إبراهيم عيسى: أول سيناريو فيلم قرأته في حياتي كان عنوانه «الكداب»
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
قال الكاتب إبراهيم عيسى، إن أول سيناريو فيلم قرأه في حياته في الـ21 من عمره، كان فيلم اسمه «الكداب»، وكانت هذه بداية معرفته بكتابة السيناريو، وبدأ مع ورشة صغيرة في منزله، متابعًا: «فضلًا عن كتابة السيناريو في مسيرة طويلة مع أحمد زكي ومحمد خان وخيري بشارة، فالمسيرة كانت كبيرة زمنيًا وتراكم الخبرات».
كتاباته مع محمد خان وأحمد زكيوأضاف «عيسى»، خلال حواره ببرنامج «ع المسرح»، المذاع على فضائية «الحياة»، وتقدمه الإعلامية منى عبدالوهاب، أن كتاباته مع خان وزكي لم تظهر في النور؛ ولكن كانت محصلة جيدة، مؤكدًا أن فيلم «السادات» يعتبره المشروع الذي اكتشف في نفسه أنه المؤلف الحقيقي له.
وتابع: «الفيلم يعتمد على 90% من السيناريو الذي قمت بكتابته، ولم أقل إن هذا الفيلم من كتاباتي، إلا بعدما وجدت أن هناك أفلاما ليست بمستوى عال ولكن يرى الجمهور أنها مميزة»، منوهًا بأنه لا يوجد كاتب مثل نجيب محفوظ واصفًا إياه بـ«القطب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إبراهيم عيسى أحمد زكي محمد خان نجيب محفوظ فيلم السادات
إقرأ أيضاً:
أمير طعيمة: موكب المومياوات من أهم تجارب حياتي والحفل كان عالميا
كشف الشاعر أمير طعيمة، عن كواليس مشاركته في احتفالية موكب المومياوات الملكية، مؤكدًا أنها كانت تجربة استثنائية مليئة بالضغوط، والعالم كله كان يراقب الحدث، متابعًا: "في الفترة دي كنت بشتغل مع صديقي الأستاذ محمد السعدي في مشاريع كتير".
وأضاف أمير طعيمة، خلال لقائه مع الإعلامية اسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن الموكب كان حاجة عالمية، مش مجرد نقل تماثيل، ده نقل ملوك، ومنهم ملوك مشاهير، فكان لازم كل تفصيلة تبقى دقيقة، مؤكدا أن أي خطأ صغير فى الحفل كان العالم كله لاحظه، موضحًا أنه بذلوا الكثير من الجهد في هذه الاحتفالية وبالأخص "أغنية "أنا مصر"، مشددًا على أنها كانت من أهم التجارب في حياته.
وأشاد بمشاركة الكينج محمد منير في الأغنية، متابعًا: "منير لما بيحط صوته على أي حاجة، بتنور.. اختيار موفق جدًا، الملك كان بيزف الملوك في الأغنية دي"، موضحًا أن التحضيرات للموكب بدأت منذ 2019، مشيرًا إلى أن هناك فريقًا كبيرًا بذل مجهودًا جبارًا خلف الكواليس، مختتمًا حديثه قائلًا: "شرف كبير جدًا ليا إني كنت جزء من الحفلة دي.. كان جيش شغال على الحفلة".