زبادي السحور.. تحضير الزبادي البلدي في المنزل بسهولة ودون تكلفة
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
طريقة عمل الزبادي البلدي نعمله بطريقة سهلة جدا مش مكلفه دون ماكينة ودون شربات الفراولة ودون صوص فراولة ودون كريم شانتيه فراولة، سوف نعمله بأبسط الإمكانيات، لكي يكون اقتصادي، نعمل أيضا الزبادي السادة، لأننا في رمضان ولان الزبادي واجبة مهمه جدا جدا علي السحور وفوائدها عديدة، ذلك لأنها تعتبر مصدر البروتين، سنوضح طريقة عمله في السطور القادمة.
يعمل الزبادي علي تعزيز صحة المناعة.
تقلل من الإصابة بالإسهال والإمساك.
يعتبر مصدر البروتين، يعمل علي تعزيز الهضم بشكل سريع.
مكونات عمل الزبادي في المنزل
قم بإحضار 2 كيلو لبن كامل الدسم.
قم برفعه علي النار حتي يغلي لان غلي اللبن مهم جدا.
بعد غلي اللبن قم بقياس درجة حرارة اللبن بالترمومتر، ثم قم بتقليب الحليب حتي تكون درجة الحرارة 100 درجة مائوية.
قم بتهدئة النار علي اللبن، ثم استمر في التقليب جيدا، لان هذا التقليب يعمل علي قتل البكتريا الموجودة في اللبن.
بعد غلي اللبن اتركه حتي يبرد تماما.
قم بإحضار وعاء ملئ بماء سأقع، ثم قم بوضع إناء اللبن بهذا الطبق، من هنا سيتكون اجمل وألذ زبادي سادة.
مقادير الزبادي بالفراولة
قم بوضع نصف الكمية من الزبادي السادة الذي قمنا بتحضيرة، قم بإضافة خمس ملاعق من الجيلي.
قم بتقليب هذه المكونات مع بعضها حتي تختلط تماما.
قم بإضافة ثلاثة ملاعق كبار من السكر.
طريقة تحضيره
قم بسكب الزبادي في كوبيات، يتيح إضافة صوص من الفراولة،، أو مربي فراولة قبل وضع الزبادي، ثم قم بسكب الزبادي علية.
قم بإدخالها الثلاجة لمدة ساعتين حتي تتماسك تماما.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: زبادي السحور
إقرأ أيضاً:
بعيو: العميد البطل “علي الرياني” أكرمه الله بأربع شهادات
قال رئيس الهيئة الوطنية للإعلام محمد بعيو، إن “العميد البطل علي الرياني أكرمه الله بأربع شهادات”.
وأضاف بعيو، في منشور على فيسبوك، “قليلون في الدنيا من يكرمهم الله بالشهادة، وقليلون جداً من ينالون في ميتة واحد أربع شهادات، والعميد البطل الشهيد علي الرياني استشهد دون نفسه ودون ماله ودون عِرضه ودون وطنه، وحتى إن مات في بيته وليس على ثغر من ثغور الوطن وجبهة من جبهات الدفاع عن الوطن”.
وتابع؛ “فوطنه بيته الكبير وبيته وطنه الصغير، فقد كان وهو ضابط الصواريخ الذي دافع ذات زمن عن كرامة بلاده الشهيد الذي بقي على قيد الحياة نحو أربعين سنة، حتى حانت ساعة الأجل الذي لم يكن ليستقدمه أو ليستأخره والذي دعى الشهيد ليرحل عزيزاً كريماً من دار الفناء حيث العناء والضرر إلى دار البقاء في مقعد صدقٍ عِند مليكٍ مقتدر”.
وأردف؛ “وداعاً أيها الرجل الذي كتب بالدم الطاهر ملحمة الفداء، ولو كنا دولة ذات وجود تعرف قيمة الرجال ما تركنا البلاد براحاً مستباحاً للمجرمين والأنذال، ولأكرمناك شهيداً بما تستحق، وما اكتفينا أن نتباهى بك فقيداً ونحن لا نستحق”.
وختم موضحًا؛ “نعزيك فينا لأنك حي ونحن الموتى، إلى أن نستل روح الحياة فينا من قبضة الموت، ويوم نعود إلى الحياة ونستعيد وجودنا من قبضة العدم سنقيم لك يا شهيدنا مأتماً يليق بك، ويومها فقط سنكون أهلاً أن نكون أهلك”.
الوسوم«بعيو»