منتجات ادخار متميزة تقدمها البنوك المصرية للعملاء
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
تهتم البنوك المصرية بتقديم مجموعة متنوعة من المنتجات المصرفية المبتكرة لعملائها بهدف حماية مدخراتهم من تأثيرات التضخم الاقتصادي.
ومن بين هذه المنتجات، تبرز شهادات الادخار الحديثة التي توفر عوائد مرتفعة تصل إلى 30% بشكل تدريجي، حيث يحصل العميل على 30% فائدة في العام الأول، 25% في العام الثاني، و20% في العام الثالث.
إذا اختار العميل إيداع مبلغ 50 ألف جنيه في شهادة الادخار ذات العائد المرتفع التي أطلقها بنك الأهلي المصري وبنك مصر، سيحصل على عائد يصل إلى 37،500 جنيه بعد مرور ثلاث سنوات، بالإضافة إلى المبلغ الأصلي الذي قام بإيداعه.
شهادة بنك التنمية الصناعيةتتوفر هذه الشهادة بمبلغ أدنى قدره 250 ألف جنيه مصري، وتوفر عائدًا يصل إلى 30%، حيث يتم صرف العائد في نهاية المدة المحددة.
الشهادة البلاتينية من بنك الأهلي المصريتتيح هذه الشهادة إمكانية شراءها بمبلغ أدنى قدره 1000 جنيه، وتوفر عائدًا بنسبة 27% في نهاية المدة، أو بنسبة 23.5% بشكل شهري.
تُعتبر هذه الشهادات من بين أعلى شهادات الادخار التي تقدمها البنوك المصرية، مما يوفر فرصًا جيدة لتحقيق عوائد مربحة للمدخرين في البلاد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منتجات عملاء إدخار البنوك البنوك المصرية
إقرأ أيضاً:
«مدبولي»: المشروعات التي لا تتجاوز قيمتها 15 مليون جنيه ستتمتع بحوافز كبيرة
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إن المشروع الخاص بالحوافز والتيسيرات الضريبية للمشروعات التي لا يتجاوز مبلغ أعمالها السنوي 15 مليون جنيه، ستتمتع بمجموعة كبيرة من الإعفاءات والحوافز التي تشجع على انطلاق هذه المشروعات الصغيرة ومشروعات ريادة الأعمال.
وتطرق «مدبولي»، خلال مؤتمر صحفي عقب اجتماع الحكومة، نقلته قناة «إكسترا نيوز»، إلى قانون تسوية أوضاع الممولين والمكلفين وإنهاء المنازعات الضريبية القائمة، مشيرا إلى أنه خلال الاجتماع تم الاتفاق على وضع آلية للمنازعات السابقة للتخلص منها بشكل نهائي، وهذا كان مطلب من المستثمرين.
وأكد رئيس مجلس الوزراء أنه خلال أسبوعين ستعرض الحكومة تعديلات مهمة في قانون الضريبة العقارية وتبسيط قانون الجمارك، وهذا مطلب آخر من المستثمرين والقطاع الخاص في إطار تحسين مناخ الاستثمار في مصر.
لقاءات الحكومة مع المفكرين لمتابعة التداعيات إقليميًا ودوليًاوواصل: «شهد هذا الأسبوع لقائين مع 3 من كبار المفكرين في المجال السياسي، لأن الظروف الجيوسياسية الموجودة تفرض على الدولة الاستماع إلى رؤى المفكرين والخبراء، والتفكير في التداعيات التي من الممكن أن تحدث على مستوى الانتخابات الأمريكية، والمشهد العالمي للأحداث في المنطقة، وما يمكن أن تطور إليه الأوضاع الإقليمية».