الخارجية تفتح الباب التسجيل لطلبات المصريين بالخارج لتسوية أوضاعهم التجنيدية
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
تلقت وزارة الخارجية ووزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج طلبات عديدة من المواطنين بالخارج حول إمكانية تسوية أوضاعهم التجنيدية.
وحرصاً من الدولة المصرية على تقديم كافة التيسيرات لأبناء الوطن بالخارج، وتحقيق استقرار الحالة الاجتماعية لهم سواء (العمل- الدراسة- العلاج- ...)، فقد تقرر الآتي:
١- فتح باب التسجيل على موقع وزارة الخارجية اعتباراً من ١ مايو ٢٠٢٤ لمدة شهرين، وسيتم الإعلان عن ذلك بوسائل الإعلام المختلفة.
٢- يتم تلقى طلبات تسوية المواقف التجنيدية بشكل نهائي بمبادرة من الدولة المصرية، على أن يتم استقبال كافة الطلبات على الموقع للمصريين بالخارج ممن حل عليهم الدور في سن التجنيد اعتباراً من سن (١٨ عاماً) من تاريخ التسجيل على الموقع وحتى سن (٣٠ عاماً)، وكذا ممن تجاوزوا سن (٣٠ عاماً) لتسوية موقفهم التجنيدي طبقاً للموقف.
٣- يعتد بشهادة معتمدة من بعثاتنا (سفارة/ قنصلية) بتواجد الشاب بالخارج، وإيصال السداد بحسابات البنوك المقررة.
٤- لا يُسمح بتجديد جوازات السفر للمصريين بالخارج الذين لم يتم تسوية موقفهم التجنيدي.
٥- البيانات المطلوب تسجيلها على الموقع، وكذا المحددات والشروط الخاصة بالمبادرة يتم الرجوع إليها بالموقع الإلكتروني الرسمي للمبادرة على العنوان:
https://www.tagneedinit.gov.eg
٦- تهيب وزارة الخارجية بكافة المواطنين المقيمين بالخارج بسرعة التسجيل على موقع الوزارة خلال المدة المحددة لسرعة إنهاء الموقف التجنيدي بشكل نهائي من خلال مبادرة تسوية الموقف التجنيدي للمصريين بالخارج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الخارجية الخارجية المصرية التجنيد المصريين بالخارج
إقرأ أيضاً:
مصدر من وزارة التشغيل يعطي توضيحات لـRue20 حول الهجوم السيبراني: إخباري ولا يتضمن بيانات حساسة
زنقة 20 ا الرباط
أكد مصدر من وزارة الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، أن الموقع الإلكتروني المؤسساتي للوزارة (MIEPEEC) تعرّض لهجوم سيبراني، موضحًا أن الأمر لا يدعو للقلق، نظراً لطبيعة الموقع ومحتواه.
وأوضح المصدر ذاته لموقع Rue20، أن الموقع المعني يكتسي طابعًا إخباريًا ومفتوحًا للعموم، حيث لا يتضمن أية قاعدة بيانات مهنية أو معطيات شخصية أو معلومات حساسة، مما يعني أن الهجوم لم يخترق أية بيانات سرية أو مؤسساتية.
وأضاف المصدر أن الوثائق التي جرى تداولها عقب الهجوم لا تندرج ضمن اختصاص الوزارة، مشددًا على أن بعض الجهات قد تحاول تهويل الواقعة وتصويرها على أنها تهديد أمني كبير، في حين أن المعطيات المتوفرة تؤكد محدودية التأثير.
وأشار المصدر إلى أن الفرق التقنية المختصة قامت بالتدخل فورًا بعد رصد الهجوم، وتم اتخاذ الإجراءات المناسبة لتعزيز الحماية الإلكترونية وضمان استمرار الخدمات في ظروف آمنة.