رفع أكثر من 3450 م3 من المخلفات والأنقاض خلال شهر مارس الحالي بغرب الدمام
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
استمرارا لجهود أمانة المنطقة الشرقية، في تحسين المشهد الحضري ومعالجة التشوه البصري بالمنطقة، رفعت بلدية غرب الدمام أكثر من 3450 متر مكعب من المخلفات والأنقاض مجهولة المصدر، خلال شهر مارس الحالي.
وأوضح رئيس بلدية غرب الدمام المهندس فايز بن علي الأسمري، أن هذه الجهود تأتي استمراراً لأعمال معالجة التشوهات البصرية، التي قامت بها إدارة الرقابة والنظافة، ضمن خطة البلدية لتحسين المشهد الحضري، ومعالجة التشوهات البصرية وبرامج جودة الحياة في المنطقة، مشيرا الى أن جهود رفع الأنقاض والمخلفات شملت الأحياء السكنية والمخططات خارج النطاق العمراني والمناطق الصناعية.
أخبار متعلقة «مبدعون بصمت».. خطوط إنتاج جديدة لصناعة الحلوى والمياه بأيدي الصمبعد «9» سنوات.. نجاح أول عملية تلقيح صناعي في جمعية إنجاب بالدمام .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } Image 2024-03-17 at 12.06.38 AM
وأكد المهندس فايز الأسمري، بأن البلدية لا تالو جهدا في متابعة المناطق التي يكثر بها رمي الأنقاض حيث يتم رصد وضبط المخالفين وتطبيق الأنظمة والتعليمات بحقهم.
ودعا الجميع إلى التعاون مع البلدية في جهودها لتحسين المشهد الحضري، والإبلاغ عن المخالفات والملاحظات البلدية والتشوهات البصرية، عبر مركز البلاغات "940"؛ للتعامل معها ومعالجتها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام أمانة المنطقة الشرقية بلدية غرب الدمام تحسين المشهد البصري معالجة التشوه البصري مخلفات
إقرأ أيضاً:
التوزيع العادل للقاحات سيكافح الأوبئة بشكل أفضل مستقبلًا
تدرس الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية، قواعد جديدة للاستعداد والاستجابة للأوبئة التي قد تحدث في المستقبل، وتفادي ما حدث في جائحة كوفيد-19 التي أودت بحياة الملايين في الفترة ما بين 2020 و2022.
وركزت الاجتماعات على معالجة أوجه القصور التي شابت النظام الحالي في عصر كوفيد، مثل عدم المساواة في توزيع اللقاحات بين الدول الغنية ومنخفضة الدخل وضمان تبادل المعلومات والتعاون بشكل أسرع وأكثر شفافية.
أخبار متعلقة اليونان تحصل على 16 صاروخًا مضادة للسفن بموجب اتفاق مع فرنساتفاصيل جديدة حول حادث تحطم الطائرة الصغيرة في نيويوركوينص أحد البنود الرئيسية في المعاهدة، المادة 12، على تخصيص نحو 20% من الاختبارات والعلاجات واللقاحات لمنظمة الصحة العالمية لتوزيعها على الدول الأكثر فقرًا في حالات الطوارئ.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اللقاحات المحدثة توفر حماية أكبر ضد متغيرات فيروس كورونا - اليومإعاقة المفاوضات
تسببت الخلافات بين الدول الغنية والفقيرة في إعاقة المفاوضات، فإلى جانب تقاسم الأدوية واللقاحات، يعد التمويل نقطة خلاف رئيسية، بما في ذلك إنشاء صندوق مخصص أو طريقة للاستفادة من الموارد المتاحة، مثل صندوق البنك الدولي للوقاية من الأوبئة بقيمة مليار دولار.
وينفي تيدروس أدهانوم جيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية هذه التصريحات، ويقول إن الاتفاق سيساعد الدول على حماية نفسها من تفشي الأوبئة بشكل أفضل.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم - رويترزنص الاتفاقية
وفي حال موافقة الدول الأعضاء على نص الاتفاقية، وفقًا لرويترز، سيجري عرضها على جمعية الصحة العالمية في مايو المقبل، وسيكون لأعضاء منظمة الصحة العالمية الذين شاركوا في المناقشات حرية التصديق على الاتفاقية أو عدمه بعد اعتمادها رسميًا، وهو أمر قد يستغرق سنوات.
وسيمثل الاتفاق، حال إتمامه، انتصارًا تاريخيًا للمنظمة، إذ لم تتفق الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية على معاهدة إلا مرة واحدة في تاريخها الممتد على مدى 75 عامًا، وهي اتفاقية مكافحة التبغ عام 2003.