المفوضية الأوروبية تعلن الموافقة على مجموعة من الحزم لـ مصر تشمل التجارة والاستثمار
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
عبّرت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، عن سعادتها بوجودها في مصر اليوم مع رئيس وزراء بلجيكا، ورئيس قبرص، ورئيس وزراء اليونان، موضحة أنّ هذه اللحظة تاريخية.
ونوّهت أورسولا، خلال القمة المصرية الأوروبية لترفيع العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبي إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية والشاملة، وعرضتها قناة "القاهرة الإخبارية"، بأهمية ترفيع العلاقات بين الاتحاد الأوروبي ومصر إلى مستوى استراتيجي وشامل، يشمل شراكة استراتيجية وشاملة.
وأكدت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، الموافقة على مجموعة من الحزم تشمل التجارة والاستثمار والطاقة منخفضة الكربون، وإدارة الهجرة والاستثمار في التعليم والشباب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي ومصر التجارة والاستثمار الشراكة الاستراتيجية الشباب القاهرة الإخبارية القمة المصرية الأوروبية منخفضة الكربون
إقرأ أيضاً:
مساهمة مجموعة “بريكس” في الاقتصاد العالمي تصل إلى مستوى قياسي
الولايات المتحدة – ارتفعت مساهمة مجموعة “بريكس” في الاقتصاد العالمي إلى مستوى قياسي عند 36.8% العام الماضي، وفقا لدراسة أجرتها وكالة “نوفوستي” استنادا إلى بيانات صندوق النقد الدولي.
وصعدت حصة مجموعة “بريكس” من الناتج المحلي الإجمالي العالمي بنسبة 0.64 نقطة مئوية في العام الماضي ووصلت إلى ذروتها منذ تأسيس المجموعة عند 36.8%.
وفي الوقت نفسه، انخفضت حصة مجموعة السبع G7 في الاقتصاد العالمي إلى ما دون 29% وذلك للمرة الأولى على الإطلاق، حيث خسرت 0.42 نقطة مئوية على مدار العام لتصل إلى 28.86%.
ونتيجة ذلك، اتسعت الفجوة بين مساهمة مجموعة “بريكس” ومجموعة الدول السبع إلى مستوى قياسي بلغ 8 نقاط مئوية في العام الماضي، مقارنة بـ6.9 نقطة مئوية في العام الذي قبله.
لمحة عن “بريكس”
و”بريكس” عبارة عن مجموعة سياسية واقتصادية بدأت المفاوضات لتشكيلها عام 2006، وعقدت أول مؤتمر قمة لها عام 2009. وضمت المجموعة البرازيل وروسيا والهند والصين تحت اسم “بريك”، ثم انضمت جنوب إفريقيا إليها عام 2011 لتصبح “بريكس”.
والتحقت بالمجموعة في 2024 مصر والإمارات وإيران وإثيوبيا، وفي مطلع العام الجاري 2025 انضمت إندونيسيا إلى “بريكس”، فيما تمتلك السعودية صفة “دولة مدعوة”، كذلك أعربت عشرات الدول بينها وتركيا وفنزويلا وفيتنام وغيرها نيتها دخول “بريكس”.
وتعمل المجموعة على تشكيل نظام سياسي واقتصادي دولي متعدد الأقطاب، حيث تشكل مساحة دولها ربع اليابسة وعدد سكانها 40% من سكان الأرض، وتشغل 40% من الناتج العالمي.
المصدر: RT + نوفوستي