العالم يقرأ.. "المتلبسون" لـ بيتر شفايتزر الأكثر مبيعًا
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، عن قائمة الكتب الأكثر مبيعًا خلال الأسبوع الجاري، حيث جاء كتاب المتلبسون للمؤلف بيتر شفايتزر، فى المرتبة الثانية، والذى يصور مخططًا يتضمن العمليات السرية للحزب الشيوعي الصيني في أمريكا.
يجيب بيتر شفايتزر لأول مرة في كتابه المتلبسون عن مجموعة من الأسئلة المهمة والمحيرة منها: كيف أن العائلات الرئاسية، ومعلمي وادي السيليكون، وكبار الشخصيات في وول ستريت، وجامعات Ivy League، وحتى الرياضيين المحترفين - جميعهم على استعداد للتضحية بالقوة والأمن الأمريكيين على الإثراء الشخصى.
ويتضمن الكتاب أيضًا الصفقات السرية التي أبرمها الأمريكيون الأثرياء لمساعدة الصين في بناء قوتها العسكرية والتكنولوجية والاقتصادية، ومن المثير للدهشة بنفس القدر أن العديد من هذه النخب تعتقد بهدوء أن النظام الديكتاتوري الصيني متفوق على الديمقراطية الأمريكية.
بيتر شفايتزر هو باحث في معهد هوفر بجامعة ستانفورد. وفي الفترة من 2008 إلى 2009، عمل كمستشار لمكتب البيت الأبيض لكتابة الخطابات الرئاسية وهو مستشار سابق لشبكة إن بي سي نيوز، وقد كتب لصحيفة نيويورك تايمز، وول ستريت جورنال، ولوس أنجلوس تايمز، والولايات المتحدة الأمريكية اليوم، وناشيونال ريفيو، والشؤون الخارجية، وأماكن أخرى. تشمل كتبه "الشجيرات"، و"حرب ريغان"، و"افعل كما أقول، وليس كما أفعل".
OIP (8)المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قائمة الاكثر مبيعا صحيفة نيويورك تايمز أمريكا
إقرأ أيضاً:
السويح: لقاء القاهرة لم يبحث فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية
السويح: لقاء القاهرة لم يناقش فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية عدم الخروج عن القوانين المعتمدةليبيا – أكد عضو مجلس الدولة، علي السويح، أن اللقاء الذي جمع أعضاء من مجلسي النواب والدولة في العاصمة المصرية القاهرة لم يتناول مطلقًا مسألة فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية، مشددًا على أن هذا التوجه يتعارض مع القوانين الصادرة عن لجنة (6+6) والتي تم إقرارها من قبل البرلمان.
تحذير من تعقيدات الدستوروفي تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط“، قلل السويح من احتمالية نجاح الاكتفاء بإجراء الانتخابات التشريعية فقط في حلحلة الأزمة الدستورية، كما يروج له بعض المدافعين عن هذا الطرح. وأوضح أن هذه الخطوة لن تضمن إقرار دستور جديد للبلاد، ولا حسم الخلاف بشأن شروط الترشح لمنصب رئيس الدولة.
تاريخ من الإخفاقاتوأشار السويح إلى تجارب سابقة، حيث فشل كل من المؤتمر الوطني العام، المنتهية ولايته، والبرلمان الحالي في تحقيق توافق حول مشروع الدستور، بسبب عمق الخلافات بين الأطراف السياسية. وأكد أن أي برلمان جديد قد يواجه المصير ذاته، في ظل استمرار الانقسامات وعدم وجود رؤية موحدة بشأن العملية الدستورية.