منصة إحسان تطلق الحملة الوطنية الرابعة للعمل الخيري.. كيفية الحصول على الدعم والتبرع
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
تُعد منصة إحسان في المملكة العربية السعودية واحدة من أبرز البوابات التي تلعب دورًا بارزًا في تعزيز العمل الخيري والإنساني داخل المملكة. وفي إطار التزامها بدعم القضايا الخيرية، تم الإعلان عن انطلاق الحملة الوطنية الرابعة للعمل الخيري بإحسان 1445، بموافقة سمو خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، بهدف تعزيز وتعميق الجهود الخيرية في المملكة.
وفيما يلي، تستعرض بوابة الفجر الإلكترونية لمتابعيها تفاصيل كاملة حول هذا الشأن.
انطلاق الحملة الوطنية الرابعة للعمل الخيري من منصة إحسانتعلن منصة إحسان في المملكة العربية السعودية عن انطلاق الحملة الوطنية الرابعة لعمل الخير وتشجيع المواطنين على تقديم التبرعات والمشاركة في الأعمال الخيرية خلال شهر رمضان الكريم، وذلك بعد موافقة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، وانطلقت هذه الحملة في اليوم الخامس من شهر رمضان المبارك، الموافق 15 مارس 2024.
متطلبات الحصول على دعم منصة إحسان لعام 1445تضمنت الشروط الخاصة بالحصول على دعم منصة إحسان ما يلي:
يجب أن يكون المتقدم مقيمًا داخل الأراضي السعوديةيجب أن يكون للمتقدم رقم هاتف سعودييجب أن يكون المتقدم مسجلًا في منصة إحسان أو الضمان الاجتماعيومن الجدير بالذكر، يجب أن تكون جميع البيانات والوثائق المقدمة لاستحقاق الدعم سليمة.
كيفية التبرع بالحملة الوطنية الرابعة عبر منصة إحسانيظهر الكثير من المواطنين السعوديين اهتمامًا بالعمل الخيري، وقد تم إطلاق الحملة الوطنية الرابعة بمنصة إحسان وذلك بمناسبة شهر رمضان، الذي يعتبر فرصة مهمة للكثيرين للمساهمة بالصدقات والتبرعات عبر المنصة، وللتبرع عبر منصة إحسان، يتوجب اتباع الخطوات التالية:
الدخول إلى الموقع الإلكتروني الرسمي الخاص بمنصة إحسانانتقل إلى قسم حملات التبرع الموجود على المنصة واختر نوع الحملة التي ترغب في التبرع لهااختر نوع الحملة المطلوب التبرع له واملأ البيانات المطلوبة بدقةاتبع التعليمات لتحديد مبلغ التبرع ووسيلة الدفع المفضلة.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إحسان منصة احسان الحملة الوطنية الرابعة للعمل الخيري دعم منصة إحسان الحملة الوطنیة الرابعة منصة إحسان
إقرأ أيضاً:
«التضامن» تطلق برنامجا تدريبيا لدعم قدرات العاملين في التعامل مع ذوي الإعاقة
نظمت وزارة التضامن الاجتماعي بالتعاون مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ)، برنامجًا تدريبيًا يهدف إلى تعزيز قدرات العاملين بالوزارة في مجال النهج الدامجة وحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
دعم الفئات الأكثر احتياجاويهدف البرنامج إلى تقديم الدعم الاجتماعي للفئات الأكثر احتياجا، مثل الأطفال الأيتام وذوي الإعاقة من خلال إعادة دمجهم فى المجتمع وتوفير الخدمات اللازمة لهم، وقد استهدف البرنامج تدريب عدد 30 من العاملين بالإدارات المركزية ذات الصلة بالتعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة.
وتضمن البرنامج التدريبى عددا من الموضوعات، وهي المفاهيم الأساسية حول النُهج التشاركية والنُهج الدامجة، وتحديات ودمج الأشخاص ذوي الإعاقة، وآداب التعامل معهم، ومميزات قانون 10 لسنة 2018 بشأن حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة والتعريف بالتصميم الدامج، وأيضا أدوات مجربة للتخطيط لفاعلية دامجة.
يأتي ذلك في إطار المهام الحقوقية لوزارة التضامن الاجتماعي ودورها في تحسين حياة الأفراد وتقديم الدعم للفئات الأكثر احتياجا، أما فيما يتعلق برعاية الأشخاص ذوى الإعاقة، فهى تعمل على دعم برامج تهدف إلى دمجهم في المجتمع وتعزيز قدرات العاملين التنفيذيين وتعريفهم بالأطر القانونية التي تحمى حقوق ذوي الإعاقة، كذلك النُهج الدامجة وطرق مأسسة تلك النُهج.
استمرار إصدار بطاقات الخدمات المتكاملةوذكرت الوزارة أنها أصدرت مؤخرا مليون ونصف المليون بطاقة خدمات متكاملة للأشخاص ذوي الإعاقة، وتوظيف 1318 شخصًا من ذوي الإعاقة منذ بداية 2024، وذلك بالتنسيق مع القطاع الخاص والبنوك، كما جرى إطلاق الشبكة القومية لخدمات التأهيل والتوظيف بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتدشين حملة هنوصلك لإيصال الخدمة إلى المستفيدين في مناطقهم ومبادرة أحسن صاحب لدمجهم في المجتمع، وبالشراكة مع وزارة النقل والمواصلات تم إتاحة 14 محطة سكة حديد و35 محطة مترو لتيسير انتقال ونقل الأشخاص ذوي الاعاقة طبقاً لمتطلبات كود الإتاحة بمساهمة من وزارة التضامن الاجتماعي.
وتخطط الوزارة لمد مظلة الأمان الاجتماعي عن طريق الاستمرار في إصدار بطاقات الخدمات المتكاملة للمستحقين من ذوي الإعاقة، ومد مظلة الحماية الاجتماعية لشمول المزيد من ذوي الإعاقة في برنامج الدعم كرامة، وتمكين اقتصادي شامل؛ يفتح آفاق العمل والإبداع أمام الأشخاص ذوي الإعاقة؛ عن طريق إطلاق المزيد من المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر، ودعم الحرف اليدوية من خلال المعارض وإبراز منتجات الأشخاص ذوي الإعاقة، وتوفير المزيد من فرص العمل عبر الشبكة القومية لخدمات التأهيل والتوظيف، ودمج تعليمي حقيقي؛ يضمن لهم فرصًا متساوية في التعليم والابتكار، عن طريق زيادة الدعم للطلاب ذوي الإعاقة في الجامعات من خلال الأجهزة التكنولوجية المساعدة، والمكتبات الإلكترونية، وتوفير مترجمي لغة الإشارة، والاستمرار في تجهيز المدارس والغرف التعليمية بوسائل التكنولوجيا المساعد.