زوجة أبو جبل تكشف سبب عدم ظهورها معه الفترة الأخيرة
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
منذ نحو عامين خرجت سمارة يحيى ملكة جمال الجزائر السابقة، زوجة محمد أبو جبل، لتُعلن انفصالها رسميا عنه، بعد أشهر قليلة من زواجهما، ليثير بعدها حارس مرمى البنك الأهلي الجدل، حول استمرار علاقتهما، بتصريحات أعلن خلالها أنهما لا يزالا متزوجين، إلا أن غيابها عن المشهد خلال الأشهر الماضية، تزامنا مع أزمته عقب وداع منتخب مصر من بطولة كأس الأمم الأفريقية، أثار التكهنات مجددا.
لأول مرة، خرجت سمارة يحيى وتحدثت عن أبو جبل، لتكشف سر عدم ظهورها معه خلال الفترة الماضية، وذلك ردا على سؤال إحدى متابعيها على موقع الصور الشهير «انستجرام».
زوجة أبو جبل تكشف سبب عدم ظهورها معه«مش بتظهري مع جباسكي ليه؟» هكذا جاء السؤال الذي ردت عليه سمارة عبر خاصية «ستوري» انستجرام، قائلة: «الخصوصية تساوي حياة سعيدة»، لتحسم الجدل وترد على التكهنات بشأن عودة علاقتهما بشكل طبيعي، إلا أن رغبتها في الحفاظ على الخصوصية هو السبب وراء عدم ظهورها معه.
ومر محمد أبو جبل بأزمة بعد وداع منتخب مصر لبطولة كأس الأمم الأفريقية أمام الكونغو الديمقراطية، حيث فشل في التصدي لأي ركلة ترجيح، فضلا عن إهداره الركلة الأخيرة للفراعنة، إلا أن عدم تعليق سمارة يحيى على الأزمة، أو ردها على أي تعليق خاص به عبر حسابها أثار الجدل، قبل أن تخرج وتؤكد استمرار زواجهما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبو جبل محمد أبو جبل أبو جبل
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق: تحملت نفقات المنزل 13 سنة
لجأت زوجة إلى محكمة الأسرة بعد 13 عامًا من الزواج، طالبة الطلاق للضرر، بعدما وجدت نفسها تتحمل وحدها مسؤولية الأسرة بالكامل، بينما زوجها يرفض العمل ويعتمد كليًا على دخلها. رغم اعتراض أهلها على هذا الزواج منذ البداية، إلا أنها أصرت عليه معتقدة أنها تستطيع بناء حياة مستقرة معه، لكنها اكتشفت أنها وقعت في فخ العناد الذي كلفها سنوات من المعاناة.
أصبحت الزوجة هي العائل الوحيد لبناتها الثلاث، تعمل بلا توقف لتلبية احتياجاتهن، بينما زوجها لا يبذل أي جهد لإيجاد مصدر دخل، لم يقتصر الأمر على الكسل والاستغلال، بل كان يطالبها بمصاريف إضافية لنفقاته الشخصية، وعندما ترفض، يرد عليها بالإهانة والعنف، حتى أصبحت تعيش في خوف دائم من ردود أفعاله.
حاولت مرارًا أن أقنعه بتحمل جزء من المسؤولية، لكنه ظل متمسكًا بعدم العمل، معتبرًا أن من واجبها إعالته كما اعتادت منذ البداية، لم يكن أمامها خيار سوى إنهاء هذا الوضع المؤلم، خاصة بعد أن تصاعدت اعتداءاته الجسدية، وتحول المنزل إلى ساحة للصراع الدائم.
عقب عدة جلسات، أثبتت للمحكمة حجم الضرر الذي لحق بها، وصدر حكمًا بإنهاء زواجها، لتطوي صفحة سنوات من المعاناة.