ضبط جهازك الآن.. تردد قناة MBC العراق الجديد على نايل سات وعرب سات
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
تزايد البحث في الآونة الأخيرة من الكثير من الأفراد عن تردد قناة mbc العراق، لما تعرضه على شاشتها من اقوى المسلسلات الرمضانية، والمسلسلات الكورية المترجمة، وكذلك المسلسلات التركية، كما أنها تعرض هذا المحتوى بجودة عالية للصوت والصورة ودون تشويش، ولذلك تعتبر هذه القناة من أقوى القنوات في الوطن العربي، مما جعل الكثير يبحث عن ترددها الجديد، وهذا ما سنقوم بعرضه لكم خلال سطور هذا المقال.
يرجع السبب في شهرة قناة MBC للعديد من المميزات التي تميزها عن غيرها من القنوات، من هذه المميزات الآتي:
تقوم القناة بعرض مجموعة من البرامج التلفزيونية المتنوعة، والفريدة من نوعها.
كما تضم القناة مجموعة من البرامج الدينية، والبرامج الأسرية، وكذلك الثقافية الهادفة.
وأيضا تعرض القناة مجموعة من البرامج المتنوعة الخاصة بالأزياء والطهي والجمال والسفر والموسيقى.
كما تقوم بعرض المسلسلات التركية والهندية والكورية المترجمة إلى اللغة العربية.
تقوم القناة بعرض محتواها بشكل مجاني.
كما تقوم بعرض هذا المحتوى بأفضل صوت وأعلى جودة.
تبث القناة على أقمار صناعية عديدة.
اكتسبت القناة شهرة عالمية في وقت قياسي، وحققت إنطلاقة مميزة.
تردد قناة mbc العراق على جميع الاقمار الصناعية
يمكن استقبال تردد قناة mbc العراق والإستمتاع بالمحتوى التي تقدمه القناة عن طريق تثبيت التردد التالي على الجهاز الخاص بك.
تردد قناة mbc العراق على القمر الصناعي نايل سات
التردد: 11315.
معدل الترميز: 275000
معدل تصحيح الخطأ: 5/6.
الاستقطاب: عمودي.
جودة القناة: HD.
تردد قناة mbc العراق على القمر الصناعي عرب سات.
تردد: 11862.
معدل الترميز: 275000
معامل تصحيح الخطأ: 5/6.
الاستقطاب: عمودي.
جودة القناة: HD.
طريقة إستقبال تردد قناة mbc العراق
بخطوات بسيطة يمكنك إستقبال تردد قناة mbc العراق، كالآتي:
قم بتحديد التركيب من جهاز الريموت الخاص بك.
الضغط على البحث اليدوي.
تحديد القمر الصناعي الذي تستقبل عليه القناة.
كتابة التردد، ومعدل الترميز والاستقطاب، ومعامل تصحيح الخطأ.
قم بالضغط على زر تثبيت القناة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تردد قناة mbc العراق
إقرأ أيضاً:
جدل في لبنان حول منشورات تنتقد قناة محلية وتساؤلات عن حرية التعبير في بلد الأرز
تغريدات تفجر معركة سياسية في لبنان ما القصة؟
اعلانهدأت الجبهة في جنوب لبنان، أو كادت، لتشتعل جبهة أخرى على مواقع التواصل الاجتماعي وفي أروقة القضاء، إثر تغريدات من ناشطات على وسائل التواصل، هن سحر غدّار وغنى غندور وإيفلين مهوس، اللاتي انتقدن فيها قناة "إم تي في" المحلية واتهمنها بالعمالة ونقلِ خطاب معاد للبنان وأهله.
وتزيد هذه الحرب الكلامية من حالة الاستقطاب السياسي في بلد متعدد الطوائف والمشارب والاتجاهات، وبينما يحاول لبنان لململة جراحه بعد حرب قتلت وهجّرت عشرات الآلاف من الموطنين ودمرت قرى وبلدات.
فكيف تحول رأي نُشر على منصة تواصل إلى معركة قانونية وسياسية؟
الجدل أثاره إصدار القاضي رجا حاموش إشارة إلى مكتب مكافحة جرائم المعلوماتية بتوقيف سحر غدار و غنى غندور وناشطة ثالثة بسبب رفضهن توقيع تعهد بعدم التعرض لقناة الـ "إم تي في" المعروفة لبنان بقناة المرّ نسبة لمؤسسها ومالكها.
وبطبيعة الحال، احتدم الجدل بين مؤيد لحرية التعبير ومعارض لما جاء في المنشورات. واتخذت الأمور منحى قانونيا حين قررت القناة المذكورة رفع دعوى قضائية ضد السيدات، تقرر بعدها إصدار مذكرة جلب بحقهما ومحاولة إجبارهما على التوقيع على تعهد بعدم التعرض للقناة وحذف المنشورات المثيرة للجدل.
وسرعان ما انهالت التعليقات التي دعت السلطات إلى إطلاق سراحهن والابتعاد عن محاولات كمّ الأفواه وتقييد الحريات. ورأى ناشطون أن القناة التي تنادي بضرورة احترام حرية التعبير وتكون سباقة في الدفاع عن الصحفيين، اختارت هذه المرة أن تكون هي من يسعى لخنق أصواتهن التي جاءت انتقادًا لممارساتها.
وبعد توقيف الناشطات، ورفضهن الخضوع والتوقيع، تدخل نواب في حزب الله فتم الإفراج عنهن.
في تلك اللحظة، قامت الدنيا ولم تقعد، بسبب إخلاء سبيل سحر غدار وغنى غندور وسط اتهامات من إم تي في لحزب الله ب"الضغط على القضاء وبالتحريض ضدّ الإعلام الذي يخالفه الرأي".
وفي إشارة للضربات القوية التي تلقاها حزب الله من إسرائيل واتهامات للحزب بانحسار نفوذه، مضى البيان في هجومه متهكّما فقال: "ومن الواضح أنّ الحزب الذي تسبّب بدمار لبنان تحت شعار تحرير القدس، بات بحجم التدخّل لتحرير "الفاشينيستاز"، مع تأكيد محطة mtv أنّ الدعاوى المقدّمة ضدّها تحفظ حقّ الانتقاد والتعبير عن الرأي، ولكنّ المدّعى عليهنّ الموقوفات حرّضن ضدّ المحطة وإعلاميّيها ورفضن حذف منشوراتهنّ والتعهّد بعدم تكرار أفعالهنّ."
القناة المدّعية على الناشطات كثيرا ما تتعرض لانتقادات من قبل شريحة واسعة من اللبنانيين بسبب تعاطيها العام مع حالة الاستقطاب السائدة في هذا البلد وخصوصا مع الوضع الذي فرضته الحرب الإسرائيلية على البلاد والمواجهة التي خاضها حزب الله مع الدولة العبرية دعما لغزة والشعب الفلسطيني.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية المفوضية الأوروبية تحقق مع تيك توك بسبب انتخابات رومانيا: هل يقتصر الأمر على غرامة؟ "قرار غبي وغير مدروس".. ترامب ينتقد سماح بايدن لكييف بضرب العمق الروسي بصواريخ أمريكية أنا صهيوني والحاخامات وأصدقائي اليهود كانوا دوما إلى جانبي.. بايدن يحتفل بعيد حانوكا في البيت الأبيض إسرائيلإعلاممحاكمةوسائل التواصل الاجتماعي حزب اللهحرية التعبيراعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. الحرب بيومها الـ438: صفقة التبادل وشيكة في غزة والجيش الإسرائيلي يتوغل خارج المنطقة العازلة بسوريا يعرض الآن Next أنا صهيوني والحاخامات وأصدقائي اليهود كانوا دوما إلى جانبي.. بايدن يحتفل بعيد حانوكا في البيت الأبيض يعرض الآن Next فون دير لاين: سقوط الأسد يفتح أفقا جديدا للشعب السوري وأردوغان يؤكد أهمية دعم دمشق بالمرحلة القادمة يعرض الآن Next مراهقة تقتل مدرّسا وتلميذا داخل مدرسة وتنتحر.. حدث في أمريكا حيث يفوق عدد قطع السلاح عدد السكان يعرض الآن Next لأصحاب الحقائب العامرة.. "فيا مونت نابوليوني" في ميلانو يتربع على عرش أغلى شوارع التسوق في العالم اعلانالاكثر قراءة الجولاني يدعو لرفع العقوبات عن سوريا ويؤكد بأنها لن تكون منصة لمحاربة إسرائيل مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز أوكرانيا تعلن مسؤوليتها عن اغتيال قائد عسكري روسي بارز في موسكو ترامب: تركيا أرادت الاستيلاء على سوريا منذ آلاف السنين ومفتاح البلاد بيد أردوغان فيلم "رايد"... الأم العازبة التي تقرر أن تصبح صديقة لابنها اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومسورياإسرائيلضحايادونالد ترامبهيئة تحرير الشام جو بايدنروسياإعصارتغير المناخنيجيرياموسكوطالبانالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024