خطة تطوير أسطول النقل التجاري البحري.. وزير النقل: نستهدف الوصول لـ31 سفينة في 2030
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
كتب- نشأت علي:
قال الفريق كامل الوزير، وزير النقل، إن خطة تطوير أسطول النقل التجاري البحري، تستهدف الوصول إلى 31 سفية في 2030، بقدرة نقل 20 مليون طن سنويًّا، مشيرًا إلى أنه في 2014 كان هناك 20 سفينة، تنقل 9 ملايين طن سنويًّا.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، اليوم الأحد، أثناء مناقشة طلب بشأن استيضاح سياسة الحكومة لتطوير أسطول النقل التجاري البحري المصري وتحقيق الاستفادة القصوى من الموارد المتاحة IC OF.
وكشف كامل الوزير، وزير النقل، أن وزارة النقل قامت بتطوير البنية الأساسية للموانئ المصرية، ومضاعفة حجم الأسطول، وعمل مرونة في التشريعات، وتقديم الخدمات الفاخرة لسياحة اليخوت والكروز.
وأشار الفريق كامل الوزير إلى أن وزارة النقل، تعمل على خطة متكاملة لتحويل مصر إلى مركز للتجارة العالمية واللوجستيات، مشيرًا إلى أنه يتم الاعتماد على شركات دولية لفتح أسواق العالم أمام الصادرات المصرية.
وأكد الفريق كامل الوزير، وزير النقل، أن ملف تطوير الأرصفة، شهد اهتمامًا غير مسبوق خلال الفترة الأخيرة منذ 9 سنوات، قائلًا: استقبلنا 1.5 مليار طن بضائع، و60 مليون حاوية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: استوديو الأهرام رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان كامل الوزير وزير النقل النقل التجاري البحري کامل الوزیر وزیر النقل
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية بيرو: 9.2 مليار درهم حجم التبادل التجاري مع الإمارات
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةأكد معالي إلمر شيالر سالسيدو، وزير خارجية جمهورية البيرو، أن العلاقات التي تجمع بين بلاده ودولة الإمارات تمثل نموذجاً ناجحاً للجهود المشتركة الرامية إلى تعزيز آفاق التعاون الثنائي في شتى المجالات الحيوية.
وقال معاليه، إن مسيرة العلاقات الثنائية بين البلدين انطلقت في تسعينيات القرن الماضي، وشهدت تطوراً ملحوظاً تجسد في افتتاح قنصلية عامة لجمهورية بيرو في دبي عام 2010، تبعها اليوم خطوة بالغة الأهمية تمثلت في افتتاح سفارة في العاصمة «أبوظبي»، مشيراً إلى النمو المطرد في حجم التبادل التجاري السنوي بين البلدين، والذي وصل حالياً إلى حوالي 2.5 مليار دولار (9.2 مليار درهم).
وأضاف وزير خارجية بيرو، أن هذا التطور الكبير والملحوظ في العلاقات الثنائية يعكس الجهود الحثيثة التي بذلها رواد الأعمال من كلا الجانبين، مما أدى إلى تعزيز الحضور القوي للشركات الإماراتية في السوق البيروفية.