حاول اغتصاب طفلة عمرها 13 سنة!
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن حاول اغتصاب طفلة عمرها 13 سنة!، ألقت أمن الدولة القبض على متحرّش حاول اغتصاب فتاةٍ لا يتعدّى عمرها 13 سنة في أحد الأندية الرياضيّة في ساحل المتن. بعد التحقيق معه، أودِع الجهات .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حاول اغتصاب طفلة عمرها 13 سنة!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ألقت أمن الدولة القبض على متحرّش حاول اغتصاب فتاةٍ لا يتعدّى عمرها 13 سنة في أحد الأندية الرياضيّة في ساحل المتن. بعد التحقيق معه، أودِع الجهات القضائيّة المختصّة لاستكمال التحقيق.
في التفاصيل، إن فتاةً لا يتعدّى عمرها 13 سنة كانت تقوم ببعض التمارين الرياضيّة في أحد الأندية في ساحل المتن، حين اقترب منها (أ. ع.)، الذي يبلغ من العمر حوالي 22 سنة، وراح يداعبها بحجّة تعليمها أساليب تدريبيّة جديدة، وتماهت معه الطفلة ولم تتنبّه إلى ما يحاول استدراجها إليه، إلا حين أخذها من يدها وأدخلها إلى غرفةٍ جانبيّةٍ في النادي، وحاول اغتصابها. ركض زبائن النادي على صريخ الطفلة، وأنقذوها من بين يديه، فأخذ (أ. ع.) حقيبةً كانت معه وهرب.
رصدته أمن الدولة، وتحديداً شعبة الخدمة والمعلومات، وتمّ سحب التسجيلات من كاميرات المراقبة في النادي وخارجه، كما تمّ تفريغ الكاميرات في الشوارع الخارجيّة، وبعد متابعة إلكترونيّة لخط هاتفه، استطاعوا التعرّف على مكان سكنه بالتنسيق مع مديريّة جبل لبنان، وعند الساعة السادسة من صباح اليوم التالي، دهمت عناصر من أمن الدولة منزله وألقت القبض عليه، واقتادته مخفوراً.
أثناء التحقيق، اعترف بفعلته، وتمّت مواجهته بالفتاة القاصرالتي كانت برفقة وليّ أمرها، فتعرّفت عليه، وبالتالي تمّ تسليمه إلى الجهات القضائيّة المختصّة لإجراء المقتضى القانونيّ يحقّه.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حاول اغتصاب طفلة عمرها 13 سنة! وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أمن الدولة
إقرأ أيضاً:
حلقات كوكب زحل تخفي عمرها الفعلي
توصلت دراسة نُشرت الاثنين إلى أنّ حلقات زُحل ربما ليست قديمة جداً، إذ إن لونها الحديث ناتج عن آلية تمنعها من التحوّل إلى البني بسبب التلوث النيزكي الدقيق.
نشأ زحل، الكوكب الغازي العملاق في النظام الشمسي، مع الكواكب الأخرى قبل أكثر من أربعة مليارات سنة. لكنّ دراسات حديثة تشير إلى أنّ حلقاته تعود إلى ما بين 100 إلى 400 مليون، بحسب الدراسة المنشورة في «نيتشر جيوساينس».
وتستند هذه التقديرات بشكل خاص إلى ملاحظة تمثل في أنّ حلقات الكوكب تحتفظ بقوة عاكسة قوية، على الرغم من أنها تتعرض لانفجارات مستمر نتيجة نيازك دقيقة يُفترض في النهاية أن تضعف بريقها.
تم قياس هذه الانفجارات بدقة بواسطة مسبار «كاسيني-هويغنز»، الذي عمل لثلاثة عشر عاما في مدار حول زحل، لينهي مهمته سنة 2017. وعلى الرغم من ذلك، لا تزال معلومات قليلة معروفة عن حلقات هذا الكوكب.
تشكل هذه الحلقات التي رصدها عالم الفلك الهولندي هويغنز في القرن السابع عشر، قرصاً رفيعاً، يتألف بشكل رئيسي من الجليد المائي وكمية قليلة من المعادن، ويمتد ضمن حلقات عدة تبعد حتى 80 ألف كيلومتر تقريبا من الكوكب.
ويقول المشارك في إعداد الدراسة غوستافو ماديرا، لوكالة فرانس برس «إنّ أحد الاستنتاجات الرئيسية التي توصل إليها مسبار كاسيني هو أن الحلقات يُفترض أنها غير قديمة لأنها لا تبدو ملوثة جدا».
واللون الأصفر المائل إلى الرمادي الذي يسود فيها، يعكس فكرة أنّ الحلقات «متكتلة»، بحسب علماء الفلك، في حين أنّ كمية كبيرة من النيازك الدقيقة تلوث الجليد الأصلي.
- غموض يطيل الجدل -
لكنّ الدراسة التي قادها ريوكي هيودو، الباحث في معهد طوكيو للعلوم، تشير إلى أن «عدم القدم الذي يظهر على حلقات زحل ناتج عن مقاومة التلوث، أكثر من كونه مؤشرا إلى أنها تكوّنت في مرحلة غير بعيدة».
يحاكي النموذج الذي ابتكره هيودو تأثير النيازك الدقيقة على قطع من الجليد.
في هذا السيناريو، عادة ما تبلغ سرعة الجسيم 30 كيلومترا في الثانية، أي أكثر من مئة ألف كيلومتر في الساعة. ثم تطلق الصدمة طاقة كافية لتبخير النيزك الصغير وجزء من هدفه.
أما الجزيئات النانوية الناتجة عن الاصطدام، فيتم استبعادها تحت ضغط المجال المغنطيسي للكوكب، ثم التقاطها في غلافها الجوي أو إطلاقها في الفضاء.
وتسهم الظاهرة تاليا بحماية الحلقات من التلوث بالنيازك الدقيقة، وجعلها بشكل دائم تبدو كأنها غير قديمة.
يشير غوستافو ماديرا إلى أن المسألة التي لا تزال شائكة هي «عدم معرفتنا مثلا التكوين الأولي لحلقات زحل» في مرحلة تشكّلها، مضيفا «ننطلق من مبدأ أنها كانت عبارة عن جليد، لكننا في الحقيقة لا نعرف شيئا».
يفترض علماء الكواكب أنها تأتي إما من أجزاء مذنبات أو كويكبات أو حتى أقمار زحل القديمة.
وهذا الغموض يعني أنّ الجدل بشأن عمر الحلقات لن يتوقف قريبا.
ولإنهاء الجدل، من الضروري «جمع عينات من الحلقات لتحليل خصائصها»، بحسب ماديرا.
المصدر: آ ف ب