حتى في أقسى الحروب السابقة لم يفعلوها.. أهالي غزة يهرعون لالتقاط المساعدات الساقطة من "السماء"
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
مشاهد لم تجبرهم على القيام بها حتى أقسى ظروف الحروب التي مروا بها عبر عقود، يسارع أهالي غزة لالتقاط فتات المساعدات التي لا تتناسب أبدا مع أعدادهم الكبيرة المحاصرة منذ شهور عديدة.
هرع سكان قطاع غزة المحاصرين إلى أماكن هبوط العون الإنساني من "السماء" والذي لا يبدو رغم ضرورته القصوى أنه كاف لسد رمق الجموع المحرومة من أبسط مقومات الحياة بالتزامن مع أيام شهر الصيام.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: اطفال الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة المجاعة تل أبيب جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية قطاع غزة مساعدات إنسانية مواد غذائية نساء وفيات
إقرأ أيضاً:
جزيرة المرجان وجهة سياحية تستهوي أهالي وزوار منطقة جازان
تُعد جزيرة المرجان إحدى أبرز الوجهات السياحية في منطقة جازان، وتتميز بموقعها على الشاطئ الجنوبي لمدينة جيزان؛ مما جعلها ملاذًا مثاليًا للعائلات ومحط اهتمام المستثمرين في القطاع السياحي.
وتتميز الجزيرة التي تمتد على مساحة 63000 متر بجمال شواطئها وصفاء مياهها وبكونها موطنًا لتنوع الحياة البحرية والشعاب المرجانية الرائعة التي تزين المياه بألوانها الزاهية، إضافة إلى مجموعة من الأسماك التي تعيش في هذه البيئة البحرية.
وتقدم الجزيرة تجربة فريدة لمحبي الغوص والرياضات المائية ومجموعة من الأنشطة الترفيهية والسياحية التي تلبي تطلعات الزوار، إلى جانب تنظيم رحلات بحرية تأخذهم من الجزيرة إلى العديد من الجزر القريبة لمدينة جيزان عبر القوارب ما يعزز تجربتهم السياحية.
وفي خطوة تعكس اهتمام أمانة منطقة جازان بتطوير الوجهات السياحية، بدأت الأمانة في تنفذ مشروع إعادة تطوير وتأهيل الجزء الشرقي من حديقة المرجان التي تبلغ مساحتها 48000 متر مربع، تتضمن مسطحات خضراء وألعابًا وملاعب فريدة، إضافة إلى مناطق استثمارية متميزة.
وشرعت الأمانة في تطوير الأجزاء الواقعة على البحر والبالغ مساحتها 15000 متر مربع من خلال تأهيل عناصر التدخل الحضري تتضمن مظلات عصرية وكراسي مريحة للاستراحة وإنارة، بهدف تحسين المرافق وتوفير بيئة مثالية للزوار؛ مما يسهم في جذب المزيد من السياح وتحفيز الاستثمار في المنطقة