علوم وتكنولوجيا “دماغ يعيش في الماتريكس!”.. كشف النقاب عن خطة لدمج خلايا المخ البشري بالذكاء الاصطناعي!
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
علوم وتكنولوجيا، “دماغ يعيش في الماتريكس!” كشف النقاب عن خطة لدمج خلايا المخ البشري بالذكاء الاصطناعي!،أستراليا 8211; حصل فريق من العلماء الأستراليين الذين يتعاونون عبر الأوساط .،عبر صحافة ليبيا، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر “دماغ يعيش في الماتريكس!”.. كشف النقاب عن خطة لدمج خلايا المخ البشري بالذكاء الاصطناعي!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أستراليا – حصل فريق من العلماء الأستراليين الذين يتعاونون عبر الأوساط الأكاديمية والصناعات الخاصة على منحة مدتها ثلاث سنوات لدعم عملهم على زراعة خلايا الدماغ القادرة على التواصل مع الآلات.
على مدار العامين الماضيين، نجح الفريق بالفعل في تعليم خلايا الدماغ، ما يقرب من 800.000 خلية عصبية، كيفية لعب لعبة الفيديو بونغ في السبعينيات، بنجاح من طبق بتري.
وتم تقديم المنحة البالغة 600 ألف دولار أمريكي من قبل المجتمعات العسكرية والاستخباراتية التابعة للحكومة الأسترالية وسيديرها مجلس البحوث الأسترالي.
وقال عالم الأعصاب النظري كارل فريستون، أحد الباحثين المشاركين في مشروع بونغ، في أكتوبر الماضي: “إن الجانب الجميل والرائد هو أن هذا العمل يعتمد على تزويد الخلايا العصبية بالأحاسيس: التغذية الراجعة”.
وأضاف البروفيسور فريستون: “والأهم من ذلك، تم إعطاء تجمّع الدماغ القدرة على التصرف بعالمه”.
وسيقود المشروع الجديد لتعزيز هذه التكنولوجيا عالم النفس أديل رازي في جامعة موناش الأسترالية، حيث يرأس رازي أيضا مختبر علوم الأعصاب الحاسوبية بالكلية.
وتم إجراء البحث بالشراكة مع Cortical Labs الناشئة ومقرها ملبورن الأسترالية، بالإضافة إلى جامعة College London حيث يقع مقر فريستون.
ومن خلال برنامج المنح البحثية الوطنية للاستخبارات واكتشاف الأمن (NISDRG)، يمنح مكتب الاستخبارات الوطنية الأسترالي ومركز علوم وتكنولوجيا الأمن القومي التابع لوزارة الدفاع ما يصل إلى 18 مليون دولار في شكل منح عالية التقنية كل عام.
الجدير بالذكر أن منحة 600.000 دولار أسترالي الممنوحة لهؤلاء الباحثين هي أعلى حد للمنح التي تتراوح ما بين 400.000 دولار و600.000 دولار لكل منحة.
وتم الإعلان عن نجاح الفريق في إثبات المفهوم الذي قام بتعليم تجمّع خلايا الدماغ الخاصة للعب لعبة بونغ لأول مرة في ديسمبر من عام 2021، وهو إنجاز جاء أسرع من أي ذكاء اصطناعي قائم على الكمبيوتر أثبت قدرته على ذلك.
وقال كبير المسؤولين العلميين في Cortical Labs، بريت كاغان: “إن الجانب المذهل هو مدى سرعة تعلمه، في غضون خمس دقائق، في الوقت الفعلي”.
وقام الباحثون في جامعة موناش وCortical Labs بتسمية تجمّع الدماغ الخاصة بهم من الخلايا العصبية القشرية، والتي نمت فوق مجموعة من الأقطاب الكهربائية الدقيقة المرتبطة بالكمبيوتر، “DishBrain”.
كما قال كاغان: “نعتقد أن من العدل أن نسميها أدمغة سايبورغ”.
ومن العالم الافتراضي حيث يتم لعب بونغ، تساعد تغذية الأقطاب الكهربائية العقول الصغيرة على تعلم كيفية تشغيل المضرب الافتراضي.
وأثناء لعب بونغ، يتم تحديد أنماط النشاط عبر الخلايا العصبية بواسطة الأدمغة المصغرة حيث يتحرك المضرب يسارا أو يمينا.
ومن خلال تمويلهم البحثي الجديد، للحكم على تصريحات رازي عبر جامعة موناش، تأمل المجموعة في إحداث ثورة ليس فقط في الحوسبة ولكن في قطاعات كاملة من الاقتصاد الرقمي من خلال تطوير DishBrain.
وقال رازي إن المركبات الذاتية القيادة، والطائرات بدون طيار الذاتية القيادة، والأجهزة القابلة للارتداء الأكثر تكافلية، “ستتطلب نوعا جديدا من ذكاء الآلة القادر على التعلم طوال حياته. هذه القدرة التكنولوجية الجديدة في المستقبل قد تتفوق في النهاية على أداء الأجهزة القائمة على السيليكون البحت”.
المصدر: ديلي ميل
Shares52.25.185.206
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل “دماغ يعيش في الماتريكس!”.. كشف النقاب عن خطة لدمج خلايا المخ البشري بالذكاء الاصطناعي! وتم نقلها من المرصد الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يكشف سر الحفاظ على شباب الدماغ
في دراسة حديثة تربط بين الذكاء الاصطناعي وعلم الأعصاب، اكتشف باحثون في معهد كارولينسكا بالسويد، رؤى مهمة حول شيخوخة الدماغ، وتوصلوا إلى نتائج يمكنها التصدي لتحديات الأمراض المرتبطة بالخرف.
ووفق الدراسة، التي نشرتها مجلة "Alzheimer's & Dementia: The Journal of the Alzheimer's Association"، فقد اُستخدم الذكاء الاصطناعي لتحليل صور الدماغ من 739 شخصاً يتمتعون بصحة جيدة معرفياً بمدينة غوتنبرج، ويبلغون من العمر 70 عاماً، وشكلت النساء ما يزيد قليلاً على نصف مجموعة المشاركين.
وتسلط الدراسة الضوء على المصابين بالخرف، لافتةً إلى أن أكثر من 20 ألف شخص في السويد يصابون بأنواع مُختلفة منه سنوياً، حيث يمثل مرض الزهايمر نحو ثُلثي هذه الحالات.
ولاحظ الفريق البحثي أن من بين التغيرات التي تحدث: تقلص حجم الدماغ، وضعف كفاءة الاتصال بين الخلايا العصبية، مما يؤدي إلى تدهور القدرات المعرفية مثل الذاكرة والتركيز.
وكشفت النتائج أن عوامل مثل الالتهابات، وارتفاع مستويات السكر في الدم، وأمراض الأوعية الدموية، يمكنها أن تساهم في تسارع شيخوخة الدماغ، في المقابل فإن اتباع عادات صحية كالحفاظ على مستويات مستقرة للسكر في الدم وممارسة الرياضة بانتظام، يمكنها أن تساعد في الحفاظ على شباب الدماغ لأطول فترة ممكنة.
عمل الباحثون على تحليل نتائج التصوير بالرنين المغناطيسي لأدمغة المشاركين باستخدام خوارزمية ذكاء اصطناعي متطورة طوروها لتقدير العمر البيولوجي للدماغ، مع أُخذ عينات دم لقياس مستويات الدهون، والسكر، ومؤشرات الالتهابات، بجانب القيام باختبارات معرفية لقياس الأداء العقلي لهؤلاء الأشخاص.
ولادة أول طفل في العالم بتقنية "Fertilo" خارج جسد الأم - موقع 24أدت تقنية خصوبة جديدة طورتها شركة "Gameto" للتكنولجيا البيولوجية، ومقرها نيويورك، باستخدام الخلايا الجذعية لمساعدة الأجنة على الاكتمال خارج الجسم، إلى أول ولادة بشرية حية في العالم.وأظهرت النتائج أن المصابين بالسكري، والسكتات الدماغية، وأمراض الأوعية الدموية الدقيقة في الدماغ، كان لديهم أدمغة تبدو أكبر سناً من أعمارهم الحقيقية، بينما أظهرت أدمغة الأشخاص الذين يتبعون نمط حياة صحياً مظاهر أكثر شباباً مقارنة بأعمارهم.
أهمية الأداة المُطورةوشدد الباحثون، على أن الأداة التي طوروها تُقدم نتائج دقيقة إلى حد كبير، ويمكن استخدامها كوسيلة بحثية مهمة، مع إمكانية توسيع تطبيقاتها لتشمل الدراسات السريرية المستقبلية، مثل أبحاث الخرف.
وأشارت النتائج أيضاً إلى وجود اختلافات بين الرجال والنساء في العوامل التي تؤثر على شيخوخة الدماغ، مما يعني أن الجنس قد يلعب دوراً في كيفية بناء المرونة الدماغية، وهو ما دفعهم للتأكيد على أهمية دراسة هذه الفروقات بين الجنسين بشكل كخطوة تالية وأعمق، عبر التركيز عوامل بيولوجية مثل الهرمونات، والتأثيرات الاجتماعية والثقافية، مع التركيز بشكل خاص على صحة الدماغ لدى المرأة.