لبنان.. يبتز «هانيبال القذافي».. ولا يستجيب لاتصالات حكومة الوحدة الوطنية
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن لبنان يبتز هانيبال القذافي ولا يستجيب لاتصالات حكومة الوحدة الوطنية، قالت وزارة العدل في حكومة الوحدة الوطنية إنّها تناشد السلطات اللبنانية وضع حد لمأساة هانيبال القذافي ، والتعاون معها لحل هذا الملف،بحسب ما نشر عين ليبيا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لبنان.
قالت وزارة العدل في حكومة الوحدة الوطنية إنّها تناشد السلطات اللبنانية وضع حد لمأساة «هانيبال القذافي»، والتعاون معها لحل هذا الملف.
وتابعت الوزارة في بيان لها أنّها تواصلت مع الحكومة اللبنانية، ولكنها لم تعترف بهذا التواصل، مدعية بأنّ هذا الملف منظور أمام الدوائر المختصة في لبنان.
وأوضحت الوزارة أنّ حكومة الوحدة الوطنية تبدي حرصها الشديد على رفع المظالم عن جميع الليبيين مهما كانت انتماءاتهم، باعتبار أنّ حماية حياتهم وحريتهم هي حق أصيل كفلته الأعراف والمواثيق.
وأشارت الوزارة إلى أنّها أوعزت إلى وكيل وزارة الخارجية واللجنة المشكلة لمتابعة هذا الملف واتخاذ الإجراءات اللازمة والوقوف على الحالة الصحية لهانيبال القذافي.
وكان هانيبال القذافي صرح لـ « الجديد اللبنانية» بأنّ السلطة السياسية في لبنان طالبت بملياري دولار مقابل إطلاق سراحه، وأنّ القيمة المطلوبة تمثل الأموال الليبية المحتجزة لدى المصارف اللبنانية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لبنان.. يبتز «هانيبال القذافي».. ولا يستجيب لاتصالات حكومة الوحدة الوطنية وتم نقلها من عين ليبيا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هانیبال القذافی هذا الملف
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء اللبناني يؤدي صلاة العيد مع ولي العهد تأكيدًا لعمق العلاقات السعودية اللبنانية
البلاد – جدة
في خطوة تعكس عمق العلاقات بين المملكة العربية السعودية ولبنان، شارك دولة رئيس مجلس الوزراء بالجمهورية اللبنانية الدكتور نواف سلام، في صلاة عيد الفطر المبارك إلى جانب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله.
مشاركة دولة رئيس الوزراء اللبناني في هذه المناسبة تدعو للتفاؤل حيال مستقبل لبنان في ظل النهج الإصلاحي الذي يتبناه رئيس الجمهورية اللبنانية ودولة رئيس الوزراء اللبناني، كما تعكس ثقة المملكة في القيادة اللبنانية، وتفسح المجال لاستعادة لبنان مكانته الطبيعية في محيطه العربي والدولي.
وتعكس هذه المشاركة تقدير القيادة اللبنانية الدائم لمواقف المملكة تجاه لبنان، إيماناً بدورها التاريخي في مساندة لبنان، وتأكيداً على عمق لبنان العربي كأساس لعلاقاته مع محيطه الإقليمي.
تأتي هذه الخطوة في إطار الانطلاقة الجديدة للعلاقات السعودية اللبنانية، وبالتزامن مع جهود الحكومة اللبنانية الرامية لتمكين الدولة من بسط سيادتها وممارسة صلاحياتها الكاملة، وهو ما يتطابق مع رؤية المملكة للمنطقة التي تقوم على دعم استقرار دولها كمتطلب لانطلاق التعاون الاقتصادي والاستثماري والعمل المشترك.
وأكدت المملكة وقوفها إلى جانب لبنان وشعبه الشقيق، وأبدت ثقتها بقدرة رئيس الجمهورية اللبنانية ورئيس وزرائه على الشروع في الإصلاحات اللازمة لتعزيز أمن واستقرار ووحدة لبنان.
للمملكة جهود تاريخية في دعم أمن واستقرار لبنان، حيث أسهمت بشكل فاعل في إنهاء الحرب الأهلية اللبنانية التي دامت 15 عاماً، من خلال رعايتها واستضافتها لاجتماعات مجلس النواب اللبناني عام 1989 في مدينة الطائف، التي شهدت توقيع “اتفاق الطائف” التاريخي، الذي يعد أحد مكتسبات السياسة الخارجية للمملكة.