ما سبب عدم امتثال حكومة الإقليم لتوطين رواتب الموظفين
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
17 مارس، 2024
بغداد/المسلة الحدث: اوضح عضو الاتحاد الوطني الكردستاني محمد خوشناو، سبب عدم امتثال حكومة الإقليم لتوطين رواتب الموظفين والمتقاعدين في مصارف العراق.
وقال خوشناو في تصريح تابعته المسلة: هناك عدم جديه من الطرفين من اجل حلحلة الازمة، وبالرغم من التزام حكومة المركز في قرار المحكمة الاتحادية الا ان حكومة الإقليم لديها ملاحظات امنية في مسألة توطين الرواتب او لعدم كشف الاعداد الحقيقية خصوصا لمنتسبي قواتها الأمنية والبيشمركة.
وأضاف ان ما يحصل من تظاهرات واضراب عن الدوام يعد من ابسط حقوق المواطن الكردي مقابل تلك الازمة الكبيرة، مشيرا الى ان تظاهرات الإقليم موضوع ليس بجديد فهو قائم على مدى الأشهر الماضية ولعشرات المرات.
واستطرد القول: يجب الالتزام في قرار المحكمة الاتحادية لأنهاء ازمة رواتب الموظفين والمتقاعدين، ونحن في الاتحاد الوطني الكردستاني نؤيد قرارات المحكمة الاتحادية.
واعلنت رئيس كتلة الجيل الجديد في مجلس النواب، سروة عبد الواحد، عن رفع دعوى قضائية ضد رئيس حكومة الاقليم ونائبه لعدم توطين رواتب موظفي الاقليم.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
بنكيران يعود لأسلوب التهريج لإستفزاز المغاربة : فاش كنت رئيس حكومة كان الشعب ناشط وعاجبهم الحال
زنقة 20. الرباط
عاد رئيس الحكومة السابق، وأمين عام حزب “العدالة والتنمية”، عبد الإله ابن كيران لأسلوب التهريج الذي كان يستعمله لتنويم المغاربة طيلة عشر سنوات.
بنكيران وخلال خرجة جديدة له، للبحث عن الأضواء بعدما قذف به المغاربة إلى الظلام لسنوات، هاجم أحد الصحافيين الشباب بشكل وقح، بسبب إجراءه حوار مصور مع إدريس اليزمي الذي يصفه بنكيران بالعلامة والعالم والفيلسوف.
بنكيران لم يراعي منصبه السابق كرئيس للحكومة، بعدما لقاموسه الوسخ كلما عجز عن مواجهة خصومه السياسيين ومنتقديه من الإعلاميين.
كما لم يفوت بنكيران الفرصة لإستفزاز المغاربة بكونه كان رئيس حكومة يُضحك الشعب وكان الشعب المغربي خلال ولايته “ناشط وضاحك” وهو الذي قام بتمرير كل القوانين التي يعاني من ويلاتها المغاربة اليوم كإرتفاع الأسعار.