الدورى يحسم خارج المستطيل الأخضر..
فالدورى فى بلدنا ليس بالأداء والأهداف وبذل الجهد والعرق.. وإنما حسب هوية الحكام وانضمام شياطين الفار، فهم الذين يحددون الفائز والمهزوم تلبية لرغبة الأسياد ورضاء الزوجات.
.. واصبحنا مهزلة أمام الدول التى تحترم نفسها!
> الزمالك انتهز فرصة توقف الدورى وبدأ ثورة تصحيح لفريق الكرة بعد ان تعرض لغضب الجمهور، لأنه إذا كانت خسارة كاس مصر أمام الأهلى لم يعترض عليها أحد بعد التوبيخ الذى ناله حكم المباراة والفار لاحتسابهم هدفا للأهلى من تسلل.
.. وما زالت الرغبة فى ابعاد أحمد مجدى المدرب المساعد قائمة، وقد تحدث بين لحظة وأخرى لأن عملية جس نبض فكرة التغيير قائمة!
> للأسف.. حسام حسن سلم ذقنه للنادى الأهلى ورضخ لطلبه بعودة لاعبيه بعد مباراة المنتخب الأولى بحجة أن للأهلى مباراة افريقية مع سيمبا.. ومن بدا على شىء.. صار عليه.. لكن ده منتخب مصر.. ومين دلوقتى بيحب مصر؟!
> المصرى وإنبى وبيراميدز تتصدر الدورى العام فى غياب الزمالك والاهلى.. لكن عند عودتهما ستعود ريمة لعادتها القديمة، لأن نفسهما طويل ونفس بقية الأندية قصير جدًا!!
> أحمد رفعت لاعب فيوتشر ضحية عدم الاهتمام الطبى الدورى للاعبين الذى يتوقف على فحص بداية الموسم فقط.
اصابة أحمد رفعت فى القلب ليست وليدة لحظة سقوطه فى المباراة لكنها قديمة ووراثية.
متى نستخدم العلم فى الرياضة؟
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد طه لدغات الزمالك
إقرأ أيضاً:
شبانة: اتحاد الكرة اختصر أزمة التسريبات في إقالة لجنة الحكام فقط
أكد الإعلامي محمد شبانة، أن اتحاد الكرة اختصر أزمة لجنة الحكام في إقالة محمد فاروق وإبراهيم نور الدين، وتعيين ياسر عبدالرؤوف رئيسًا للجنة، مشيرًا إلى أن فاروق ونور الدين ليس لهما ذنب في قصة التسريب الصوتي.
وقال شبانة عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث على قناة etc: "اتحاد الكرة تدخل بعد اسبوع كامل لإقالة لجنة الحكام، وأحمد عبدالله المدير التنفيذي لنادي زد كتب عبر حسابه بعد المباراة أن عدم احتساب ركلة جزاء للأهلي جاء نتيجة للتسريبات التي حدثت خلال الفترة الماضية".
وأضاف: "كل من يتلفظ بلفظ تسريب يعلن عن سلامة التسجيل الصوتي، أما خلاف ذلك لو ذكروا أن التسجيل مفبرك، والتحقيق في التسجيل يؤكد بأنه صحيح تماما".
وأكمل: "الشركة المسئولة عن الـvar قامت بتسليم التسجيلات لـ سيد مراد مسؤول الفار، لو قمنا بالبحث عن المسرب يعني أن التسريب صحيح، ولو كان غير سليم يبقى تم تأليفه ولا يستحق التحقيق من الأساس".