عاجل - "شوفتوا حقاره اكتر من كدا؟".. ريهام سعيد تنفى خبر اعتزالها الفن والإعلام وتتوعد بالمقاضاه
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
عاجل - "شوفتوا حقاره اكتر من كدا؟".. ريهام سعيد تنفى خبر اعتزالها الفن والإعلام وتتوعد بالمقاضاه، تصدر اسم الإعلامية والفنانة ريهام سعيد محركات البحث جوجل خلال الساعات القليلة الماضية واشعل مواقع التواصل الإجتماعي بشكل كبير، بعد تداول إعلانها اعتزال الفن والإعلام.
ويرغب عدد كبير من جماهير الفن والمحبين لريهام سعيد معرفة حقيقة اعتزالها الفن والإعلام، لذلك يبحث العديد في محركات البحث جوجل خلال الساعات القليلة الماضية عن ذلك.
وتستعرض لكم بوابة الفجر الإلكترونية عبر موقعها الإلكتروني كافة الخدمات التي يحتاجها متابعيها وقرائها، في إطار الحرص على تسهيل عمليات البحث ذات الصلة في جوجل وجمع المعلومات الكافية.
وفي هذا السياق، يحرص على توفير كافة التفاصيل والمعلومات المطلوبة عن حقيقة إعلان ريهام سعيد اعتزال الإعلام والفن من خلال السطور التالية في التقرير الآتي.
ريهام سعيد تنفى خبر اعتزالها الفن والإعلامونفت الإعلامية والفنانة ريهام سعيد خبر اعتزالها الفن والإعلام الذي تم تداوله بشكل كبير خلال الساعات القليلة الماضية، عبر المواقع الإخبارية ومواقع التواصل الإجتماعي.
حيث كتبت ريهام سعيد عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك"، وقالت: "اهو ده الشر بعينه، واحد صحفي اعلن مين إللي زقه عليه طبعا ولاد الحرام كتير، قرر اني اعتزلت ؟ شفتوا حقاره اكتر من كده ؟، انا قلت هابعد عن السوشال واقعد في رمضان مع نفسي".
عاجل - "شوفتوا حقاره اكتر من كدا؟".. ريهام سعيد تنفى خبر اعتزالها الفن والإعلام وتتوعد بالمقاضاهوتوعدت وقالت: "اقسم بالله لاخليك واوقفك لو طلعت صحفي اساسا، انا ولا اعتزلت ولا هاعتزل وبرنامجي شغال وهانكسر الدنيا كمان ايه رايك ؟انتوا اكيد مش بشر والموقع ده انتوا مابتخافوش من ربنا، احنا في رمضان".
عاجل - "شوفتوا حقاره اكتر من كدا؟".. ريهام سعيد تنفى خبر اعتزالها الفن والإعلام وتتوعد بالمقاضاهريهام سعيد تثير الجدل بعد بوست عبر حسابهاوكانت نشرت ريهام سعيد عبر حسابها الشخصي وكتبت: "سأختفي لمدة طويلة حتى تعود لي روحي ونفسي وطموحاتي، أشباه البشر كتير أوي وأنا زهقت من لعب دور الضحية".
وأضافت: "بس أنا فعلا بيتضحك عليا سهل أوي ومش عارفة أتعامل مع حد كله يالا نفسي وأنا محدش شاف مني غير كل خير".
تابعت: "الفترة اللي فاتت مريت بحاجات كتيرة أو ي وتعرضت للتشويه مش بس الشكل والسمعة كمان قبل تشويه الشكل 8 سنين من تشويهي عشان أقع".
أكملت: "حرب غريبة عشان ماشتغلش في الإعلام وفي التمثيل من مين معرفش، تعبت خلاص من الحروب غير المبررة، الناس شريرة أو ي أو ي ليه؟؟؟؟".
وأتمت: "تعبت من الغيرة والحقد.. تعبت.. أنا حبيت وأخلصت في كل حاجة عملتها في حياتي مش حاسة إن دي النهاية حاسة إن جزائي موجود وموجود في الدنيا مش بس في الآخرة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أزمة ريهام سعيد ريهام سعيد تثير الجدل اعتزال ريهام سعيد الإعلام ازمات ريهام سعيد اخبار ريهام سعيد ازمات في حياة ريهام سعيد الفنانة ريهام سعيد الإعلامية ريهام سعيد
إقرأ أيضاً:
ريهام العادلي تكتب: نصر العاشر من رمضان .. عندما حطم الصائمون أسطورة جيش إسرائيل
يرتبط شهر رمضان المبارك بذكريات عظيمة لدي جميع المصريين ، لكن أعظمها علي الإطلاق شهر عبور الصائمين قناة السويس وتحقيق النصر علي العدو الاسرائيلي وتحطيم أسطورة الجيش الذي لا يقهر .
ففي يوم العاشر من رمضان عام 1393 هـ، الموافق السادس من أكتوبر 1973، أحد أعظم الأيام في تاريخ الأمة العربية والإسلامية، تمكنت القوات المسلحة المصرية من تحقيق نصر عسكري استراتيجي على العدو الإسرائيلي في معركة أعادت للأمة كرامتها وعزتها. كان هذا النصر بمثابة رد قوي على نكسة 1967، إذ استطاع الجيش المصري عبور قناة السويس وتدمير خط بارليف المنيع، محدثًا تحولًا جذريًا في موازين القوى في المنطقة.
بعد نكسة يونيو 1967، احتلت إسرائيل شبه جزيرة سيناء، مما شكل صدمة كبيرة للمصريين والعرب. ومع ذلك، لم يكن هذا الاحتلال نهاية المطاف، حيث بدأ الجيش المصري مباشرة في إعادة بناء قواته واستعادة قدراته العسكرية من خلال حرب الاستنزاف (1967-1970)، والتي استهدفت إنهاك العدو وإجباره على البقاء في حالة استنفار دائم.
في عام 1970، تولى الرئيس محمد أنور السادات قيادة مصر، وبدأ التخطيط لاستعادة الأراضي المحتلة. عملت القيادة المصرية على وضع استراتيجية دقيقة لتحقيق النصر، من خلال الإعداد الجيد للجيش، والتنسيق مع الحلفاء العرب، واستغلال عنصر المفاجأة.
جاء يوم العاشر من رمضان ليشهد أكبر عملية عسكرية في تاريخ الحروب العربية-الإسرائيلية. في تمام الساعة الثانية ظهرًا، انطلقت القوات المصرية نحو قناة السويس، مدعومة بسلاح الجو المصري الذي شن ضربات جوية مكثفة على مواقع العدو، مما أدى إلى إرباك القوات الإسرائيلية.
نجحت القوات المصرية في عبور القناة خلال وقت قياسي، مستخدمة خراطيم المياه الضخمة لهدم الساتر الترابي لخط بارليف، الذي كان يُعتبر من أقوى الخطوط الدفاعية في التاريخ العسكري. وبعد العبور، توغلت القوات المصرية داخل سيناء، مدمرة حصون العدو، مما شكل صدمة كبيرة للقيادة الإسرائيلية.
كان للقوات الجوية المصرية دور بارز في تحقيق النصر، حيث نفذت الطائرات المصرية غارات جوية ناجحة على مراكز القيادة والتحصينات الإسرائيلية، مما مهد الطريق أمام القوات البرية. كما لعبت قوات الدفاع الجوي دورًا حاسمًا في التصدي للطائرات الإسرائيلية، باستخدام صواريخ سام التي حرمت العدو من التفوق الجوي الذي اعتمد عليه في الحروب السابقة.
لم يكن هذا النصر مصريًا فقط، بل كان نصرًا عربيًا بامتياز، حيث قدمت العديد من الدول العربية دعمًا كبيرًا لمصر وسوريا. قامت المملكة العربية السعودية ودول الخليج بفرض حظر نفطي على الدول الداعمة لإسرائيل، مما أثر بشكل كبير على الاقتصاد الغربي. كما قدمت العراق، الجزائر، وليبيا مساعدات عسكرية ولوجستية لدعم الجبهتين المصرية والسورية.
أثبتت حرب العاشر من رمضان أن الإرادة القوية والتخطيط السليم قادران على تحقيق المستحيل. فقد أعادت الحرب الثقة للأمة العربية، وأجبرت إسرائيل على الجلوس إلى طاولة المفاوضات، مما أدى لاحقًا إلى توقيع معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل عام 1979. كما عززت الحرب مكانة الجيش المصري كقوة عسكرية إقليمية لا يُستهان بها.
ليبقى يوم العاشر من رمضان يومًا خالدًا في تاريخ مصر، حيث جسد شجاعة وبسالة القوات المسلحة المصرية، وأكد أن النصر لا يتحقق إلا بالعزيمة والتخطيط السليم. إن هذا الانتصار العظيم ليس مجرد ذكرى، بل هو درس في الإرادة والتحدي يجب أن يستلهمه كل مصري وعربي في مواجهة التحديات المستقبلية .