إقالة نيكو كوفاتش من تدريب فولفسبورج بسبب سوء النتائج
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أعلن نادي فولفسبورغ الألماني، اليوم الأحد، إقالة المدير الفني نيكو كوفاتش من منصبه في أعقاب تراجع نتائج الفريق.
إقالة نيكو كوفاتش من تدريب فولفسبورج بسبب سوء النتائجخسر فولفسبورغ 1-3 أمام أوغسبورغ، وكانت هذه هي المباراة رقم 11 في الدوري دون انتصار، والهزيمة الثالثة تواليًا.
كارفاخال يرحب بالصدام مع مانشستر سيتي في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا قرار عاجل من الهلال بعد واقعة البليهيولم يكن الفريق محظوظًا بعد طرد كيفين فيمير، بعدما منح الفريق التقدم، ولكن انهار الفريق تمامًا بعدها.
وتراجع فولفسبورغ المدعوم من شركة فولكس فاغن وبطل 2009، للمركز 14 مع تبقي 8 مباريات فقط، علمًا بأنه يبتعد بفارق ست نقاط فقط عن المركز الذي يخوض صاحبه ملحق الصعود والهبوط.
كما ودع فولفسبورغ منافسات كأس ألمانيا من دور الـ16.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فولفسبورج سوء النتائج
إقرأ أيضاً:
كندا .. نتائج أولية تشير إلى تقدم الحزب الليبرالي في الانتخابات الفيدرالية
في انتخابات تُعد من الأكثر أهمية في تاريخ كندا الحديث، أظهرت النتائج الأولية تقدم الحزب الليبرالي بقيادة مارك كارني، حيث حصل على أكثر من 50% من أصوات الناخبين، بينما حصل حزب المحافظين بقيادة بيير بويليفر على 43% من الأصوات.
تأتي هذه النتائج بعد حملة انتخابية شهدت تحولات كبيرة، حيث كان من المتوقع في البداية أن يتصدر المحافظون السباق. إلا أن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي دعا فيها كندا للانضمام إلى الولايات المتحدة كـ"الولاية الـ51"، أثارت موجة من القومية الكندية وأثرت سلبًا على حملة بويليفر، الذي واجه انتقادات لعدم تبرؤه بشكل كافٍ من تلك التصريحات.
زعيم حزب في كندا يقلد ترامب: نريد طرد مؤيدي فلسطين
بسبب حظر الأسلحة.. نتنياهو يهاجم رئيس وزراء كندا
مارك كارني، الذي تولى قيادة الحزب الليبرالي بعد استقالة جاستن ترودو، ركز في حملته على الاستقرار الاقتصادي والسيادة الوطنية، مستفيدًا من خبرته السابقة كمحافظ لبنك كندا وبنك إنجلترا. وقد لاقت رسائله صدى لدى الناخبين، خاصة في ظل التوترات مع الولايات المتحدة.
شهدت الانتخابات إقبالًا كبيرًا من الناخبين، حيث بلغ عدد المصوتين مبكرًا 7.3 مليون شخص، وهو رقم قياسي.
مع استمرار فرز الأصوات، تشير التوقعات إلى إمكانية حصول الليبراليين على أغلبية في البرلمان، مما يمنحهم تفويضًا قويًا لمواجهة التحديات الاقتصادية والسياسية المقبلة.
وفي انتظار النتائج النهائية، يترقب الكنديون مستقبل بلادهم في ظل قيادة جديدة، وسط تحديات داخلية وخارجية تتطلب قرارات حاسمة.