بهذه القيمة.. تسلا ترفع سعر سيارتها من طراز "واي"
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
قررت شركة تسلا رفع سعر سياراتها الكهربائية من طراز واي في عدد من الدول الأوروبية، وذلك بدايةً من 22 اذار الجاري.
ومن المقرر أن يرتفع سعر سيارة تسلا من طراز واي في بعض الدول الأوروبية بنحو ألفي يورو (2177 دولار).
وجاء الإعلان عن زيادة الأسعار بعد أن قالت شركة صناعة السيارات الأميركية المملوكة للملياردير الأميركي إيلون ماسك، الجمعة، على منصة إكس (تويتر سابقاً) إنها ستزيد أسعار جميع سيارات الطراز واي في الولايات المتحدة بمقدار ألف دولار في الأول من نيسان.
وكانت تسلا قد رفعت أسعار سيارات الدفع الخلفي من طراز وايوالمركبات طويلة المدى بمقدار ألف دولار إلى 43,990 دولاراً و48,990 دولاراً على التوالي، مطلع اذار الجاري.
وقال ماسك، في شباط الماضي، رداً على منشور من شركته على منصة إكس يعلن فيه أن الأسعار سترتفع في الشهر التالي: "هذه هي المعضلة الأساسية للتصنيع: تحتاج المصانع إلى إنتاج مستمر من أجل الكفاءة، لكن طلب المستهلكين موسمي".
وتضررت هوامش أرباح تسلا بسبب حرب الأسعار مع المنافسين التي بدأت قبل أكثر من عام.
وكانت تسلا قد حذرت في كانون الثاني الماضي من انخفاض نمو المبيعات بشكل ملحوظ خلال 2024، حيث تركز على إنتاج الجيل التالي من السيارات الكهربائية تحت مسمى "ريدوود".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار من طراز
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط ترتفع وسط تقييم المتداولين لمخاطر الحرب في أوكرانيا
ارتفعت أسعار النفط مع استمرار السوق في مراقبة الأوضاع في أوكرانيا والشرق الأوسط، وذلك بعد صعود مخزونات النفط الخام الأميركية للأسبوع الثالث على التوالي.
تداول خام برنت قرب 73 دولاراً للبرميل بعد تراجعه بنسبة 0.7% ، في حين استقر خام "غرب تكساس" الوسيط عند حوالي 69 دولاراً.
قامت القوات الأوكرانية بتوسيع استخدام الأسلحة بعيدة المدى التي قدمتها الدول الغربية لضرب أهداف عسكرية روسية، بينما أعلنت الولايات المتحدة عن إحراز تقدم في محادثات هدنة بين "حزب الله" اللبناني وإسرائيل.
في الولايات المتحدة، زادت مخزونات النفط الخام بمقدار 545 ألف برميل الأسبوع الماضي، وفقاً لبيانات حكومية. وكان هذا الارتفاع أقل بكثير مما أشار إليه تقرير صناعي يوم الثلاثاء.
تأرجحت أسعار النفط بين المكاسب والخسائر منذ منتصف أكتوبر، متأثرة بعوامل متعددة، منها المخاوف بشأن الطلب الصيني وقوة الدولار.
وتواجه السوق فائضاً في العرض المتوقع العام المقبل، فيما يترقب المستثمرون قراراً من تحالف "أوبك+" بشأن خطط إعادة بعض الإنتاج إلى السوق بدءاً من نهاية ديسمبر.
كتب محللو مجموعة "ماكواري"، ومن بينهم فيكاس دويفيدي، في مذكرة بتاريخ 20 نوفمبر: "نتوقع أن تختبر أسعار النفط مستويات منخفضة جديدة العام المقبل، مع تراجع المخاطر الجيوسياسية وزيادة تأثير العوامل الأساسية السلبية".
وأضافوا أن العقود الآجلة "تدور ضمن نطاق محدود مع قلة المحفزات".