محمد رياض: «الحشاشين» فخر للدراما المصرية والعربية.. واللهجة العامية سريعة الانتشار
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أعرب الفنان محمد رياض، عن سعادته بالكم الهائل من المسلسلات الدرامية التي تنافس على الموسم الرمضاني 2024 وسط الظروف الاقتصادية التي نعيشها الآن.
وقال رياض: "أوجه الفنانة الشكر لكل صناع الأعمال الدرامية على هذه الوجبة الدرامية الدسمة، التي نشاهدها حاليًا على الشاشة الصغيرة، وأيضًا على المجهود الكبير المبذول خلال هذا العام، خاصة في الإنتاج القوي والملحوظ لمسلسل «الحشاشين» للكاتب عبدالرحيم كمال، والمخرج الرائع بيتر ميمي، والزملاء الفنانين وعلى رأسهم الفنان كريم عبدالعزيز، فهو عمل درامي مشرف، وفخر للدراما المصرية والعربية.
وعن بعض الانتقادات الذي يواجهها مسلسل «الحشاشين» منذ بداية الحلقة الأولى خاصة على طريقة تناول العمل باللهجة العامة، أضاف رياض في تصريحات خاصة ل"البوابة نيوز"، أنه في الواقع كل مخرج وصاحب عمل درامي له رؤيته الإخراجية الخاصة، والهدف منها توصيل العمل بالشكل الذي يراه مناسبًا لطرح وتقديم العمل ذاته.
وواصل:" بل بالعكس من وجهة نظري أرى أن تناول مخرج المسلسل استخدام اللهجة العامية شيء رائع وسلسل وبسيط، حتى يستطيع صناع العمل تقديم الفكرة الرئيسية، والشخصيات، والعمل بصورة مشرفة تليق بالعمل الدرامي الجيد، فلا أرى أي خلل فني أو سوء اختيار بالمسلسل، بالعكس كل التحية والتقدير لمخرج وصُناع العمل الرائع على هذا الجهد المشرف".
العمل تدور أحداثه في إطار تاريخي، في القرن الحادي عشر، حول زعيم الحشاشين "حسن الصباح"، وقيادته للفرقة التي اشتهرت بتنفيذ عمليات اغتيالات دموية لشخصيات مرموقة في تلك المرحلة.
يشارك في بطولة العمل الفنانين: كريم عبدالعزيز، فتحي عبدالوهاب، أحمد عيد، ميرنا نور الدين، إسلام جمال، نيقولا معوض، سارة الشامي، نور إيهاب، سوزان نجم الدين، ميمي جمال، ياسر علي ماهر، نضال الشافعي، عابد عنابي، علاء قوقة، عماد الراهب، وآخرون، والعمل من تأليف عبدالرحيم كمال، وإخراج بيتر ميمي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمد رياض الموسم الرمضاني 2024 الحشاشين كريم عبدالعزيز فتحي عبدالوهاب أحمد عيد عبدالرحيم كمال بيتر ميمى
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحيي اليوم الدولي للتوعية بمسائل نزع السلاح وعدم الانتشار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحيي منظمة الأمم المتحدة اليوم الدولي للتوعية بمسائل نزع السلاح وعدم الانتشار في مثل هذا اليوم ٥ مارس من كل عام، ويُراد من اليوم الدولي إذكاء الوعي وتعميق الفهم بقضايا نزع السلاح بين الجمهور العام، وبخاصة الشباب، ومنذ إنشاء الأمم المتحدة، ما فتئت الأهداف المتعلقة بنزع السلاح متعدد الأطراف والحد من الأسلحة من الأهداف المحورية في جهود المنظمة لصون السلم والأمن الدوليين.
ولم تزل أسلحة التدمير الشامل، ولا سيما الأسلحة النووية، مصدر قلق رئيس بسبب قوتها التدميرية وما تمثله من تهديد على البشرية، والتراكم المفرط للأسلحة التقليدية والاتجار غير المشروع بالأسلحة الصغيرة والأسلحة الخفيفة يتهددان السلم والأمن الدوليين والتنمية المستدامة، في حين يعرض استخدام الأسلحة المنفجرة في المناطق المأهولة بالسكان المدنيين لمخاطر كبيرة.
وتشكل تقنيات الأسلحة الجديدة والناشئة، مثل الأسلحة المستقلة، تحديًا للأمن العالمي وقد حظيت باهتمام متزايد من المجتمع الدولي في السنوات القليلة الماضية ويضطلع اليوم الدولي للتوعية بمسائل نزع السلاح وعدم الانتشار بأهمية في تعميق فهم الجمهور العام العالمي بكيفية مساهمة جهود نزع السلاح في تعزيز السلم والأمن، ومنع النزاعات المسلحة وإنهائها، والحد من المعاناة الإنسانية التي تسببها الأسلحة.
ودعت الجمعية العامة في قرارها 51/77 كافة الدول الأعضاء وكيانات منظومة الأمم المتحدة والمجتمع المدني والأوساط الأكاديمية ووسائط الإعلام والأفراد إلى الاحتفاء بهذا اليوم، بما في ذلك كافة وسائل التثقيف العامة والأنشطة التوعوية.