أكد المخرج خالد يوسف، أن الأفلام الأقرب له هي حين ميسرة ودكان شحاته وهي فوضى، ويأتي بعدهم فيلم "الريس عمر حرب".

وأوضح "يوسف"، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أنه بعد الانتهاء من تسليم نسخة الفيلم لا يراه مرة أخرى، مؤكدا أنه يستمع لأقاويل بعض النقاد بشأن الأعمال السينمائية التي يقدمها.

وأشار إلى أنه يرفض الرقابة على الأعمال السينمائية، ولابد أن تكون الرقابة فقط وفقًا للتصنيف العمري.

وتابع: أدنت نفسي لفترات طويلة حتى لا يتم كشف أحد أصدقائي، موضحًا أن هذا ليس أدعاء ولكنه الحقيقة، ودائمًا ما يدافع عن أفكاره وأفلامه ويمتلك القدرة للحصول على كافة حقوقه.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أسما إبراهيم الإعلامية أسما ابراهيم المخرج خالد يوسف حبر سري

إقرأ أيضاً:

الصناعة السينمائية بالمغرب تسجل مداخيل قياسية و إقبالاً جماهيرياً متزايداً

زنقة 20 | الرباط

تميزت سنة 2024 بتطور مهم في مجال الصناعات الثقافية والإبداعية بشكل عام، والصناعة السينمائية بشكل خاص.

سجلت برسم سنة 2024 أعلى نسبة من المداخيل على مدى 15 سنة، حيث بلغت 127 مليون و 645 ألف درهم كمدخول، ووصل عدد الـمُـشاهدين إلى مليوني و 181 ألف مُشاهد داخل القاعات السينمائية. وهو رقم مهم يدل على إقبال الجمهور المغربي على القاعات السينمائية، كما يؤكد على أن الدينامية الإيجابية للقطاع السينمائي خلال الثلاث سنوات الأخيرة أصبحت تحقق أهدافها.

ومقارنة مع السنوات الماضية، فقد سجلت سنة 2023 حوالي 89 مليون درهم كمداخيل القاعات السينمائية مقابل 77 مليون درهم سنة 2023 و 33 مليون درهم سنة 2021.

وبلغة الأرقام دائما، فقد بلغ عدد زوار القاعات السينمائية المغربية سنة 2023 حوالي مليون و 722 ألف مشاهد، و مليون و 400 ألف خلال سنة 2022 و 633 ألف خلال سنة 2021.

وتعكس هذه الأرقام، مدى نجاح سياسة الصناعة السينمائية ببلادنا، والتي توجت مؤخرا بقانون جديد ينظم هذه الصناعة، ويمنح الأفضلية لدعم الانتاجات الوطنية و تعزيز حضور السينما المغربية في القاعات، بالموازاة مع المستوى الجيد للإنتاجات السينمائية المغربية الحالية.

وفي مجال الانتاجات السينمائية الدولية بالمغرب، فقد بلغ مجموع الاستثمارات الأجنبية ببلادنا مليار و 500 مليون درهم وهو رقم قياسي وصل إليه المغرب وما له من أثر في خلق مناصب الشغل، وترويج القطاع السياحي، والإنعاش الاقتصادي في عدد من المدن في مقدمتها ورزازات.

واشتغل المغرب خلال السنتين الأخيرتين على ترويج وجهة “المغرب” كوجهة متميزة لتصوير الأعمال السينمائية الدولية خصوصا عبر الحضور في أسواق عالمية بمهرجانات كان و دبلن و برلين والبندقية.

مقالات مشابهة

  • خالد الجندي: الأعمال الصالحة في شعبان تؤثر في الأقدار في رمضان
  • كرم: فوضى في إعطاء رخص حفر آبار ارتوازية في قضاء الكورة
  • ملتقى لدعم المشروعات السينمائية ضمن مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية
  • خيارات ميسرة للمقيمين في دول الخليج لأداء العمرة
  • فوضى التعاقب
  • بايدن يوقع مع وكالة المواهب السينمائية العملاقة CAA
  • خالد يوسف: ابنتي ضُربت واعتُقلت لدعمها فلسطين
  • محافظ دمياط يشدّد على استكمال الأعمال بمحطة رفع صرف صحي كفر شحاتة
  • الشيخ خالد الجندي: الأعمال تصعد خلال شعبان وتؤثر في أقدار رمضان
  • الصناعة السينمائية بالمغرب تسجل مداخيل قياسية و إقبالاً جماهيرياً متزايداً