هدايا عيد الأم في حدود 500 جنيه.. «عبر عن حبك لوالدتك»
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
عيد الأم من المناسبات السعيدة، التي تأتي مرة واحدة كل عام، وفيها يعبِّر الشخص عن حبه لوالدته، بتقديم هدية لها، كنوع من الامتنان والشكر والتقدير، لذا فإن هناك هدايا عيد الأم في حدود 500 جنيه، أي في متوسط بعض الفئات، فليس شرطًا إنفاق تكاليف باهظة، فأحيانا تصبح عبارات الشكر كافية.
بوكيه ورديُعد بوكيه الورد أو باقة الورود، هدايا عيد الأم في حدود 500 جنيه، ويأخذ ألوانًا وتنسيقات مختلفة، تناسب جميع الأذواق، ويمكن وضع كارت معايدة، يحمل أرق عبارات التهاني في البوكيه، بحسب متجر بيع شهير.
يمكن شراء حقيبة تناسب الفسح والخروجات، وتعتبر هدية عملية وغير مكلفة، إذ يمكن شراء حقيبة في حدود من 300 إلى 500 جنيه، وتغليفها جيدًا سواء بورق التغليف، أو وضعها في علبة هدايا، حتى يصبح شكلها الخارجي جذابًا، بحسب محل حقائب وأحذية.
طقم أدوات للمطبخيصنف طقم أدوات للمطبخ، ضمن هدايا عيد الأم في حدود 500 جنيه، وتوجد منه أشكال وألوان عديدة، يمكن الاختيار بما يناسب ذوق الأم، إذا كانت ترغب في الأطقم السادة، أم التي يزينها نقوش عديدة مثل الورود والمجسمات الصغيرة.
مفروشات وأطقم السرايرمن الهدايا التي يمكن تقديمها في عيد الأم، هي مفروشات وأطقم للسراير، وأسعارهم ليست باهظة، إذ يمكن شراء طقم أو طقمين في حدود 500 جنيه.
المصاحف من أجمل الهدايا، التي يمكن تقديمها للأم، لأنها متعلقة بالأمور الدينية، إذ تحمل الكثير من الروحانيات، ويمكن شراء مصحف بمسند ويأتي معه سجادة صلاة، وفي أحيانًا يتوافر مع هذه الهدية خاتم للتسبيح، ولا يتطلب تكلفة مادية عالية، وفقًا للصفحات أون لاين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عيد الأم هدايا عيد الأم هدايا یمکن شراء
إقرأ أيضاً:
أم تتخلص من طفلها المصاب بالسرطان بمنشار .. صور
خاص
شهدت مدينة سوانسي في مقاطعة ويلش البريطانية حادثة مأساوية، حيث أقدمت أم على قتل ابنها البالغ من العمر ست سنوات باستخدام منشار يدوي، قبل أن تهاجم والدها بسكين وهي في حالة نفسية مضطربة.
ووفقًا لصحيفة “ميترو”، وقعت الجريمة في 29 أغسطس الماضي، حيث عُثر على الطفل غارقًا في دمائه داخل منزله، بينما كانت والدته تجثو بجانبه ممسكة بأداة الجريمة.
وخلال القبض عليها، سألها رجال الشرطة إن كان والد الطفل يعلم بما حدث، فأجابت بصدمة: “كيف يمكنني إخباره أنني قطعت رأس ابني؟”.
كما عُثر على والدها مصابًا بعدة طعنات سكين، بعد أن وجهت له الأم كلماتها قبل الاعتداء قائلة: “أنا آسفة لأنني سأقتلك اليوم”.
وكشفت الأم، في اعترافات لاحقة، أنها أقدمت على قتل ابنها الذي كان يعاني من سرطان في المخ، رغم أنه كان قد بدأ في التعافي من المرض، مشيرةً إلى أن ضغوطها النفسية كانت أكبر من قدرتها على التحمل.
وكان الطفل صاحب الست سنوات يعاني من ورم أثر على قدرته على الرؤية والحركة، وكان يحتاج إلى عكاز ليساعده على المشي.
واعترفت الأم بارتكاب جريمة القتل غير العمد، مؤكدةً أنها كانت تحت تأثير نوبة ذهانية حادة يوم الحادثة.
وبعد مراجعة التقارير الطبية، قرر القاضي بول توماس إيداعها في مستشفى متخصص لعلاج الحالات النفسية، بدلاً من إصدار حكم بالسجن.