سباق “الحمرية لدراجات الطريق” ..شباب الأهلي يتصدر
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
فاز دراج شباب الأهلي بول جريجا بالمركز الأول، وصدارة سباق الحمرية لدراجات الطريق، والذي أقيم أمس السبت بمشاركة 83 دراجا من 13 فريقا، وخصص للكبار، وتحت 23 عاما، للأندية والهواة المواطنين، والمقيمين، ضمن منافسات بطولة الدوري المحلي لإتحاد الإمارات للدراجات.
وحل ثانيا لفئة الكبار، سفيان هادي، من نادي أبوظبي للدراجات، تلاه ثالثا سيف الكعبي من نادي شباب الأهلي.
وفي فئة تحت 23 سنة فاز دراج نادي أبوظبي أسامة صباهي ، بالمركز الأول، تلاه ثانيا، يوسف الشحي من نادي شباب الأهلي، ثم زايد العبيدلي من نادي أبوظبي ثالثا.
وفي سباق فرق الهواة سيطر فريق شرطة دبي على المراكز الثلاثة الأولى، عن طريق كل من حمد الصابري، وفاروق محمود، وحارب إبراهيم، على الترتيب.
وتوج الفائزين الدكتور ياسر الدوخي الأمين العام للاتحاد بحضور عدد من ممثلي الأندية.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: شباب الأهلی من نادی
إقرأ أيضاً:
الأميري: الشارقة يتصدر دوري السلة بـ«نقطة الحافز»
علي معالي (أبوظبي)
أكد علي الأميري، عضو مجلس إدارة اتحاد كرة السلة، مدير لجنة المسابقات أن الشارقة يتصدر ترتيب الدوري بـ«نقطة الحافز»، وذلك بحسب نظام الدوري لهذا الموسم، حيث يحصل الفريق صاحب المركز الأول مع نهاية الدور الثاني، وقبل التأهل للمربع الذهبي على نقطة، لتكون حافزاً له في بقية مشواره بالمنافسة، وبذلك يُصبح رصيد الشارقة 27 نقطة، يليه في المركز الثاني شباب الأهلي بـ26 نقطة والنصر في المركز الثالث بـ25 نقطة، وهي الفرق الثلاثة التي تأهلت للمربع الذهبي.
وقال الأميري: «بعد اكتمال فرق المربع الذهبي، تقام دورتان مجمعتان، الأولى على صالة نادي شباب الأهلي، والثانية على صالة نادي الشارقة، وذلك بحسب اللوائح، بإقامة الدورة الأولى على ملعب وصيف الترتيب، والثانية على ملعب المتصدر، وسوف تلتقي الفرق الأربعة معاً من أجل حسم اللقب في نهاية المطاف».
وأضاف: «يدخل البطائح صاحب المركز الرابع في ترتيب الدوري في منافسة مع الفرق من الخامس حتى السابع لتحديد فريق واحد يتأهل للمربع الذهبي، خاصة أن نظام المسابقة هذا الموسم أضفى مزيداً من القوة والحماس في جميع المباريات، وكذلك مع استمرار نظام حرية انتقال اللاعبين فوق 30 عاماً، وهو ما استفاد منه البطائح وشباب الأهلي وغيرهما».
واختتم علي الأميري: «لا شك أن السماح بوجود 3 لاعبين أجانب بكل فريق، على أن يكون منهم اثنان فقط في ملعب المباراة، جعل الاستفادة كبيرة، بتدريب واختلاط لاعبينا الشبان مع هؤلاء المحترفين الكبار».