مجلس الخدمة: أكثر من 50 ألف متقدم على درجات العلوميين
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلن مجلس الخدمة العامة الاتحادي، الأحد، استقبال أكثر من 50 الف استمارة من المتقدمين على درجات العلوميين، مشيراً إلى أن عملية الاختيار تتم وفق مرحلتي الاختبار والمفاضلة.
وقال مدير الإعلام والعلاقات العامة في المجلس علاء الفهد، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إنه "بعد فتح الاستمارة الخاصة بالعلوميين وهم الاختصاصات الساندة المشمولين بقانون رقم 6 لسنة 2000، تقدم أكثر من 50 ألف طلب على الاستمارة الخاصة فيما يبلغ عدد درجات المطلوبة 3280 درجة ".
وأضاف الفهد، أن "مجلس الخدمة صادق على نتائج التقديم للتوظيف على درجات العلوميين، وبعد التدقيق سيكون هناك نحو 5 آلاف من المؤهلين لمرحلة الاختبارات الخاصة ومن ثم الاختبار النهائي الذي سيتم على أساسه اختيار المشمولين بالتوظيف بعدد 3280 درجة ".
وتابع أن "هناك قنوات خاصة للتقديم وهناك معايير تطبق فيها المفاضلة بين المتقدمين من أجل تصفيتهم بالشكل الصحيح، إذ أن هناك قنوات خاصة للشهداء وقناة خاصة لذوي الاحتياجات الخاصة وايضا يتم تطبيق معايير منها معدل الطالب المتقدم وسنة التخرج والحالة الاجتماعية إذا أن هناك تفاضلا خاصا اجتماعيا وهناك تفاضل خاص بالمعدل من اجل اختيار الأفضل والأكفأ".
وأشار إلى أن "مجلس الخدمة حدد يوم الثلاثاء المقبل موعداً لإجراء المقابلات لحملة الشهادات العُليا (الماجستير والدبلوم العالي) من المُتقدمين لشغل الدرجات الوظيفية للاختصاصات الساندة والعلوميين".
وتابع أن "هدف المجلس هو إحقاق الحق وتطبيق العدالة والشفافية في توزيع درجات الوظيفية بشكل عادل وشمول جميع من تنطبق عليه المؤهلات وفق برنامج الكتروني واستمارة الكترونية خاصة، ونحن نتعامل مع الاستمارة وليس مع الأسماء تطبيقاً لمبدأ الشفافية".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار مجلس الخدمة
إقرأ أيضاً:
الجزائر تتولى رئاسة مجلس الأمن لمدة شهر.. أجندة فارغة و بهرجة إعلامية
زنقة 20 | الرباط
بدأت الجزائر في إحداث بهرجة إعلامية تروج لرئاستها مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة، لمدة شهر.
وقالت صحيفة “الشروق” الجزائرية، إن “الجزائر تسعى من خلال هذه الخطوة المهمة إلى الاستمرار في إيصال صوت الدول العربية والأفريقية والدفاع عن القضايا العادلة.’.
وبحسب السفير الجزائري عمار بن جامع، ستُركز الجزائر على “قضايا ذات أولوية خاصة، من بينها الوضع في الشرق الأوسط، لا سيما في فلسطين المحتلة، بالإضافة إلى مكافحة الإرهاب في القارة الأفريقية”.
و تناقلت صحف جزائرية اليوم خبرا حول اتصال هاتفي أجراه وزير الخارجية أحمد عطاف مع “وزراء خارجية الدول المغاربية”.
الغريب في هذا الخبر الذي تناقلته الصحف الجزائرية ، أن الاتصال الهاتفي الذي أجراه عطاف هم فقط ثلاثة دول وهي تونس وموريتانيا وليبيا، فهل يعني أن الجزائر أقصت المغرب من الخريطة؟.
و بحسب متتبعين فإن تولي الجزائر لرئاسة مجلس الامن سيجعلها تحت الاضواء خاصة و أنها فتحت جبهات مواجهة مع عدة دول جارة مثل المغرب و مالي.
وتسائل أحدهم بالقول : كيف ستقدم الجزائر حلولا للعالم وهي غارقة في المشاكل الداخلية و الخارجية.
أحمد بدير يشيع جثمان شقيقته والدفن فى الدويقة