نفى المطرب الشعبي سعد الصغير، تصريحات المطربة الشعبية بوسي التي جاء فيها أن طليقها الراحل وليد فطين حُبس بسب إدانته في 75 قضية، مؤكدًا: «هي التي حبسته».

وأضاف الصغير، في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: "هشام ربيع راح يخلص لها مشكلتها مع وليد فطين اتقبض عليه، قالها تعالى أخلص لك مشكلة، وطلب منه فطين 4 ملايين جنيه".

وتابع المطرب الشعبي: «دون علم هشام ربيع، اتفقت بوسي مع شخصين على ضرب وليد فطين فور رؤيته والاستيلاء على إيصالات الأمانة منه، ولكن كاميرا التقطت كل ما حدث، وأكد هشام ربيع على أنه ندم على أنه تزوج بها».

وواصل: «لم أفضح بوسي، لكن والدها طلب مني أن يظهر معي في البرنامج حتى تقول له بوسي إنها سامحته، وأنا اللي عملت الشقة وقلت لبوسي تقوله إنها اللي عملت الشقة وتقوله كل سنة وأنت طيب، لكنها قالت لي اعمل اللي انت عاوز تعمله».

وكذّب سعد الصغير، بوسي التي قالت إنها اتصلت به وطلبت منه ألا يتدخل في المشكلات بينها ووالدها، قائلا: «والمصحف ده ما كلمتني وهي كذابة»، متابعا: «كلمت وسيط وقلت له يقولها أبوكِ بيقولك أنا آسف مردتش عليّ ومكنتش عاوزة تحل مع أبوها».

وأضاف الصغير: في يوم الفرح أرسلت رسالة لوالدها طالبته فيها بأن يرتدي بدلة وأخبرته بأنها ستخصص له سيارة تحضره للفرح.

وتابع المطرب الشعبي: «اللي حصل إنها ثبتته عشان تمنعه يجي الفرح، وكل شوية يكلمني وأقوله إن شاء الله جاية ومرضتش أقوله إنها ثبتته لأني مكنتش عارف أقوله ايه».

اقرأ أيضاًسعد الصغير يحضر حلقة العرافة بـ«مصحف».. ما السر؟

سعد الصغير: لا أضطهد بوسي.. وجيبت لها «آه يا دنيا» من أمينة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الإعلامية بسمة وهبة برنامج العرافة سعد الصغير سعد الصغیر هشام ربیع

إقرأ أيضاً:

كيف تحمي طفلك الصغير من التسمم في المنزل؟

يُعدّ التسمم المنزلي أحد التحديات الصحية الخطيرة التي تواجه الأسر، لا سيما مع وجود أطفال فضوليين يستكشفون محيطهم من دون إدراك للمخاطر. وبينما تسهم البيئة المنزلية في توفير الأمان والراحة، فإنها قد تحتوي أيضا على مصادر محتملة للتسمم مثل المواد الكيميائية، والأدوية، ومستحضرات التجميل، وحتى بعض النباتات المنزلية.

ولتفادي هذه المخاطر، نستعرض توصيات خبراء مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، والجمعية الأميركية لمراكز مكافحة التسمم، ومنصة "كيدز هيلث"، لتقديم دليل شامل حول سبل حماية الأطفال من التسمم في المنزل.

نستعرض في ما يلي الإجراءات الوقائية الفعالة، إضافة إلى الخطوات الواجب اتخاذها عند وقوع حوادث غير متوقعة، بما يضمن بيئة أكثر أمانا للأطفال:

مصادر الخطر داخل المنزل

يُعد المنزل بيئة تحتوي على العديد من المواد التي قد تشكل خطرا على الأطفال، منها:

مواد التنظيف ومساحيق الغسيل: تحتوي منتجات التنظيف ومساحيق الغسيل على مواد كيميائية قوية قد تؤدي إلى تسمم الأطفال عند ابتلاعها أو استنشاقها. وقد تتسبب هذه المواد في حروق كيميائية أو تلف الجهاز الهضمي والجهاز التنفسي لدى الأطفال. مستحضرات التجميل ومنتجات العناية الشخصية: على الرغم من كونها مُصممة للعناية بالجمال، فإن مستحضرات التجميل والعناية الشخصية تحتوي على مركبات كيميائية قد تكون سامة عند تناولها أو لمسها بكميات كبيرة. تعرّض هذه المنتجات للأطفال قد يؤدي إلى تهيج الجلد أو مشكلات صحية أكثر خطورة. الأدوية: تُعد الأدوية من أكثر المواد التي تسبب حوادث التسمم بين الأطفال؛ إذ يمكن أن يؤدي تناول حتى جرعة صغيرة إلى تأثيرات خطيرة. يظهر ما يُعرف بـ"تأثير التقليد"، حيث قد يحاول الأطفال تناول الأدوية بعد رؤية والديهم يتناولونها. النباتات السامة: يوجد العديد من النباتات المنزلية أو الخارجية التي قد تكون سامة للأطفال عند ابتلاعها. قد تسبب هذه النباتات تهيجا شديدا في الفم أو مشاكل في الجهاز الهضمي، وفي بعض الحالات قد تكون قاتلة. جب تخزين مواد التنظيف ومساحيق الغسيل في الخزائن العلوية بعيدا عن متناول الأطفال (شترستوك) تدابير وقائية لحماية الأطفال

في ما يلي أبرز الإجراءات الوقائية التي ينصح بها الخبراء لحماية الأطفال:

إعلان التخزين الآمن للمواد الكيميائية: يجب تخزين مواد التنظيف ومساحيق الغسيل في الخزائن العلوية وفي عبواتها الأصلية ذات الختم الآمن، بعيدا عن متناول الأطفال. ويُستحسن استخدام أقفال أمان مخصصة للخزائن لضمان عدم الوصول إليها. حماية مستحضرات التجميل ومنتجات العناية الشخصية: ينصح بتخزينها بعيدا عن متناول الأطفال في خزائن مغلقة أو على رفوف مرتفعة، وتجنب تركها على المناضد أو في الأماكن التي يمكن للصغار الوصول إليها بسهولة. تنظيم وتخزين الأدوية: يجب تخزين الأدوية في خزانات قابلة للإغلاق باستخدام أقفال آمنة، يُفضل تناول الأدوية بعيدا عن أنظار الأطفال لتجنب "تأثير التقليد". اختيار النباتات بعناية: وذلك من خلال تجنب اقتناء النباتات التي تعد سامة أو إزالة تلك الموجودة من بيئة الأطفال. إعطاء الطفل الحليب عند الاشتباه بالتسمم يمكن أن يزيد من امتصاص السموم عبر الجهاز الهضمي (شترستوك) ماذا تفعل عند الاشتباه بحالة تسمم؟

رغم اتخاذ كل الإجراءات الوقائية، قد تحدث حوادث تسمم عن غير قصد. في مثل هذه الحالات يُنصح باتباع الخطوات التالية:

التصرف السريع، من خلال الاتصال بخدمات الطوارئ على الفور في حالة الاشتباه بتسمم لدى الطفل. عدم تقديم الحليب، إذ يشير الخبراء إلى أن إعطاء الحليب يمكن أن يزيد من امتصاص السموم عبر الجهاز الهضمي، مما قد يؤدي إلى تفاقم الحالة. عدم تحفيز التقيؤ، لأن ذلك قد يؤدي إلى تلف المريء أو استنشاق القيء، مما يُعرض الطفل لخطر إضافي.

وفي المجمل، يشدد الخبراء على ضرورة التوعية الأسرية، وأن يكون الوالدان على دراية كاملة بالمخاطر المحتملة داخل المنزل مع تدريبهما على كيفية تخزين المواد الخطرة بشكل آمن.

كما ينصح الخبراء بحضور ورش عمل أو دورات تدريبية حول السلامة المنزلية لتعزيز الوعي حول الوقاية من التسمم لدى الأطفال، إلى جانب تعليم الأطفال مبادئ السلامة الأساسية، مثل عدم لمس المواد الكيميائية أو الأدوية، باستخدام أساليب تعليمية مناسبة لأعمارهم.

إعلان

مقالات مشابهة

  • تحت شعار «الواقع أصدق من المحاكاة».. إعلانات رمضان بين «دفء» العائلة و«برود» الذكاء الاصطناعي!
  • بوسي ترد على اتهامات شقيقة طليقها بأنها السبب في وفاته
  • كيف تحمي طفلك الصغير من التسمم في المنزل؟
  • نجم الزمالك السابق يفتح النار على سوق الانتقالات: الأسعار ارتفعت بسبب الوكلاء
  • إعلامي يكشف ما تنص عليه لائحة قيد رابطة الأندية بشأن مستحقات الحكام
  • البرق الصغير.. نظرية جديدة عن نشأة الحياة في الأرض فما علاقة الكهرباء؟
  • غوطة دمشق بعد التحرير.. ربيع الأرض يمحو جراح الحرب
  • بعد نقله للمستشفى.. آخر تطورات الحالة الصحية لـ أحمد شيبة
  • رَجُلي وعالمي.. بوسي تهنئ نجلها بعيد ميلاده
  • أسامة ربيع يبحث تأثير تطورات الأوضاع بالبحر الأحمر مع رئيس MSC