غادة عادل: مبحبش التنمر وبستمتع بكل مرحلة في حياتي
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
حلت الفنانة غادة عادل ضيفة على برنامج "ألبوم صور" مع إيناس سلامة الشواف عبر محطة راديو إنرجي 92.1 ضمن خريطة برامج رمضان 2024.
وقالت الفنانة غادة عادل إنها تحب الخصوصية في حياتها، موضحة:" مبحبش حد يصور حياتي الخاصة.. وبفضل صورتي قدام الناس تكون حقيقية".
وتحدثت غادة عادل عن طريقة التعامل في حياتها، مشيرة إلى أنها لا تحب الصور الثابتة وتعتبرها تنمر ولا الحكم على الآخرين قائلة:" لو بعمل حاجة كويسة أو مش مقبولة هفضل زي منا".
وأشارت غادة عادل إلى أنها تعيش حياتها بشكل طبيعي قائلة:" أنا إنسانة طبيعية تعيش حياة بعمل فيها كل حاجة وبطلت أبرر نفسي ومش ومحتاجة أوضح حاجة.. اللي عاوز يفهم غلط هو حر".
وكشفت غادة عادل عن صدمتها في الكثير من الأشخاص في حياتها موضحة: "مش مسموح لحد يعمل لحياتي زووم.. وكتير قربت لناس واتصدمت وشفت في حياتي كتير ومبقتش بعمل حساب لحد ولو حد عاملني وحش ببعد عنه.. مبدأي في حياتي أكون على طبيعتي وعاوزة الناس تقبلني زي منا".
واستطردت:" السوشيال ميديا لما زادت بقينا طول الوقت محطوطين تحت ضغط وأنا بقيت مش عاوزة اشوف حاجة حلوة أو وحشة.. الواحد من كتر ما شاف في حياته مبقاش عندي دماغ لكل ده".
وأشارت إلى أن أسرتها مقربة منها موضحة:" ولادي أكتر حاجة منورة حياتي.. وحب الناس لما شغلي ينجح ورد فعل الناس دي الإضاءة اللي بتنور قلبي وعقلي وروحي".
وكشف غادة عادل عن مخاوفها قائلة:" زمان كنت بخاف من إني بكبر بس دلوقتي لا بعيش المرحلة وبستمتع بكل مرحلة في حياتي وكل وقت وله حلاوته".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برامج رمضان 2024 محطة راديو إنرجي رمضان 202 رمضان 2024
إقرأ أيضاً:
"لوموند": الولايات المتحدة تمثل تهديدا للديمقراطية في أوروبا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اعتبرت صحيفة "لوموند" الفرنسية، أن الولايات المتحدة بقيادة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تمثل تهديدا للديمقراطية في أوروبا.. موضحة أن الهجوم الذي شنه نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس على الديمقراطيات الأوروبية الأسبوع الماضي في ميونيخ، جعل الولايات المتحدة في موقع الخصم الجديد للأوروبيين، ليس فقط على الصعيدين الاقتصادي والجيوستراتيجي، ولكن على المستوى السياسي والأيديولوجي.
وأشارت "لوموند" - في افتتاحيتها اليوم /السبت/ - إلى أن رؤية نائب الرئيس الأمريكي لحرية التعبير غير المحدودة ليست سوى وسيلة للترويج لأيديولوجية يمينية متطرفة تسعى إلى استبدال سيادة القانون بمنطق القوة، وإلغاء السياسات التي تحمي الحقوق الاجتماعية وحقوق النساء والفئات الأخرى التي تعاني من التمييز.. موضحة أن حديث دي فانس في ميونخ ـ الذي يمزج بين الابتزاز الأمني والضغوط السياسية ـ يشكل إشارة إنذار وجودية جديدة للأوروبيين.
وأوضحت الصحيفة "أنه يتعين أولا إدانة النفاق الشديد لهذا الدرس في الديمقراطية الذي قدمه الرجل الثاني في إدارة ترامب الذي أصدر عفوا عن 1500 شخص أدينوا بالهجوم على مبنى (الكابتيول) في السادس من يناير 2021، مما يمثل انقلابا حقيقيا ضد الديمقراطية الأمريكية".
وذكرت "لوموند" أن جيه دي فانس بمعارضته إرداة الشعب بشكل مستمر في المؤسسات والمسئولين السياسيين والقوانين والقضاة المكلفين بتطبيقها وعن طريق المطالبة برفق الحاجز الصحي الذي يبعد اليمين المتطرف عن السلطة في ألمانيا، فإنه يعزز ببساطة الجماعات القومية والشعبوية والاستبدادية التي تخوض حربا ضد سيادة القانون في القارة العجوز.. موضحة أن احتقاره للأحزاب المعتدلة هو جزء من رغبة ترامب في التقسيم من أجل إضعاف أوروبا المبنية على القانون من أجل فرض نموذجه التعاملي القائم على القوة، بحجة الدفاع عن الحريات.
وترى الصحيفة أنه في مواجهة هذه الهجمات غير المسبوقة، يتعين على الأوروبيين الخروج على وجه السرعة من حالة الصدمة التي انتابتهم، فتجربة المآسي في التاريخ تركت لهم ممارسة صارمة للحريات الفردية خاصة حرية التعبير، مع تقييدها فقط بتجريم التشهير والحض على الكراهية وعلى العنف أو التمييز.
تمزج بين الابتكار وروح الاستكشاف مع الكشف عن تصميمها الخارجي قُبيل العرض EV4 كيا العالمي الأول