الزمالك يدرس التعاقد مع محترفين سوبر في الصيف
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
يدرس مجلس إدارة نادي الزمالك بالتنسيق مع لجنة الكرة بالنادي، التعاقد مع محترفين أجانب سوبر في فترة الانتقالات الصيفية المقبلة.
يأتي ذلك بسبب تراجع مستوي اللاعبين المحترفين بالنادي حاليا، سواء سيف الجزيري، أو إبراهيما نداي، أو سامسون أكينولا.
ويستعد فريق الزمالك لمواجهتي فيوتشر في ذهاب واياب دور ال٣٢ لكأس الكونفدرالية الأفريقية، وذلك أيام ٢٩ مارس و٧ ابريل.
كان فريق الزمالك قد توج بكأس الكونفدرالية الأفريقية في المرة الأخيرة نسخة ٢٠١٩ وذلك على حساب فريق نهضة بركان المغربي مع المدرب السويسري جروس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الزمالك سيف الدين الجزيري أيمن مصطفى
إقرأ أيضاً:
محمد رمضان المدير الرياضي بالنادي الأهلي لـ"كلم ربنا": عشت أنا واخواتي الـ10 فى شقة 44 مترًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد رمضان، المدير الرياضي بالنادي الأهلي، إنه من أسرة بسيطة فقيرة للغاية من إمبابة، كان يسكن فى البيت رقم 68، والدى كان موظف أمن فى شركة اللحوم والدواجن أوائل السبعينيات وتم فصله .
وأضاف فى حوار إنساني لـ برنامج «كلم ربنا» الذي يُقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، على الراديو «9090»، كل ما أمر بظروف صعبة أفتكر رقم مهم من المرحلة دى وهو (68-44- 22- 10)، وتفسير الرقم هو 68 رقم البيت، 44 مساحة الشقة، 2 الدور، 2 جنيه أى الإيجار، 10 هو عددهم فى الشقة: فلما بفتكره برضى بالوضع اللى أنا فيه، (يعنى كنت فين وبقيت فين)، وكنت رقم 6 بين أشقائي، فحياتي كانت معدمة، لكن محستش بالأزمة الاقتصادية للأسرة، لأنى كنت بلعب كرة على مراهنات، وأكسب 20 قرشا أو ربع جنيه، وكنت كل يوم حد استنى العيال اللى شغالين فى الورش وألاعبهم وأكسبهم، فمحستش بالفقر، واخواتى مكملوش تعليم واحد متطوع فى الجيش وواحد فى ورشة أحذية واحنا 3 صبيان بس والباقي بنات.
واشار الي إنه «خلال الثمانينات، كان فى العشرينات كان يلعب فى نادى الترسانة، حينها مذيع سأله: مين (الخِلُّ الوَفِيُّ فى حياتك)؟ فى البداية فكرت فى 3 أصدقائي، لكن فى لحظة لقيت المذيع بيظن إنى مش عارف معنى الكلمة، لقتنى بقول: «ربنا»، فاستغرب، فقلتله: «هو أنا هلاقي أكرم وأحن وأقرب من ربنا فين، محدش هيبقي سندي غيره؟».
ولفت «رمضان»، إلى أن الصديق مهما كان مخلصًا، فسيكون هناك تحفظ كبير فى التعامل فى الألفاظ والعلاقات، حتى أننا كل 10 سنوات نجد لدينا أصدقاء جدد، والقائمة تغيرت، لكن الله هو الثابت الذي لا يتغير، ووفقني فى حياتي.