المستشار الألماني: شن عملية عسكرية برفح الفلسطينية يجعل من الصعب تحقيق السلام
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أكد المستشار الألماني، أن شن عملية عسكرية في رفح الفلسطينية سيجعل من الصعب تحقيق السلام بمنطقة الشرق الأوسط، وفقا لما نقلته فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الأحد.
وأضاف المستشار الألماني، أنه يجب ضمان التوصل إلى وقف طويل الأمد لإطلاق النار في قطاع غزة.
.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الألماني الفلسطينية الشرق الأوسط القاهرة الاخبارية غزة
إقرأ أيضاً:
ساعة أبل.. رفيق ذكيّ يجعل حياتك أسهل!
أصبحت ساعة أبل الذكية أكثر من مجرد أداة لتعقّب النشاط البدني؛ “فهي تقدم حلولًا مبتكرة لتبسيط المهام اليومية، وإذا كنت تعتبر شاشتها الصغيرة عائقًا، فقد حان الوقت لإعادة التفكير في إمكانياتها العديدة التي تجعل الحياة أسهل”.
وتُعد ساعة أبل “بمثابة جهاز كمبيوتر صغير عالي الأداء يُمكن ارتداؤه على المعصم، مما يمنح المستخدمين فوائد تتجاوز التوقعات”.
إليك “خمس مهام يومية تُسهلها الساعة الذكية دون الحاجة إلى تنزيل تطبيقات إضافية:
المصباح: من البحث عن الأشياء في الأماكن المظلمة إلى قراءة قائمة طعام في مطعم ذي إضاءة خافتة، يوفر مصباح ساعة أبل إضاءة عملية في أي وقت.
التحكم بالموسيقى والبودكاست: مع عناصر التحكم المدمجة، يُمكنك تخطي الإعلانات، وضبط مستوى الصوت، أو تغيير الأغاني مباشرة من معصمك.
المؤقتات: سواء كنت تطبخ أو تدير مهام متعددة، يُمكنك ضبط المؤقتات ومراقبتها بسهولة تامة على ساعتك.
مساعد سيري: بفضل الوصول السريع إلى سيري، يمكنك التحكم في منزلك الذكي، متابعة الأخبار الرياضية، أو حتى الحصول على معلومات بشكل فوري.
اتجاهات المشي: تُتيح خرائط أبل تنقلًا سهلًا مع ميزة التنبيهات الذكية التي تُرشدك أثناء المشي أو القيادة”.
تُثبت هذه المهام أن “ساعة أبل ليست مجرد أداة لتعقّب الخطوات أو نبضات القلب، بل إنها أداة متعددة الوظائف تُسهل المهام اليومية بجودة عالية، إذا كنت تقتني هذه الساعة، فقد حان الوقت لاستكشاف إمكانياتها الكاملة”.
يذكر أن “ساعة أبل الذكية هي واحدة من أبرز الابتكارات التقنية التي أطلقتها شركة أبل. تم تقديمها لأول مرة في عام 2015، ومنذ ذلك الحين أصبحت رمزًا للتكنولوجيا القابلة للارتداء. تتميز الساعة بتصميم أنيق ومجموعة واسعة من الميزات، مثل تتبع النشاط البدني، مراقبة الصحة، وإمكانية الاتصال بالهاتف الذكي لتلقي الإشعارات وإجراء المكالمات”.
مع كل إصدار جديد، “تضيف أبل تحسينات مبتكرة، مثل مستشعرات متقدمة لقياس معدل ضربات القلب، مراقبة الأكسجين في الدم، وحتى ميزة اكتشاف السقوط. بالإضافة إلى ذلك، توفر الساعة تطبيقات متنوعة تجعلها أداة متعددة الاستخدامات تناسب مختلف أنماط الحياة”.