الصحة الحيوانية بسرت: لم نسجل أي إصابات للمواشي بمرض الحمى القلاعية
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
الوطن|متابعات
أكد مدير مكتب الصحة الحيوانية ببلدية سرت عضو اللجنة الفرعية لمتابعة مرض الحمى القلاعية بسرت ” سعد السيوي ” اليوم الاحد انه لم يتم تسجيل أي إصابات بالمواشي والاغنام والابل بمرض الحمى القلاعية حتى الان فى منطقة سرت .
وقال السيوي في تصريح صحفية إن إغلاق السوق المركزي لبيع المواشي بسرت لغاية الان بسبب الاجراءات الاحترازية لتفشي مرض الحمى القلاعية .
وأوضح أن اللجنة المكلفة في سرت اتخذت كافة الترتيبات لمتابعة هذا الملف وخاصة بعد انتشار مرض الحمى القلاعية بعدد من المناطق المجاورة .
ولفت أنه هذا المرض يهدد الأمن الغدائي القومي والصحة العامة للمواطنين، مؤكد أن اللجنة مكلفة في زيارات ومتابعة السلخانة العامة .
الوسوم#الصحة الحيوانية الأمن الغدائي القومي الحمى القلاعية سرتالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الصحة الحيوانية الحمى القلاعية سرت الحمى القلاعیة
إقرأ أيضاً:
الأوبئة توضح حول تسجيل إصابات بأنفلونزا الطيور في الأردن
#سواليف
قال رئيس المركز الوطني لمكافحة #الأوبئة والأمراض السارية د. عادل #البلبيسي، ان الرصد الموجود في #الاردن من قبل وزارة الزراعة ووزارة الصحة اكد عدم وجود اي اصابة بين #الطيور وبالتالي لا توجد اصابات بين الانسان وأن غالبية حالات الإصابة البشرية بإنفلونزا الطيور هي نتيجة التعامل مع الطيور او الحيوانات.
واوضح البلبيسي ان #انفلونزا_الطيور إلى الآن تؤكد المؤشرات أنه لن يشكل جائحة في العالم لان التخوف من اي فيروس يتلخص بسرعة انتقاله من الانسان الى الانسان بسهولة وهذا لم يحدث الى الان وان بعض الحالات التي اكتشفت في دول اخرى لم يتم اثباتها علميا انها انتقلت من انسان الى اخر.
وقال ان كافة الإصابات الموجودة حاليا في دول العالم ناتجة عن تعامل الإنسان مع الحيوانات المصابة أو النافقة وما زال انتقالها من إنسان إلى إنسان صعب.
واشار الى ان الخطر فقط في حال تحور الفيروس وبات من السهل انتقاله.
وأضاف البلبيسي أن إجراءات الرصد في الأردن مستمرة عن طريق مراقبة الطيور ونفوقها وهي من اختصاص وزارة الزراعة وهناك تبليغ فوري لوزارة الصحة حيث يتم اخذ عينات للتأكد من سبب النفوق، وفي حال رصد الفيروس يتم اخذ عينات من الأشخاص المتعاملين معها، مؤكدا أن الفيروس المنتشر حاليا في الأردن أو السائد هو الإنفلونزا الوبائية (H1N1) ويقصد بالسائد ان عدد المصابين فيها اكثر من الانواع الاخرى.
وبين البلبيسي أن طول فترة المرض بعد الإصابة بفيروس الإنفلونزا الوبائية يعود إلى كمية الفيروس التي أصابت الانسان ومناعة الجسم.
وبين أنه لايوجد إلى الآن لقاح متداول ضد انفلونزا الطيور للإنسان، لذلك أطلقت منظمة الصحة العالمية مشروعا جديدا، يهدف إلى تسريع تطوير لقاحات من نوع «المرسال أر إن إيه أو مرنا»، المرشحة ضد أنفلونزا الطيور البشرية «اتش 5 ان 1»، وإتاحتها للمصنعين في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل.