عاجل.. الزمالك يتراجع عن ضم "الشناوي" مفاجأة كبرى عن موعد رحيل جوميز
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أبدى البرتغالي جوزيه جوميز، المدير الفني لفريق كرة القدم الأول بنادي الزمالك، رغبته في التعاقد مع بعض الصفقات الجديدة خلال الميركاتو الصيفي القادم، وفي مقدمتها مركز حراسة المرمى.
الزمالك يتراجع عن ضم "الشناوي"وأكدت ملك موسى الناقدة الرياضية عبر شاشة أون تايم سبورت:" جوميز سيتحدد مصيره مع الزمالك بعد المباراتين القادمتين، خاصة بعد استبعاده العديد من الصفقات الجديدة واعتماده على 3 أسماء فقط وهم أحمد حمدي وناصر ماهر والسعيد".
وواصلت:" جوميز تحدث مع اللاعبين في أول مران وقال لهم كل لاعب يشارك في مركزه الأساسي، ولكنه فوجئ بوجود العديد من اللاعبين في نفس المركز".
وأوضحت:" لبيب أكد لمدرب الزمالك ثقتهم الكاملة به الفترة القادمة والتعرف على مستويات كل اللاعبين وترك مساحة له في اختيار الراحلين والصفقات الجديدة وأهمها رمضان صبحي ومصطفى فتحي وحارس مرمى".
وأختتمت:" أحمد الشناوي حارس بيراميدز دخل حسابات الزمالك وبعد بدأ المفاوضات تم رفض أسم اللاعب بما يقرب من 90% من إدارة الأبيض".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد الشناوي بيراميدز الزمالك بيراميدز والزمالك احمد حمدي ناصر ماهر عبد الله السعيد جوزيه جوميز
إقرأ أيضاً:
مفاجأة كبرى.. لا لجوء أو تنحي وبشار الأسد في الخطوط الأمامية(التفاصيل كاملة)
مفاجأة لم يكن يتوقعها العالم.. لا لجوء أو تنحي وبشار الأسد في الخطوط الأمامية(التفاصيل كاملة)..مفاجأة لم يكن يتوقعها العالم.. لا لجوء أو تنحي وبشار الأسد في الخطوط الأمامية(التفاصيل كاملة)|
الجديد برس|
أصدر بشار الاسد، اليوم الاثنين، اول بيان بعد سقوطه ومغادرته الى موسكو، مشيرا الى انه لم يغادر الوطن بشكل مخطط له كما اشيع ولم يغادره خلال الساعات الاخيرة من المعارك.
وقال الاسد في بيان له، انه “مع تمدد الإرهاب في سورية، ووصوله العاصمة دمشق مساء السبت 7 كانون الأول 2024، بدأت الأسئلة تطرح عن مصير الرئيس ومكانه، وسط سيل من اللغط والروايات البعيدة عن الحقيقة وبما شكل إسناداً لعملية تنصيب الإرهاب الدولي ثورة تحرر لسورية”، مبينا انه “في لحظة تاريخية فارقة من عمر الوطن ينبغي أن يكون فيها للحقيقة مكان، فإن ثمة ما يستدعي توضيحه عبر بيان مقتضب، لم تسمح تلك الظروف وما تلاها من انقطاع تام للتواصل لأسباب أمنية بالإدلاء به، والذي لا يغني بنقاطه المختصرة عن سرد
تفاصيل كل ما جرى لاحقاً، حين تسنح الفرصة”.
وذكر “لم أغادر الوطن بشكل مخطط له كما أشيع، كما أنني لم أغادره خلال الساعات الأخيرة من المعارك، بل بقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 كانون الأول 2024. ومع تمدد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها، وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحاً تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش مع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة، وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسها بالطيران المسير”.
واكد “في ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه، طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 كانون الأول، أي في اليوم التالي لسقوط دمشق، وبعد سقوط آخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسسات الدولة”، لافتا إلى أنه “خلال تلك الأحداث لم يطرح موضوع اللجوء أو التنحي من قبلي أو من قبل أي شخص أو جهة، والخيار الوحيد المطروح كان استمرار القتال دفاعاً في مواجهة الهجوم الإرهابي”.
واكد أن “من رفض منذ اليوم الأول للحرب أن يقايض خلاص وطنه بخلاص شخصي، أو يساوم على شعبه بعروض وإغراءات شتى، وهو ذاته من وقف مع ضباط وجنود جيشه على خطوط النار الأولى، وعلى مسافة عشرات الأمتار من الإرهابيين في أكثر بؤر الاشتباك سخونة وخطراً، وهو ذاته من لم يغادر في أصعب سنوات الحرب وبقي مع عائلته وشعبه يواجهان الإرهاب تحت القصف وخطر اقتحام الإرهابيين للعاصمة أكثر من مرة خلال أربعة عشر عاماً من الحرب”.
وتابع أن “من لم يتخل عن غير السوريين من مقاومة في فلسطين ولبنان، ولم يغدر بحلفائه الذين وقفوا معه، لا يمكن أن يكون هو نفس الشخص الذي يتخلى عن شعبه الذي ينتمي إليه، أو يغدر به وبجيشه”.
وبين “إنني لم أكن في يوم من الأيام من الساعين للمناصب على المستوى الشخصي، بل اعتبرت نفسي صاحب مشروع وطني استمد دعمه من شعب آمن به، وقد حملت اليقين بإرادة ذلك الشعب وبقدرته على صون دولته والدفاع عن مؤسساته وخياراته حتى اللحظة الأخيرة”، موضحا انه “مع سقوط الدولة بيد الإرهاب، وفقدان القدرة على تقديم أي شيء يصبح المنصب فارغاً لا معنى له، ولا معنى لبقاء المسؤول فيه”.
وذكر “هذا لا يعني بأي حال من الأحوال التخلي عن الإنتماء الوطني الأصيل إلى سورية وشعبها، انتماء ثابتاً لا يغيره منصب أو ظرف انتماء ملؤه الأمل في أن تعود سورية حرة مستقلة”.