السيسي: 7.3 مليار يورو حزمة تسهيلات مالية من الاتحاد الأوروبي لمصر
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، خلال مؤتمر صحفي للرئيس عبدالفتاح السيسي وقادة الاتحاد الأوروبي عقب توقيع الإعلان السياسي لترفيع العلاقات لمستوى الشراكة الاستراتيجية، “أرحب بكم ضيوفا أعزاء على مصر”.
وأضاف السيسي، أن العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبي تشهد زخما، متابعا "وقعت على بروتوكول ترفيع العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبي
وحزمة تسهيلات مالية لدعم الاقتصاد المصري بحاول ٧.
تابع السيسي، اتفقنا على عقد مؤتمر للاستثمار عن مصر مع الاتحاد الأوروبي، مشيرا إلى أن حزمة التسهيلات المالية مع الاتحاد الأوروبي تشمل التمويل الميسر وضمانات الاستثمار.
وأكمل نؤكد رفض سياسات إسرائيل للتهجير االفلسطينيين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيسي الرئيس عبدالفتاح السيسي الاتحاد الأوروبي الشراكة الاستراتيجية دعم الاقتصاد المصري مصر والاتحاد الأوروبي الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
بوريل: على الاتحاد الأوروبي ان يقرر ما اذا كان سيواصل دعم كييف
أعلن جوزيب بوريل، مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، اليوم الثلاثاء، أن الاتحاد الأوروبي بحاجة إلى أن يقرر من حيث المبدأ ما إذا كان سيواصل مساعدة كييف "تحت أي سيناريو محتمل".
بولندا: الاتحاد الأوروبي سيناقش نقل الأصول الروسية لأوكرانيا الأسبوع المقبل فاينانشيال تايمز تحث الاتحاد الأوروبي والصين على ملء أي فراغ تخلفه أمريكا في قضية المناخوبحسب" سبوتنيك"، أكد بوريل، وسط حالة من عدم اليقين بشأن خطط الإدارة الأمريكية الجديدة لدونالد ترامب، الذي فاز في الانتخابات الأمريكية، أن الاتحاد الأوروبي بحاجة إلى أن يقرر من حيث المبدأ ما إذا كان سيواصل مساعدة كييف "تحت أي سيناريو محتمل".
ونقلت خدمة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي عن بوريل "لقد تطور وضع دبلوماسي جديد في العالم، يتسم بظهور سيناريو جديد بمشاركة رئيس أمريكي جديد. وهذا يخلق وضعاً يصبح فيه الأمريكيون من جهة، والأوروبيون من جهة، ومن ناحية أخرى، يجب أن يقرروا بأنفسهم ما إذا كانوا سيواصلون دعم أوكرانيا في مواجهة العدوان الروسي".
وأضاف بوريل: "لا يمكننا أن نجد أنفسنا في موقف حيث تتصرف الولايات المتحدة ويكتفي الأوروبيون بالرد عليها. يجب أن نتحمل نصيبنا من المسؤولية. يجب أن نؤكد لأوكرانيا أن دعمنا سيستمر".
وأوضح بوريل أنه في الاجتماعات المقبلة لوزراء الخارجية والدفاع في الاتحاد الأوروبي، يومي 18 و19 نوفمبر الجاري، سيطرح السؤال مع الوزراء حول "ما هي عواقب القرار الأمريكي المستقبلي بشأن ما إذا كان أو لا؟ بعدم الاستمرار في دعم أوكرانيا"، و"كيف يمكن للأوروبيين الاستجابة لهذا الوضع".
وقد عارض بوريل، مؤخرًا مفاوضات السلام بين أوكرانيا وروسيا، وأصر على تنفيذ ما يسمى بـ"خطة السلام" التي طرحها، فلاديمير زيلينسكي، واستمرار ضخ الأسلحة الغربية لأوكرانيا. كما أنه يدعم بقوة فكرة كييف بالسماح بتوجيه ضربات على الأراضي الروسية، بالأسلحة التي يزودها بها الغرب.
وأشار إلى أنه توقف خصيصا في وارسو بعد زيارة إلى كييف، لأن هذا البلد يعتبر في الاتحاد الأوروبي "الداعم الأكثر حسما لمساعدة أوكرانيا"، وأراد أن يناقش مع السلطات البولندية كيفية إقناع وزراء الدول الأخرى ضرورة مواصلة دعم أوكرانيا فيما قد يحدث لأوروبا.