البوابة:
2025-01-03@10:53:08 GMT

لبنان: تحرك من أجل انتخاب الرئيس العتيد

تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT

لبنان: تحرك من أجل انتخاب الرئيس العتيد

البوابة- تعاود اللجنة الخماسية المكونة من أمريكا وفرنسا ومصر والسعودية وقطر تحركها من أجل انتخاب رئيس للجمهورية اللبنانية. وتلتقي اللجنة برئيس البرلمان اللبناني نبيه بري، والبطرك الماروني بشارة الراعي. 

اقرأ ايضاًفي رده على المبادرة الفرنسية: لبنان يطالب بحل متكامل

 

جاء هذا في الوقت الذي قال فيه رئيس تيار المردة، سليمان فرنجية، إن من الضروري أن يكون للمرشح تاريخ في العمل السياسي والوطني، وأن تكون مواقفه معروفة.

 

 وأضاف فرنجية أن اسمه مطروح للرئاسة منذ عام 2005م، ومن ثم فإن الثنائي الشيعي لم يرشحه للمنصب.

 

 وأشار فرنجية إلى أن موقفه من المقاومة لا يتبدل بتبدل الظروف أو الاستحقاقات.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: لبنان

إقرأ أيضاً:

تريث في الزيارات الحكومية لدمشق بانتظار انتخاب الرئيس!

كتب معروف الداعوق في" اللواء": يؤكد وزير بارز ان هناك تفاهما غير معلن داخل الحكومة وضمن اطراف السلطة عموما، بالتريث حالياً، في القيام بأي زيارات رسمية إلى العاصمة السورية دمشق، واجراء محادثات مع رئيس الادارة السياسة السورية الجديدة احمد الشرع وغيره من المسؤولين في الوقت الحاضر، ولبنان مقبل بعد أيام معدودة على انتخاب رئيس للجمهورية، ما يعني في حال تم انتخابه، ان يتم بعدها تلقائيا تأليف حكومة جديدة تتولى زمام السلطة، وتقوم بالمهمات المنوطة بها، في التعاطي بمسؤولية مع الملفات والقضايا المطروحة، ومن ضمنها التواصل مع الإدارة السورية الجديدة، ومناقشة المواضيع والملفات ذات الاهتمام المشترك، التي تهم البلدين الشقيقين، بعد تبدل الظروف وسقوط نظام بشار الاسد، وتولي الادارة السياسة الجديدة السلطة في سوريا. 

وينفي الوزير المذكور وجود أي ضغوط او موانع، من اي طرف سياسي داخلي، او من الخارج، تمارس على الحكومة او اي مسؤول رسمي لمنع التواصل مع المسؤولين السوريين الجدد، مذكراً بأن وزير الخارجية عبدالله ابو حبيب اجرى اتصالا بوزير الخارجية السوري مهنئا، وهناك تواصل امني لتنظيم عملية انتقال مواطني البلدين عبر المعابر، وهناك تنسيق لمرور البضائع والترانزيت إلى دول الخليج العربي. 

ويخلص الوزير المذكور الى القول، انه يجب أن لا تُعطى مسألة عدم زيارة اي مسؤول حكومي الى دمشق من قبل اي طرف سياسي في الوقت الحاضر، اي تفسيرات خاطئة او استنتاجات سلبية مسبقة، وانما التريث قليلا بانتظار انجاز الاستحقاق الرئاسي في لبنان، وتشكيل حكومة جديدة، وبعدها يمكن ترقب كيفية تعاطي السلطة اللبنانية، مع الإدارة السياسية السورية التي مازالت في طور تثبيت أقدامها والامساك بزمام الامور كما يجب، وما اذا كان تنظيم العلاقات يمكن ان يسير على السكة الصحيحة، بما يحقق مصالح البلدين معا، استنادا إلى ما صدر من مواقف مشجعة وايجابية،عن احمد الشرع خلال استقباله الزعيم الدرزي وليد جنبلاط والوفد المرافق بهذا الخصوص مؤخرا، ام يسلك اتجاهات اخرى غير محسوبة؟ 
 

مقالات مشابهة

  • قبلان: لا شيء أهم من انتخاب رئيس للجمهورية ضامن للسيادة والشراكة
  • كلاس: ما يتحمله الرئيس ميقاتي لن يمنعه من تأدية واجبه لإنقاذ لبنان
  • تريث في الزيارات الحكومية لدمشق بانتظار انتخاب الرئيس!
  • عوده: نأمل انتخاب رئيس جديد بإرادة لبنانية
  • يوحنا العاشر في قداس رأس السنة: ندعو نواب لبنان إلى انتخاب رئيس
  • الراعي: حذار تأجيل انتخاب الرئيس
  • انتخاب رئيس جديد لمجلس ورزازات بعد اعتقال الرئيس السابق
  • الخطيب اتصل بالراعي معايداً... وتأكيد على انتخاب رئيس في التاسع من كانون الثاني
  • افرام من دار الفتوى: حتى اللحظة ليدنا 80% احتمال انتخاب الرئيس في موعده
  • البستاني: لبنان بحاجة إلى رئيس قادر على اتخاذ القرارات الصعبة