هل يحب الله الفقراء أكثر من الأغنياء؟.. مصطفى ثابت يجيب
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أجاب الدكتور مصطفى ثابت، الباحث فى العلوم الشرعية والفلسفة الإسلامية، على سؤال هل الله يحب الفقراء أكثر من الأغنياء وهل الفقر أفضل من الغنى؟.
ما حكم الخطأ في ظن طلوع الفجر وغروب الشمس خلال الصيام؟.. الإفتاء توضح هل يجوز الوضوء في الحمام دون ملابس خلال رمضان؟.. الإفتاء توضحوقال الباحث فى العلوم الشرعية والفلسفة الإسلامية، اليوم الأحد: "الله مش بالضرورة يحب الفقير أكثر من الغنى، لكن الله يحب العبد الذى يطيع أوامره، ويتقى، لما ربنا يقدر على الإنسان الفقر والعوز يبقى الشرع كلف النسان ده بالسعى والصر وعدم التواكل على الناس، حتى لا يكون الفقر سبب فى محرمات من السرقة وشهادة الزور".
وتابع: "لما يكون الإنسان غن؛ يبقى مكلف بالشكر وإخراج الزكاة وأن يشعر إن ربنا من عليه، والقرب من الله هو سمة أساسية في حالتي الفقر والغنى"، لافتا إلى أن فقراء المسلمين سيدخلون الجنة قبل أغنيائهم، لأن حسابهم أقل عن الأغنياء".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجنة
إقرأ أيضاً:
أكثر من 6600 أكاديمي في بلجيكا يدعون لإنهاء تعاون جامعاتهم مع إسرائيل
وقّع أكثر من 6600 عضو من المجتمع الأكاديمي البلجيكي، أمس الأربعاء، على رسالة مفتوحة تدعو جامعاتهم إلى إنهاء التعاون مع المؤسسات والجامعات الإسرائيلية بسبب انتهاكات حقوق الإنسان المستمرة والإبادة الجماعية التي يشنها جيش الاحتلال على غزة، بحسب وصفهم.
وتتهم الرسالة التي وقعها 29 عميد كلية و64 رئيس قسم، وأكثر من ألف أستاذ جامعي وأكثر من ألف باحث، بالإضافة لعدد من موظفي الجامعات والطلاب، الجامعات الإسرائيلية بالتواطؤ في انتهاكات حقوق الإنسان والإبادة الجماعية المستمرة في غزة، وحثوا الجامعات البلجيكية على مواءمة سياساتها مع القانون الدولي.
ويرى الأكاديميون أن مقاطعة الجامعات الإسرائيلية هي واجبهم القانوني والأخلاقي.
وأشاروا في الرسالة إلى القضايا والأحكام الصادرة عن محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية، مثل قضية الإبادة الجماعية التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية.
كما أشاروا لمذكرات التوقيف الصادرة عن المحكمة الجنائية الدولية بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، وحكم محكمة العدل الدولية الذي يؤكد عدم قانونية احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية.
إعلانوتأتي هذه المبادرة وسط احتجاجات طلابية سابقة في مختلف الجامعات الأوروبية، وإذا نجحت فقد تشكّل سابقة لكيفية تعامل الجامعات البلجيكية مع قضايا حقوق الإنسان العالمية.