اللواء الدويري يكشف سبب غيابه عن الشاشة خلال الأيام الماضية
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
كشف اللواء الأردني المتقاعد فايز الدويري سبب غيابه عن شاشة "الجزيرة" خلال الأيام الماضية، لتحليل مجريات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وكتب الدويري في صفحته عبر "إكس": "أعزائي المتابعين تقبل الله طاعاتكم، الحمد لله على كل حال، ألمّ بي عارض صحي منعني من التواصل معكم عبر وسائل التواصل الاجتماعي كما منعني من الظهور عبر شاشة الجزيرة العزيزة".
وتابع الدويري "أتمنى ألّا تطول فترة الانقطاع عنكم".
وكان الدويري يظهر بشكل يومي منذ بدء العدوان على قطاع غزة في السابع من تشرين أول/ أكتوبر الماضي.
وحلل الدويري عمليات كتائب "القسام"، ما خلق حالة من التفاعل معه وصلت إلى مقاومي "القسام" ذاتهم، حيث قال أحدهم بعد استهدافه آلية إسرائيلية (حلل يا دويري).
أعزائي المتابعين
تقبل الله طاعاتكم ، الحمد لله على كل حال
ألمّ بي عارض صحي منعني من التواصل معكم عبر وسائل التواصل الاجتماعي ، كما منعني من الظهور عبر شاشة الجزيرة العزيزة، أتمنى ان لا تطول فترة الانقطاع عنكم.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية فايز الدويري غزة الاردن غزة طوفان الاقصي فايز الدويري المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
سر العلاقة الجيدة مع ابنتك المراهقة.. 8 أسرار يجب أن تعرفينها
فترة المراهقة من أكثر الفترات التي تحتار فيها الكثير من الأمهات في كيفية التعامل مع الفتيات والبنات المراهقة، لأنها تمر بالعديد من التغيرات الفسيولوجية والعاطفية والجسدية أيضا.
في هذا السياق، كشف الدكتور بيشوي مراد، استشاري العلاقات الاسرية والنفسية، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أهم نصائح للتعامل مع البنات خلال فترة المراهقة.
أسرار يجب معرفتها عن تربية الفتيات في فترة المراهقة
كتب الدكتور بيشوي، في منشوره أنه لا يوجد منهج يناسب الجميع حول كيفية تربية المراهق، لكن التعامل مع البنات المراهقات يتطلب الكثير من العناية والاهتمام، وهذه نصائح لتربية الفتيات في سن المراهقة.
1- لا تأخذ السلوك السيئ بصورة شخصية:
تقوم الفتيات المراهقات بتطوير هويتهن وآرائهن، وجزء من ذلك هو عدم الاتفاق مع ما يرون أنه الرقابة الأبوية، ولكن تصرفات الفتيات المراهقات تكون تحت تأثير التحولات البيولوجية الشديدة، لذا حاول التحلي بالصبر والحكمة.
2- وضع القواعد والحدود الأساسية:
يجب وضع قواعد للفتيات في سن المراهقة وتحديد العواقب المناسبة للعمر والتي ستدخل حيز التنفيذ في حالة انتهاك القواعد.
ولكن انتبه؛ فإن العقوبة الشديدة ليست هي الطريقة الأفضل عند التعامل مع البنات المراهقات، في الواقع؛ العقوبة يمكن أن تجعل الأمور أسوأ، وتزيد الفجوة في التواصل.
3- التواصل الفعّال:
يجب على الآباء التواصل مع بناتهم المراهقات كلما كان ذلك ممكنًا، استمع جيدًا وشارك ابنتك المراهقة بشكل مناسب، التواصل المفتوح والمستمر بين أولياء الأمور والمراهقين له العديد من الفوائد الإيجابية، بما في ذلك: انخفاض سلوكيات المراهقين الخاطئة، تحسين الصحة النفسية في سن المراهقة
4- كن متعاطفًا:
يُعد الحفاظ على التعاطف وتقدير المشاعر أمرًا ضروريًا بالنسبة للفتيات المراهقات، حيث وجدت إحدى الدراسات أننا نتعامل بشكل أفضل مع مشاعر الآخرين السلبية من خلال تعزيز تعاطفنا معهم.
5- ركز على الإيجابيات:
على الرغم من وجود الأخطاء والسلوكيات السلبية، فيجب عليك ألا تهمل الأفعال والسلوكيات الصحيحة وتقديرها أيضًا.
دع ابنتك المراهقة تأخذ بعض المخاطر إن المخاطرة ليست دائمًا أمرًا سيئًا بالنسبة للفتيات المراهقات، ففي الواقع؛ يُعد مستوى معين من المخاطرة الآمنة والإيجابية أمرًا ضروريًا للمراهقين لتنمية شعورهم بالمسؤلية واكتساب احترام الذات، وتشمل الأنشطة الجيدة: السفر، والتحديات البدنية الرياضية، والدخول في مواقف اجتماعية جديدة.
6- تغافل عن بعض قرارات ابنتك المراهقة:
غالبًا ما تريد الفتيات المراهقات التعبير عن أنفسهن عن طريق صبغ الشعر بألوان غير معتادة، أو الاستماع إلى الموسيقى الصاخبة التي يكرهها الوالدين، أفضل طريقة للتعامل في هذه الأمور هو التغافل، وبالتالي يشعر المراهق بإحساس بالسيطرة على جسده وقرارته ولا يبالغ في هذه التصرفات.
7- التوصل إلى تفاهم وحلول وسط:
من الضروري أن تشعر المراهقة أنها مفهومه ومحترمه، ويمكن للآباء أن يُبدوا ثقتهم في بناتهم من خلال طلب آرائهم ووضعها في الاعتبار، ومن الضروري جعل المراهق يشارك في وضع القواعد وكذلك العواقب.
8-تقديم الحب غير المشروط:
الفتيات في سن المراهقة بحاجة إلى معرفة أن والديهم يحبونهم ويدعمونهم بغض النظر عن سلوكهم.