أكد المخرج خالد يوسف، أنه يرفض أي شرط يضعه الفنان أمامه من أجل المشاركة في أي عمل، موضحًا أن رفض التلامس في أي عمل فني هو فهم قاصر للفن.

وقال "يوسف"، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إنه ضد السينما النظيفة وخاض حرب ضد هذه الفكرة خلال 10 سنوات، مشددًا على أنه ضد مصطلح السينما النظيفة بكل ما يحمله من معنى، وهو مصطلح قاصر.


وأضاف: “الفن حالة تعبر عن الحياة بكافة تفاصيلها، والتفاصيل الصغيرة تجعل المشاهد ينسى أنه يشاهد الفيلم، ولابد أن يكون العمل متقن بشكل كبير، وأنا ضد السينما النظيفة، وكل شخص حر”.

وتابع يوسف: “قبل كده في وقت الحديث عن السينما النظيفة اللي يمسك ايد الدنيا تقوم، أي فنان حر في تصريحاته وآراءه وأفكاره”.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المخرج خالد يوسف الاعلامية اسما ابراهيم مصطلح السينما النظيفة السینما النظیفة

إقرأ أيضاً:

المفوضية الأوروبية تُفعل مبادرة جديدة لتعزيز الصحة العامة والبيئات النظيفة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قدمت المفوضية الأوروبية مبادرة جديدة ترمي إلى حماية شعوب الدول الأعضاء بشكل أفضل من آثار الدخان والهباء الجوي من خلال مراجعة توصيات المجلس الأوروبي بشأن البيئات الخالية من التدخين.
وذكرت المفوضية -في بيان صحفي نشرته عبر موقعها الرسمي- أن المبادرة الجديدة توصي بأن تقوم الدول الأعضاء بتمديد سياسات البيئة الخالية من التدخين إلى المناطق الخارجية الرئيسية وحماية الأشخاص بشكل أفضل في الاتحاد الأوروبي، خاصة الأطفال والشباب.
وتشمل هذه المناطق مناطق الترفيه في الهواء الطلق حيث من المحتمل أن يتجمع الأطفال في الملاعب العامة وحدائق التسلية وحمامات السباحة والمناطق الخارجية المرتبطة بالرعاية الصحية والتعليم والمباني العامة ومؤسسات الخدمة كمحطات النقل والمترو. 
وتوصي المبادرة أيضًا أن تقوم الدول الأعضاء بتوسيع سياسات البيئة الخالية من التدخين إلى المنتجات الناشئة مثل منتجات التبغ الساخنة والسجائر الإلكترونية، والتي تصل بشكل متزايد إلى مستخدمين صغار جدًا، حسب البيان.
وأضاف البيان أن هذه المبادرة تأتي في إطار التقارير الأخيرة لمنظمة الصحة العالمية والتي أبرزت الآثار السلبية للتعرض للانبعاثات الضارة من هذه المنتجات الناشئة، بما في ذلك مشاكل الجهاز التنفسي والأوعية الدموية الكبيرة. 
وشجعت المفوضية الدول الأعضاء على تبادل أفضل الممارسات وتعزيز التعاون الدولي لزيادة تأثير التدابير التي اتخذت عبر الاتحاد الأوروبي مع تعهدات بتوفير الدعم اللازم، بما في ذلك من خلال منحة مباشرة بقيمة 16 مليون يورو من برنامج "إي يو فور هيلث" أو /EU4Health / ونحو 80 مليون يورو من برنامج هورايزون للبحث العلمي، وذلك لتعزيز التحكم في انبعاثات التبغ والنيكوتين والوقاية من الإدمان. 

مقالات مشابهة

  • زوجة تلاحق زوجها بدعوى حبس بسبب تبديده مصوغاتها بقيمة 1.8 مليون جنيه
  • "صناعات الطاقة": استثمارات الإمارات في الطاقة النظيفة تعزز ريادتها عالمياً
  • توافق مصري أمريكي على إنهاء حرب غزة ورفض التصعيد
  • رشيد: العراق يدعم ترسيخ أمن واستقرار لبنان ورفض الاعتداء عليه
  • الولايات المتحدة والهند تعقدان اجتماعًا وزاريًا للشراكة الاستراتيجية حول الطاقة النظيفة
  • المفوضية الأوروبية تُفعل مبادرة جديدة لتعزيز الصحة العامة والبيئات النظيفة
  • اشتباكات خلال اقتحام الاحتلال قبر يوسف بنابلس
  • إنيرجي كابتل آند باور: ليبيا تعبد طريقها نحو التحول إلى الطاقة النظيفة
  • هذا ما أعنيه من مفهوم الكيان السني في سوريا
  • 75 مليون جنيه.. «إكس مراتي» يحقق إيرادات عالية بدور السينما