إفطار تقشفي تضامنا مع أهالي قطاع غزة في إربد
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
شارك في الفعالية جمع غفير من المواطنين والفعاليات الحزبية والشعبية
نظم أردنيون في محافظة إربد إفطارا تقشفيا تضامنا مع الأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة الذين يتعرضون للحصار والتجويع على يد الاحتلال الإسرائيلي.
اقرأ أيضاً : أردنيون ينتفضون نصرة لغزة وفلسطين في الجمعة الأولى من رمضان
وشارك في الفعالية جمع غفير من المواطنين والفعاليات الحزبية والشعبية بالإضافة إلى أعضاء في مجلس النواب.
وأكد المشاركون تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، وأن الفعالية مُحاكاة للأمعاء الخاوية في غزة، وأن الإفطار التقشفي تعبيرا صادقا من أهل الأردن للوقوف خلف الأشقاء في غزة.
واقتُصر الإفطار التقشفي على تناول التمر والماء فقط.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: رمضان إربد الحرب على غزة الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
تظاهرة في السويد تضامنا مع الشعب الفلسطيني ورفضاً لمخططات التهجير
الجديد برس|
رفض المئات في العاصمة السويدية ستوكهولم، أي خطط أو مقترحات لتهجير الشعب الفلسطيني قسراً من قطاع غزة.
وشارك المئات في تظاهرة بمنطقة أودن بلان في ستوكهولم، مرددين هتافات منددة بدعوات التهجير القسري.
وحمل المتظاهرون لافتات كتبت عليها عبارات مثل “لا للتهجير القسري ولا للإبادة الجماعية”، و”المدارس والمستشفيات تتعرض للقصف”.
وطالب المشاركون في الفعالية بفرض حظر على “إسرائيل” بسبب الإبادة الجماعية التي ترتكبها بحق الشعب الفلسطيني.
ومنذ 25 يناير الماضي، يروّج الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لمخطط تهجير فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، وهو ما رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى ومنظمات إقليمية ودولية.
وتعمل مصر على بلورة خطة عربية شاملة لإعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين منها، خشية تصفية القضية الفلسطينية عبر التهجير.
وارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي، بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود، وسط دمار هائل.