سليم الجباري: اختياري اللعب لصالح المغرب كان واضحا منذ الوهلة الأولى
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
قطع سليم الجباري، لاعب أتليتكو مدريد الإسباني، والمنتخب الوطني المغربي الأولمبي، الشك باليقين، وأوضح بأنه كان واضحًا منذ الوهلة الأولى، بأنه يرغب في اللعب للمغرب وتمثيل القميص الوطني.
ونقلت صحيفة “آس” الإسبانية عن الجباري، بأنه لم يكن لديه أي شك في الاختيار عندما تلقى مكالمتين من إسبانيا والمغرب، مؤكدا أنه مغربي ويفتخر بذلك، وأنه مسرور بحب الناس ودعمهم له بهذه الطريقة.
وتابع قائلا “إن المنتخب المغربي قدم كأس عالم رائعة”، مشيرا إلى أنه في النهاية كانت المفاجأة كبيرة، لأنه لم يكن أحد يتوقع وصول أسود الأطلس إلى نصف النهائي، وموضحا أنه إذا تم الوصول إلى الدور نصف النهائي لكأس العالم، فهذا يعني أنك أقرب إلى القدرة على رفع الكأس.
وسيكون سليم الجباري، حاضرا رفقة لاعبي المنتخب الوطني المغربي الأولمبي في المعسكر الإعدادي المقبل بعدما تلقى دعوة من طارق السكتيوي، مدرب أشبال الأطلس للمشاركة في المباراتين الوديتين أمام المنتخبين الأوكراني والويلزي، المرتقبتين يومي 22 و26 مارس 2024.
الجباري من مواليد مدينة مدريد، من أبوين من أصيلة، وسبق له اللعب للمنتخب المغربي فئة أقل من 17 سنة، وأيضا فئة أقل من 20 سنة، كما شارك في مجموعة من المباريات الودية مع المنتخب المغربي لأقل من 23 سنة تحت قيادة المدرب السابق عصام الشرعي.
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المنتخب الوطني المغربي الأولمبي
إقرأ أيضاً:
أعفى 16 مسؤولا دفعة واحدة .. وزير التربية المغربي يثير الغضب
سرايا - بتوقيعه على قرار إداري شمل 16 مسؤولاً، وضع وزير التعليم المغربي محمد سعيد برادة نفسه في مواجهة عاصفة من الانتقادات من النقابات التعليمية ومن كتل أحزاب المعارضة في البرلمان المغربي.
وفي التفاصيل، أقدم وزير التربية والتعليم على إعفاء 16 مديراً إقليمياً في 16 مدينة مغربية دفعة واحدة.
وارتكز الوزير المغربي على تقارير للتفتيش كشفت عن اختلالات في تنفيذ مشاريع "مدارس الريادة"، وهو برنامج جديد للحكومة للرفع من جودة التعليم وتعزيز إدماج التقنيات الحديثة في التعليم.
وفي تفاعل مع أحد أكبر الإعفاءات في قطاع التربية التعليم، وجه رشيد حموني، رئيس كتلة حزب التقدم المعارض، سؤالاً إلى وزير التربية والتعليم مطالباً بمعرفة الخلفيات الحقيقية للقرار الحكومي.
واعتبر الحزب المعارض أن عدداً من المديرين الذين جرى إعفاؤهم مشهود لهم "بالكفاءة المهنية والنزاهة والحياد الإداري وبنجاعة الأداء ونظافة اليد"، وحققوا "إنجازاتٍ مؤكَّدَة بدلائل الأرقام".
وعبّر النائب في البرلمان المغربي عن التخّوف من أن تحمل قرارات الإعفاء تعسفا في استخدام السلطة أو عملية تصفية لحسابات سياسية وانتخابية.
وفي أول تعليق منها على القرار المثير للجدل، أكدت وزارة التربية والتعليم نقل 7 مدرين للتعليم في 7 مدن مغربية، وإنهاء مهام 16 مديراً إقليمياً، فيما أعلنت أنه سيتم فتح باب التباري لشغل منصب مدير إقليمي في 27 مديرية إقليمية.
وربطت وزارة التربية والتعليم بين قرارات الإعفاء وبين تقييم الأداء للمسؤولين وقدرتهم على المساهمة في تطبيق برامج إصلاح التعليم.
ومنذ تسلمه حقيبة التربية والتعليم في شهر أكتوبر (تشرين الأول) 2024، في أول تعديل في حكومة عزيز أخنوش في المغرب، يواجه الوزير برادة انتقادات حادة بسبب بعده عن ملفات التربية والتعليم لأنه رجل أعمال قادم من إدارة الشركات.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1070
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 12-03-2025 10:11 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...