بدء الإجراءات التنفيذية لمدينة الصحفيين بالسادس من أكتوبر
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
تعلن نقابة الصحفيين عن فتح باب السداد للزملاء الحاجزين القدامى بمدينة الصحفيين بالسادس من أكتوبر لاستكمال مبلغ 100 ألف جنيه، كما تعلن عن فتح باب التقدم للزملاء الراغبين فى حجز شقق بالمدينة لاستكمال العدد المطلوب لحجز نحو 250 شقة، والأسبقية فى الحجز لمن سدد مبلغ 150 ألف جنيه، اعتبارًا من يوم الاثنين الموافق 18 مارس، ولمدة شهر على أن يكون آخر موعد للسداد 20 أبريل 2024م.
وأوضحت نقابة الصحفيين ، سيتم الحجز وفقًا للقواعد التالية:
- على الحاجزين القدامى استكمال قيمة الحجز خلال شهر، أما الحاجزون الجدد، فسيكون الحجز وفقًا لأسبقية السداد، علمًا بأن القيمة المعلنة هى لسداد دفعة مقدم الارض، والمقدرة بـ ١١٠ ملايين جنيه دفعت النقابة منها ٤٠ مليونًا.
- الحاجزون القدامى، الذين لا يستطيعون استكمال الـ 100 ألف جنيه يعوضون من خلال إدخال زملاء جدد، بحيث يحصل الحاجز القديم على نسبة تتراوح بين 30 إلى70% من قيمة الــ 50 ألف الزائدة فى مقدم الحجز طبقًا لقيمة السداد.
- المتقدمون للحجز يحصلون على ميزة الحصول على الشقة بتكلفة سعر المتر فى الأرض طبقًا لنصيب النقابة فى عدد الشقق بعد صدور الدراسة اللازمة، وإجراء المناقصات القانونية على أن تسدد على 8 دفعات محملة بالفوائد البنكية وفقا لفائدة البنك المركزي على سعر المتر.
- حال عدم استكمال الحاجزين قيمة الدفعة المقدمة خلال شهر تُرد مقدمات الحجز لجميع الحاجزين بقيمتها الحقيقية دون أية زيادات، ولا يستحق الحاجزون القدامى فروق دخول زملاء جدد إلا بعد استكمال الدفعة المقدمة.
وتناشد النقابة الزملاء بالسرعة والالتزام بالمدة المحددة فى الإعلان، وسيقوم موظف من النقابة بالاتصال بالزملاء الحاجزين القدامى لإبلاغهم بقيمة ما دفعوه لسداد باقي المبلغ المقرر، وهو مائة ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
عبد المحسن سلامة: نقابتنا تمر بظروف دقيقة.. وتجاوزها يحتاج نقيبًا لكل الصحفيين
كتب – عمرو صالح:
قال الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة، المرشح لمنصب نقيب الصحفيين، إن النقابة تمر بظروف دقيقة على المستويين المهني والاقتصادي، ولا سبيل لتجاوز هذه المرحلة إلا بوجود نقيب يُمثل جميع الصحفيين، بعيدًا عن الاستقطاب والشللية.
وقال سلامة، خلال مؤتمر صحفي عقده بمقر جريدة الأهرام: "نخوض هذه الانتخابات من أجل نقابة قوية، مهنية، مسؤولة، لا تُختزل في معركة سياسية أو توجه بعينه"، مؤكدًا أن أعظم من دافعوا عن الحريات في تاريخ النقابة، وعلى رأسهم الراحل إبراهيم نافع، لم يكونوا مسيسين، بل مهنيين بالأساس.
وأضاف أن النقابة يجب أن تكون فاعلة في الشأن العام، لا طرفًا في الأزمات، مشددًا على أن ملف الحريات لا ينفصل عن الملفات الاقتصادية والمهنية والخدمية. وقال: "لن نترك زميلًا في محبسه دون دعم من النقابة".
وأشار إلى وجود أزمة مهنية عنيفة تتعلق بقيود التصوير في الشوارع، إضافة إلى ضعف الثقة بين الصحفيين وبعض المصادر، وهو ما يتطلب إعادة بناء العلاقة المهنية بما يضمن احترام المهنة واستعادة مصداقيتها.
وشدد سلامة على أن الأوضاع الاقتصادية للصحفيين "صعبة جدًا وغير مرضية"، مضيفًا: "حين تحدثتُ عن حزمة اقتصادية لتحسين أحوال الصحفيين، سخر البعض، رغم أنها تمثل تحديًا حقيقيًا ودورًا أساسيًا للنقابة".
واختتم سلامة حديثه بالتأكيد على إيمانه الدائم بدور النقابة في خدمة أعضائها على جميع المستويات، كاشفًا عن تحركاته في الفترة الماضية لحل مشكلات مزمنة، أبرزها ملف التأمينات، الذي ناقشه مع اللواء جمال عوض، رئيس الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي، وتم التوصل إلى حلول عملية لكل حالة على حدة.
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
عبد المحسن سلامة منصب نقيب الصحفيين نقابة الصحافة مؤتمر صحفيتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقة