شيرين رضا: انفصالي عن عمرو دياب تم بشكل هادئ.. ولم تحدث بيننا خناقات عظيمة
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أكدت الفنانة شيرين رضا، أن النساء يمتلكن ذوقا رفيعا في الموضة واختيار الملابس، مشيرة إلى انعكاس ذلك على اهتمامها باختيار ملابس زوجها السابق الفنان عمرو دياب خلال مرحلة زواجهما.
وأضافت خلال لقاء لبرنامج «العرافة» مع الإعلامية بسمة وهبة، المذاع على شاشة «النهار» مساء السبت، أن اهتمام الزوجة بشياكة زوجها أمر بديهي، لا سيما وأن «الستات تفهم في الموضة والراجل يكون شكله حلو إزاي، أما الرجالة بيلبسوا أي حاجة»، حسب تعبيرها.
وصرحت بأن انفصالها عن المطرب عمرو دياب تم بشكل هادئ دون مشاكل أو خلافات كبيرة، قائلة: «عمرنا ما اتخانقنا خناقات عظيمة علشان نأخد وقت ونرجع أصحاب، حلينا المشاكل أننا خرجنا وقعدنا واتكلمنا أننا لازم ننفصل لكن بدون خناقات، انفصالنا كان بالهادي».
وذكرت أن أغنية «متخافيش أنا مش ناسيكي» غناها الفنان عمرو دياب وهما متزوجان، موضحة أنه لم تكن هناك خلافات بينهما في ذلك الوقت.
وأضافت أنها لا تتذكر ما إذا كان زوجها السابق قد صرح بأن الأغنية كانت موجهة لها في محاولة للعودة إليها أم لا، وذلك ردا على تساؤل الإعلامية بسمة وهبة حول تصريح الفنان عمرو دياب بتوجيه الأغنية لها بعد الانفصال في محاولة منه للعودة.
الشروق نيوز
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
عمرو يوسف يكشف: توقف “أحمس” وغيرته من السقا
متابعة بتجــرد: حل الفنان عمرو يوسف، ضيفاً على برنامج “حوارات مع عباس” الذي يقدمه الفنان عباس أبو الحسن على “يوتيوب” حيث تحدث عن أسباب غيرته من الفنان أحمد السقا في بداياته، وسبب عدم إعجابه بفيلم “إبراهيم الأبيض”، الذي قدمه السقا، إضافة الى حديثه عن إيقاف مسلسله أحمس، الذي كان من المقرر عرضه عام 2021، موضحًا أن العمل مأخوذ عن رواية كفاح طيبة للأديب الراحل نجيب محفوظ، من وحي خيال الأديب الراحل ولا تمُت للتاريخ بصلة، وكشف عمرو عن يأسه من تغيير منظور الجمهور لمهنة التمثيل.
قال عمرو عن توقف مسلسل “أحمس”: “إحنا صورنا 90 في المئة من المسلسل، وكان عندي 30 معركة بالسيوف وعملتهم كلهم، المجهود البدني والفكري كان مرعب، المسلسل متاخد من رواية كفاح طيبة، وكانت حجمها صغير وكان لازم يتضاف عليها من خيال الكاتب، ونجيب محفوظ كتبها في بدايته فمكانتش رواية عظيمة، ولكن إحنا حاولنا نطور فيها وفكرة إننا ناخد اسم نجيب محفوظ حاجة عظيمة، وكفاح طيبة رغم إنها بتدرس في المدارس إلا أنها رواية خيالية ولا تمت للتاريخ بصلة”.
تابع: “كان مكتوب في أول حلقة من المسلسل إن الرواية دي من وحي الخيال وإننا عاملين فرضية استكمال لفرضية نجيب محفوظ، وأي حاجة في الفن شرعي”.
أضاف: “الناس قالت إن زمان المصريين كانوا بيحلقوا شعرهم، وأنا لما دورت لقيت إن في وقت ما القمل انتشر في مصر وكانوا بيحاربوا الموضوع ده بحلق الشعر والذقن”.
وعن السبب وراء وقف مسلسل “أحمس”، علق عمرو يوسف: “السبب الحقيقي وراء وقف المسلسل ده مش الجمهور ولا السوشيال ميديا وهيتعرف في وقتها”.
وعن سبب غيرته من الفنان أحمد لسقا في بداياته أعرب عمرو يوسف، عن إعجابه بفيلم “إبراهيم الأبيض” للسقا، موضحًا أنه تمنى تقديم عمل عن الشارع المصري قبل إنتاج الفيلم.
قال عمرو: “فيلم إبراهيم الأبيض اتفرجت عليه مرات كتيرة، والفيلم ده أنا محبتهوش في السينما، وحاولت أفهم السبب واكتشفت إني كنت غيران من الفيلم ده، والفيلم تحول بالنسبة ليا أيقونة وعلامة من علامات السينما، وكان عندي غيرة فنية لأن أنا كان نفسي أعمل الموضوع ده من قبل ما يتعمل، لأن في فترة من حياتي رفضت إني اتصنف، وإني أعمل دور أشرف اللي اتحط فيها الفنان العظيم محمود عبد العزيز في بداياته، اللي هي الواد الحليوة اللي ييجي يعمل شخصية أشرف وهو اللي أطلق عليها شخصية أشرف”.
واصل: “كان في بطلات في السينما وقتها عايزين واد حليوة يقفوا قدامه، فكانوا بيجيبوا محمود عبد العزيز يعمل أشرف، وأنا كنت محطوط في الحتة دي وحاربتها، وإيه اللي يكسر ده أنا مش متربي في بقي معلقة دهب، أنا من الشارع جدًا، والشارع قبل إبراهيم الأبيض مكنش حد شاف الشارع كده ولا اتكلم عنه”.
مستطرداً: “إبراهيم الأبيض اتعمل بفن غير طبيعي، أحلى حاجة عملها أحمد السقا وهند صبري، وأعظم حاجة عملها عمرو واكد، والأسطورة عبد الملك زرزور، ده من أحلى الحاجات اللي اتكتبت واتمثلت في تاريخ السينما العالمية مش المصرية بس، فأنا محبتش الفيلم في الأول علشان غيرت منه”.
وعن مشاهد الأكشن التي قدمها في فيلم “شقو”، قال عمرو إن أحمد السقا من أوائل الفنانين الذين قدموا الأكشن بأنفسهم دون الاستعانة بـ دوبلير، مضيفاً: “أنا عملت كل مشاهد الأكشن في فيلم شقو بنفسي ونطيت من الدور الخامس، وأحمد السقا هو السبب إننا نعمل أكشن بنفسنا، ونقل الحكاية دي من البداية في حتة تانية، وكان بيحارب على حاجات اللي حواليه مش فاهمينها”.
كما أعرب عمرو يوسف، عن استيائه بسبب نظرة الجمهور حول سهولة مهنة التمثيل من عدمها، قائلًا: “في منظور عام جالي يأس من إني أغيره، الناس معتقدة إن مهنة التمثيل سهلة، المهنة دي شاقة جدًا، وكل ما تبقى نجم كل ما تزيد صعوبة وياما أخدت في الرجلين ناس كتير وبتتفرم”.
وعن بدايته الفنية قال: “في بدايتي من الإعلانات وصلت لمرحلة إني كنت باخد في يوم تصوير الإعلان 8000 جنيه، وده كان رقم كبير وقتها اشتغلت إعلانات لمدة سنة ونص بالكتير عملت فيهم أكتر من 20 ألف جنيه، وأجري في قناة روتانا في الشهر كله كان 8000 جنيه، ووصلت للتمثيل بعد سبع سنين كفاح وتضحية بالفلوس.
main 2025-02-23Bitajarod
واشنطن: "اتفاق المعادن" مع أوكرانيا لا يشمل ضمانات أمنية