لعقاب: بعض البرامج تضمنت لقطات غيرمتوافقة مع تقاليدنا وحرمة الشهر الفضيل
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أكد وزير الاتصال، محمد لعقاب، اليوم الأحد، أن بعض البرامج تضمنت لقطات غير مناسبة وغير متوافقة مع التقاليد الاجتماعية الجزائرية وحرمة الشهر الفضيل، وهي لقطات صامتة كان يمكن حذفها دون التأثير على السيناريو.
وقال لعقاب، خلال لقاء مع مدراء القنوات التلفزيونية العمومية والخاصة، عقده اليوم، بمقر وزارة الاتصال “أردنا من هذا اللقاء مبكرا للوقوف على ماتبثه القنوات خلال الشهر الفضيل”
مضيفا أن الوصاية لاتتحرك وفق تأثير وسائط التواصل الإجتماعي وإنما بناء على تقارير لجنة اليقظة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
كم تبقى على شهر رمضان 2025؟..أيام تفصلنا عن الشهر الفضيل
شهر رمضان فرصة ذهبية للتقرّب إلى الله تعالى، ولتطهير النفس من الذنوب والآثام، ففيه تتفتح قلوب العباد، وتزداد أواصر المحبة والتآخي بينهم، لذا يأتي سؤال «كم تبقى على شهر رمضان 2025؟» من الأسئلة التي تهم ملايين المسلمين حول العالم، وذلك من أجل الاحتفاء بهذا الشهر الفضيل، فيسعون إلى معرفة موعد أول أيام شهر رمضان 2025.
كم تبقى على شهر رمضان 2025؟ومن المقرر أن تستطلع دار الإفتاء المصرية هلال شهر رمضان 2025 في 29 من شعبان لعام 1446، مما يعني أن عدد الأيام المتبقية على حلول شهر رمضان سيكون 108 أو109 يومًا، حسب رؤية الأهلة للأشهر العربية المتبقية.
بعد استطلاع هلال شهر جمادى الأولى، وبناءً على التوقعات الفلكية، التي تجيب على إجابة سؤال كم تبقى على شهر رمضان 2025؟، مشيرة إلى أن موعد بداية شهر رمضان لعام 2025 سيكون يوم السبت الموافق 1 مارس، ومن المتوقع أن يستمر الشهر الكريم لمدة 29 أو 30 يومًا.
نية الصيام لشهر رمضانوفي سياق متصل، أكدت الإفتاء في صيام شهر رمضان 2025 أنه تكفي نية واحدة لصيام رمضان في أول ليلة منه، وصيام المسلم صحيح ولو لم ينوِ، ومع ذلك إن استطاع أن يعقد نية الصيام كل ليلة فهذا هو الأصل والأفضل، لافتة أن النية لها أهمية كبيرة في الإسلام فهي التي تحدد هدف الإنسان ووجهته وقصده في كثير من الأمور؛ لذا يقول صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيبُهَا أَوِ امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا فَهِجْرَتُهُ لِمَا هَاجَرَ إِلَيْهِ» متفق عليه.