شيخ الخطاطين لـ«باب رزق»: كتبت آيات كسوة الكعبة عام 1982
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
قال خضير البورسعيدي، شيخ الخطاطين، إنه في عام 1982 طلب منه أن يقوم بعمل كسوة الكعبة، وقام بكتابتها على ورق الكلك كمسودة، بمقاسات الكسوة، وقام بعرضها في المعارض، وبعد ذلك أخذوا النسخة المصنوعة من الكلك وصمموا عليها النسخة الأصلية التي توضع على الكعبة، لافتًا إلى أن الصورة التي يملكها في المعرض لكسوة الكعبة قد نفذت فعليًا على 32 مترا.
وأضاف خضير، خلال حواره ببرنامج «باب رزق»، المذاع على فضائية «dmc»، ويقدمه الإعلامي يسري الفخراني، أنه سريع في التخطيط ويحب الخط جدًا، ويحب أن يجلس ليرسم رسمة دون أن يتركها، حتى يستطيع أن يرى ماذا صنع بعدما أنهى الرسمة، لافتًا إلى أنه عندما ينتهي من الرسمة يشعر بأن تعبه جاء بفائدة.
حكاية شيخ الخطاطين مع التليفزيونوتابع: «لما يكون عندي ألم أمسك القلم يروح الألم»، مشيرًا إلى أنه بدأ قصته مع التليفزيون في 1963، ولكن قبل ذلك بعامين كان يعمل من الخارج دون التعيين بأجر مقابل العمل الذي يقوم به.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: باب رزق
إقرأ أيضاً:
باجعالة يدشن توزيع كسوة العيد للأطفال من أسر الشهداء والأيتام والفقراء
الثورة نت/..
دشن وزير الشؤون الاجتماعية، والعمل سمير باجعالة، توزيع كسوة العيد لألف و133 طفلا وطفلة من أبناء الشهداء والأيتام والفقراء والمحتاجين وذوي الاحتياجات الخاصة والأحداث.
وفي التدشين، الذي حضره رئيس مؤسسة “النيَّة الطيبة” عبدالرحمن الجرموزي، تم توزيع كسورة العيد لألف طفل وطفلة من أبناء الشهداء والأيتام، والأسر الفقيرة والمحتاجة، بدعم من المؤسسة.
كما تم توزيع كسوة العيد في دار التوجيه الاجتماعية لـ 83 من الأطفال الأحداث والطفولة الآمنة، وتوزيع الكسوة لـ 50 طفلا في مركز الإيواء للمتسوِّلين، بحضور مدير مكتب الشؤون الاجتماعية بأمانة العاصمة ناصر الكهالي، ومديري الدار محمد العريفي، والمركز سلوى زيد.
وأشار الوزير باجعالة إلى أهمية هذه الأنشطة الخيرية لرسم الابتسامة على وجوه الأطفال من هذه الفئات المحتاجة؛ ترجمة لتوجيهات قائد الثورة بالاهتمام والإحسان لكافة شرائح المجتمع.
ولفت إلى أن تدشين توزيع الكسوة سبقه توزيع 2000 سلة غذائية إضافة إلى توزيع 200 كيس أرز لـ71 مطبخا خيريا، وكذا توزيع الدعم السنوي لمراكز ودُور الإيواء بمبلغ 50 مليون ريال عبر مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل في أمانة العاصمة.
وأوضح أن وزارة الشؤون الاجتماعية مستمرة في القيام بواجباتها، ولن تتوان عن مد يد العون والمساعدة لكافة الشرائح المحتاجة، ومعالجة ظاهرة التسول، والعمل على ترسيخ التكافل الاجتماعي، بالتعاون مع الجهات المعنية والخيرين.