"الحرية والتغيير" تختتم اجتماع القاهرة بالدعوة إلى تشكيل "جبهة مدنية واسعة" لإنهاء الحرب
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الحرية والتغيير تختتم اجتماع القاهرة بالدعوة إلى تشكيل جبهة مدنية واسعة لإنهاء الحرب، وأعلنت الحرية والتغيير ، في بيان لها عبر صفحتها على فيسبوك ، أنشطة شركة ميتا ، التي تضم شبكتي التواصل الاجتماعي فيسبوك و إنستغرام ، محظورة في .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "الحرية والتغيير" تختتم اجتماع القاهرة بالدعوة إلى تشكيل "جبهة مدنية واسعة" لإنهاء الحرب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأعلنت "الحرية والتغيير"، في بيان لها عبر صفحتها على "فيسبوك"، (أنشطة شركة "ميتا"، التي تضم شبكتي التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"إنستغرام"، محظورة في روسيا، باعتبارها متطرفة)، إجازتها، خلال اجتماع لقياداتها عقد في القاهرة، لـ"الرؤية السياسية لإنهاء الحروب، وتأسيس الدولة السودانية الجديدة"، مشددةً على ضرورة "إطلاق عملية سياسية تؤدي لوقف الحرب فوراً، والاستجابة الفاعلة لحل الكارثة الإنسانية التي نتجت عن الحرب".وحثت الجيش السوداني على إقناع الدعم السريع بتسليم أسلحتهم الثقيلة، مطالبةً بأن تشهد العملية السياسية مشاركة واسعة للقوى المدنية السودانية الداعمة لوقف الحرب والانتقال المدني الديمقراطي بصورة شاملة.ونبهت قوى الحرية والتغيير، في بيانها، إلى أنها "بحثت قضية وحدة القوى المدنية الديمقراطية المناهضة للحرب"، معتبرةً ذلك "قضية ذات أولوية".كما شددت كذلك على "أهمية تنسيق الجهود وتوحيدها، والاتفاق على رؤية سياسية، وصيغ عمل وتنسيق مشترك، والتوافق على تصميم العملية السياسية وأطرافها وقضاياها وطرق إدارتها"، داعيةً إلى ضرورة تكامل مبادرة الولايات المتحدة والسعودية مع خارطة طريق الاتحاد الأفريقي وإيغاد، ومقررات مؤتمر دول الجوار ومجهودات المجتمع الإقليمي والدولي الرامية لوقف الحرب لتصبح عملية واحدة بتنسيق بين الميسرين والأطراف السودانية.وحذرت قوى الحرية والتغيير، في ختام بيانها، من أن "استمرار الحرب يهدد بتفكيك النسيج الاجتماعي وانهيار الاقتصاد"، حاثةً على الاستعداد لما بعد الحرب بـ"برنامج إسعافي يستعيد المؤسسات المالية والاقتصادية ويعيد الإعمار ويستعيد عافية الاقتصاد".وأعلنت قيادة قوى الحرية والتغيير السودانية، عقد اجتماع موسع يومي 24 و25 يوليو/ تموز الجاري، في العاصمة المصرية القاهرة.وقالت قوى الحرية والتغيير، في بيان لها، إن "هذا الاجتماع يكتسب أهميته لكونه الأول للحرية والتغيير بصورة مباشرة منذ اندلاع الحرب في 15 أبريل الماضي، ودخولها شهرها الرابع مع تزايد المعاناة الإنسانية لشعبنا في الداخل والخارج".وأضاف البيان أن "انعقاد هذا الاجتماع المفصلي والتاريخي في مصر أمر ذو دلالات سياسية عديدة تأكيدا على أن ما يجمع بين السودان ومصر وشعبي البلدين سيبقى وسيظل هو الأصل السائد".وكانت مصر قد دعت إلى "قمة دول جوار السودان"، والتي تضمن البيان الختامي لها 8 بنود أبرزها "التأكيد على أهمية الحل السياسي لوقف الصراع الدائر، وإطلاق حوار جامع للأطراف السودانية يهدف لبدء عملية سياسية شاملة تلبي طموحات وتطلعات الشعب السوداني في الأمن والرخاء والاستقرار"، وفقا لوكالة الأنباء السودانية "سونا".ونصّت مخرجات "قمة دول جوار السودان" كذلك على "الإعراب عن القلق العميق إزاء استمرار العمليات العسكرية والتدهور الحاد للوضع الأمني والإنساني في السودان، ومناشدة الأطراف المتحاربة على وقف التصعيد والالتزام بالوقف الفوري والمستدام لإطلاق النار لإنهاء الحرب، وتجنب إزهاق أرواح المدنيين الأبرياء من أبناء الشعب السوداني، وإتلاف الممتلكات".وتتواصل، منذ ثلاثة أشهر، اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق بين قوات الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في مناطق متفرقة من السودان، تتركز معظمها في العاصمة خرطوم، مخلفةً المئات من القتلى والجرحى بين المدنيين.يشار إلى أنه، منذ 15 أبريل الماضي، تجري اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق بين قوات الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، في مناطق متفرقة من الأراضي السودانية، تتركز معظمها في العاصمة الخرطوم، مخلفةً مئات القتلى والجرحى بين المدنيين.وظهرت الخلافات بين رئيس مجلس السيادة السوداني وقائد القوات المسلحة السودانية عبد الفتاح البرهان، وقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو، للعلن بعد توقيع "الاتفاق الإطاري" المؤسس للفترة الانتقالية بين المكون العسكري والمكون المدني، في شهر كانون الأول/ ديسمبر الماضي، الذي أقر بخروج الجيش من السياسة وتسليم السلطة للمدنيين.واتهم دقلو الجيش السوداني بالتخطيط للبقاء في الحكم، وعدم تسليم السلطة للمدنيين، بعد مطالبات الجيش بدمج قوات الدعم السريع تحت لواء القوات المسلحة، بينما اعتبر الجيش تحركات قوات الدعم السريع تمردا ضد الدولة.وكان مقررا التوقيع على الاتفاق السياسي النهائي لإنهاء الأزمة في السودان، في الأول من أبريل الماضي، إضافة إلى التوقيع على الوثيقة الدستورية، في السادس من الشهر ذاته، وهذا ما لم يحصل بسبب خلافات في الرؤى بين قادة القوات المسلحة وقادة قوات الدعم السريع، فيما يتصل بتحديد جداول زمنية لدمج قوات الدعم السريع داخل الجيش.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "الحرية والتغيير" تختتم اجتماع القاهرة بالدعوة إلى تشكيل "جبهة مدنية واسعة" لإنهاء الحرب وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قوى الحریة والتغییر قوات الدعم السریع الجیش السودانی لإنهاء الحرب
إقرأ أيضاً:
«الدعم السريع» تتهم استخبارات الجيش بفبركة فيديوهات وخطابات لقادتها
قوات الدعم السريع أكدت أن المصدر الوحيد لأخبار القوات والمعلومات المتعلقة بها هو الصفحات الرسمية للقوات.
الخرطوم: التغيير
اتهمت قوات الدعم السريع، جهاز الأمن واستخبارات الجيش السوداني، بفبركة فيديوهات وخطابات باسم الدعم السريع وقادتها في محاولة لصنع انتصارات وخداع الرأي العام.
وانتشرت خلال الفترة الأخيرة أخبار مختلفة حول قوات الدعم السريع منها أنها أصدرت حكماً بالإعدام على القائد الميداني “جلحة”، كما تم تداول أنباء عن تنفيذ انسحاب ناجح للقوات من أحد المواقع، لكن تم نفي الأمر لاحقاً.
وقال الناطق باسم الدعم السريع في بيان يوم السبت، إن المصدر الوحيد لأخبار القوات والمعلومات المتعلقة بها هو الصفحات الرسمية للقوات.
وأكد أن أي معلومات تأتي من مصدر آخر أو خطابات منشورة في وسائل التواصل الاجتماعي “لا تعدو كونها أكاذيب تهدف إلى ترويج الإشاعات ومحاولات مكشوفة لصنع انتصارات فشلت في تحقيقها مليشيات البرهان في ميدان القتال”- حسب البيان.
وقال إن قائد الجيش عبد الفتاح البرهان “وعصابته” أعادوا جميع عناصر جهاز الأمن “التي عملت لسنوات في صناعة الأكاذيب”.
وأضاف أن “غرف استخبارات مليشيا البرهان وجهاز مخابراتها سيئ السمعة” نشطت في فبركة “فيديوهات” لأفراد وهميين وخطابات مزورة باسم استخبارات الدعم السريع وبعض القيادات بالقوات “في محاولة فاشلة لإيهام الرأي العام بتصورات ليس لها علاقة بالواقع”.
وشددت قوات الدعم السريع على عدم صحة “الشائعات” التي تروج لها استخبارات العدو “وأبواق الحركة الإسلامية الإرهابية”.
وأكدت أن استخدام الأكاذيب الرخيصة، لن يفت في عضد قواتها “التي تمضي في تماسك ووحدة صف حتى تشييع نظام القتلة والإرهابيين إلى مزبلة التاريخ وإعادة بناء مؤسسات الدولة السودانية على أسس عادلة”.
الوسومالاستخبارات العسكرية الجيش الدعم السريع السودان جهاز الأمن عبد الفتاح البرهان