صادم.. زوجة تركب الكاميرات في بيتها وتكتشف تصرفا مرعبا يقوم به زوجها
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
اكتشفت امرأة أن شريكها كان يعذب قططها عندما كانت في العمل. حسبما كشفت منظمة Action Protection Animale (APA) على موقعها.
جاء هذا بعد ان اكتشغت تصرفات غريبة تقوم بها قططها والتي كانت ترتعش خوفا وتختبئ تحت السجاد وتعرج في المشية.
وقامت هذه المرأة بتثبيت كاميرات في المنزل، اين اكتشفت الصدمة، حيث كان رفيقها يسيء معاملة قططها الأربعة.
وكما يظهر في أحد مقاطع الفيديو التي نشرتها الجمعية البرلمانية الآسيوية على موقعها. فقد كانت القطط تتعرض لإساءات عديدة كالضرب العنيف، والسحق بين الكرسي والطاولة، لوي الأرجل، والركلات.
وقامت الزوجة بتقديم شكوى ضد زوجها إلى مركز الشرطة، وعندما تم احتجازه لدى الشرطة، اعترف الرجل بالوقائع.
في مواجهة الوحشية الواضحة لرفيقها السابق، تتذكر الشابة الظروف التي وجدت فيها قطتها الأولى. عندما عادت إلى المنزل وجدت قطتها في حالة خطيرة، وكانت على وشك الموت. ولم يتمكن الطبيب البيطري من إنقاذها.
وفي حجز الشرطة، اعترف رفيقه بضرب القطة حتى الموت. حوكم فورًا، وحُكم عليه بالسجن لمدة 5 أشهر. مع الالتزام بتوفير الرعاية وحظر الاحتفاظ بالحيوان لمدة 5 سنوات.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
تضحية يقابلها خيانة.. أقنعته ببيع كليته لتهرب بالمال مع عشيقها
خدعت امرأة زوجها، وجعلته يبيع كليته بحجة تمويل الأسرة ودفع تكاليف تعليم ابنتهما، ثم سرقت المال وهربت به مع عشيقها.
وبحسب التفاصيل التي نشرتها "هندوستان تايمز"، وقعت القصة غرب البنغال في الهند، حيث أمضت امرأة شهوراً في محاولة إقناع زوجها لبيع كليته، بحجة توفير المال لتعليم ابنتهما وزواجها مستقبلاً.
وبعد إلحاحها المستمر، وافق الزوج على بيع كليته، وبعد بحث دام عاماً، وجد "مشترياً" للعضو قبل ثلاثة أشهر، فباع الرجل كليته معتقداً أن هذا التضحية ستساعد في تحسين الوضع المالي للعائلة وتأمين مستقبل ابنته.
#ItsViral | Woman tricks husband into selling his kidney for ₹10 lakh then runs away with lover and cashhttps://t.co/eFnqNmXYOY
— Hindustan Times (@htTweets) February 2, 2025وأصيب الزوج بصدمة كبرى، بعدما اكتشف الحقيقة المفجعة، إذ تبين أن السبب الحقيقي وراء إصرار زوجته على دفعه لبيع كليته لم يكن متعلقاً بمصلحة ابنتهما، كما ادّعت.
وعلم الزوج أن زوجته تعرّفت منذ فترة على رجل من باراكبور عبر فيسبوك، ونشأت بينهما علاقة عاطفية. وبدلًا من التفكير في مستقبل عائلتها، خططت لتركها والانتقال للعيش مع عشيقها، لكنها قررت أولًا استنزاف كل أموال زوجها.
وبعد اختفاء الزوجة مع مدخرات الأسرة، تقدّم الرجل ببلاغ إلى الشرطة المحلية، التي تمكنت من تعقبها والعثور عليها في باراكبور.
لم يتردد الزوج، برفقة ابنته البالغة من العمر 10 سنوات ووالديه، في التوجه إلى هناك لمواجهتها، إلا أن الزوجة رفضت فتح الباب أو الاستجابة لتوسلاتهم.
وبدون أي ندم، أخبرت زوجها بوضوح أنها ماضية في طريقها، قائلة له: "افعل ما تشاء، سأرسل لك قريبًا أوراق الطلاق."