قدم الدكتور نور أسامة، استشاري تعديل السلوك، علامات وطرق التفرقة بين المشاكل السلوكية والاضطرابات والصدامات النفسية لدى الأطفال.

أخبار متعلقة

«عمى الوقت».. سلوك قد يضعك في اللحظة الأخيرة (معرفته وطرق علاجه)

سر «العم إبراهيم» في الفجالة.. صاحب مكتبة بمهارة طبيب تعديل سلوك

أسلاك ذهبية وفضية تزين 670 كيلو حرير لاستبدال كسوة الكعبة المشرفة غدًا.

. أين تذهب القديمة؟

ده الحلم اللي كبرت وعشت عليه.. «كف البصر» يحرم مريم من الالتحاق بالسلك الدبلوماسي

بريطانيا: إذا تغير سلوك النظام الإيراني يمكن رفع العقوبات

وقال أسامة خلال استضافته مع الإعلامية داليا أيمن، مقدمة برنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الأربعاء، إن مراقبة سلوك الأطفال منذ الولادة أمر مهم؛ للتمكن من تحديد أسباب تصرفات الأبناء مستقبلا وهل يعانون من مشاكل نفسية؟

وأكد استشاري تعديل السلوك، أن الأطفال يكتسبون سمات سلوكية تميز كل طفل عن الآخر؛ فيكون شخصية قوية أو جريئة أو متواضعة، مضيفا أن تلك السمات السلوكية تعود لجينات موروثة من الآباء أو الأمهات، أو يكون جزء بيئي أو بيولوجي كحادث أثر على المخ.

ولفت إلى أن هناك مشاكل سلوكية عابرة تحدث، كالكذب الادعائي، أو السرقة كون الطفل لا يستطيع تفرقتها عن الاستعارة، أو أن يكون عنيدا، مردفا: أما المشاكل المتعلقة بتعرض الطفل لكوابيس أو تبول لا إرادي أو أن يصبح لديه ميول انتحارية، تحدث نتيجة صدمات تتسبب في تفاقم المشاكل.

وأوضح استشاري تعديل السلوك، أن هناك صدمة حادة كحدوث كوارث طبيعية أو إرهاب على سبيل المثال تؤثر على الطفل، بالإضافة إلى تعرض الطفل لصدمة معقدة كالإيذاء الجسدي أو النفسي في التربية سواء كانت قاسية أو مدللة تسبب في مشاكل لدى الأطفال.

تعديل السلوك تعديل السلوك الإجرامى المشاكل السلوكية والصدامات النفسية لدى الأطفال "السلوك الوظيفي"

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة لدى الأطفال

إقرأ أيضاً:

سامح حسين يعلق على قضية الطفل ياسين

علق الفنان سامح حسين على قضية الطفل ياسين يشجعه فيها ويدعمه ويدعوا له، وذلك بنشر صورة توضيحية للطفل أمام المجرم، وذلك عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستغرام ”.

وعلق “سامح” على الصورة قائلا:"شجع وأشطر بطل ❤ اللَّهُم احفظ ابننا الغالي ياسين وأولادنا جميعا.. وأبعد عنهم شرور الدنيا وهمومها.. وأحطهم بحصنك الحصين من كل سوء".

آخر أعمال سامح حسين

وكان اخر اعمال سامح حسين هو فيلم ساندوتش عيال وشاركه البطولة: نور قدري، إسماعيل فرغلي، إيمان السيد، إبرام سمير، يوسف صلا، وهو من تأليف طارق رمضان، وإخراج هاني حمدي، دارت أحداثه في إطار تشويقي، يناقش نسب الطلاق المرتفعة في مصر وتأثيرها السلبي على الأطفال، وذلك من خلال قصة محامي على خلاف مع زوجته وهو ما لفت نظره للموضوع، فيقرر أن يطالب بحقوق الأطفال الذين وقع عليهم الضرر نتيجة الخلافات، وحالات الطلاق أو الخلع بين والديهما في مزيج من الكوميديا.

 فيلم استنساخ

ويذكر أن أحدث أعمال للفنان سامح حسين فيلم “استنساخ” ويشارك في بطولة الفيلم هبة مجدي، التي ظهرت في البرومو الدعائي وهي ترتدي الحجاب، والفيلم من تأليف وإخراج عبدالرحمن محمد.

أحداث فيلم استنساخ

تدور أحداثه في إطار مشوق، حيث يستعرض الفيلم التأثير العميق للتطورات التكنولوجية، مثل نظارات الواقع الافتراضي VR، ودورها في قلب المفاهيم التقليدية وتغيير شكل الحياة اليومية كما نعرفها.


وعلى الجانب التلفزيوني، قدم سامح حسين خلال شهر رمضان برنامج قطايف، الذي تميّز بمزيج لطيف من الكوميديا الخفيفة والمعلومة المفيدة، في قالب يناسب الأسرة المصرية، وحقق تفاعلًا واسعًا بفضل تقديمه معلومات عامة، وحكايات تراثية، ومواقف طريفة.

 

وكانت آخر أعماله السينمائية قبل استنساخ، فيلم "ساندوتش عيال"، الذي عُرض على المنصات الرقمية العام الماضي، وشاركه البطولة كل من نور قدري، إيمان السيد، إبرام سمير، بالإضافة إلى مجموعة من الأطفال الموهوبين، منهم يوسف صلاح (مؤدي “الغزالة رايقة”)، منذر مهران، وزياد الشرقاوي.

تناول ساندوتش عيال قضية اجتماعية مهمة تتمثل في تأثير ارتفاع نسب الطلاق على الأطفال، من خلال قصة محامٍ يتأثر شخصيًا بالخلافات الزوجية، فيبدأ رحلة للمطالبة بحقوق الأطفال المتضررين من هذه النزاعات، بأسلوب يجمع بين الكوميديا والرسالة الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • سامح حسين يعلق على قضية الطفل ياسين
  • كيف تؤثر حوادث التحرش على الأطفال؟ طرق الوقاية والدعم ‏النفسي (خاص)‏
  • كُتّاب ورسّامون: الكتب المصوّرة تحفّز خيال الطفل
  • الأعلى للإعلام يضع ضوابط لتغطية قضايا الأطفال
  • بعد واقعة «ياسين».. استشاري نفسي يكشف علامات التحرش الجنسي لدى الأطفال وكيفية اكتشافها ودعمهم (خاص)
  • استشاري: السيسي وجه منذ سنوات بأهمية تنظيم دورات تدريبية لتأهيل مع الأطفال نفسيا
  • «عين للطفل» .. حاضنة رقمية لهوية الناشئة في سلطنة عُمان
  • كيف نُعيد الطفل إلى الطبيعة؟
  • تدشين كتيّب "أنا واعٍ" للتوعية بحقوق الأطفال الجسدية
  • استشاري صحة نفسية يحذر من تفشي ظاهرة التحديات الخطرة بين المراهقين