أمير منطقة الجوف يتسلّم التّقرير الختامي لنادي فروسيّة الجوف لموسم ٢٠٢٣ م
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
المناطق_واس
تسلّم صاحب السموّ الملكيّ الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف رئيس مجلس إدارة ميدان الفروسية بالمنطقة التّقرير الختاميّ لموسم ٢٠٢٣ م، لميدان الفروسيّة بالمنطقة.
أخبار قد تهمك أمير منطقة الجوف يرفع الشكر لخادم الحرمين الشريفين بمناسبة صدور الموافقة الكريمة على إطلاق الحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الرابعة 12 مارس 2024 - 7:57 صباحًا أمير منطقة الجوف يدشن حملة جود الجوف لتوفير 196 وحدة سكنية 11 مارس 2024 - 7:53 صباحًا
جاء ذلك خلال استقبال سموّه في مكتبه اليوم بديوان الإمارة ، مدير عامّ ميدان الفروسيّة بالمنطقة أحمد بن إبراهيم القايد يرافقه نائب مدير الميدان خالد بن ماجد السرحاني، بحضور وكيل الإمارة حسين بن محمد آل سلطان.
واطّلع سموّه على التّقرير، مشيداً بما احتواه التّقرير الختامي لخدمة هذه الرياضة ومحبّيها في المنطقة كافّة، مثمّناً جهود القائمين على الميدان .
ونـوّه سموّه بحرص واهتمام القيادة الرشيدة – أيّدها الله-، بتشجيع الرّياضات التي تمثّل الأصالة والعراقة، ومنها رياضة الفروسية، مؤكّداً دعم إمارة المنطقة لكلّ ما يخدم وينمي ويساعد على الدفع بعجلة التطوير في المنطقة بما يخدم هذه الرياضة الأصيلة.
من جانبه قدّم القايد خالص الشكر والامتنان لسموّ أمير المنطقة على الدّعم الكبير والمستمرّ من قبل سموّه لفروسية الجوف، وهو ما أسهم في نجاح منافسات الموسم رياضيّاً وجماهيريّاً، مشيرًا إلى أن الميدان يعمل على تنفيذ أهداف طموحة للموسم المقبل، في ظلّ المساندة والدعم الكريم من سموّه.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير منطقة الجوف أمیر منطقة الجوف ة الجوف
إقرأ أيضاً:
مستقبل وقف إطلاق النار في غزة بين رهانات السياسة وتحديات الميدان
تتجه الأنظار إلى العاصمة الأمريكية واشنطن حيث من المقرر أن يعقد اجتماع مهم بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء المقبل. ووفقًا لما نقله موقع "أكسيوس" عن مسؤولين إسرائيليين، فإن مستقبل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة يعتمد بشكل كبير على نتائج هذا اللقاء المرتقب، والذي وصفه مكتب نتنياهو بأنه "اجتماع تاريخي" نظرًا لحساسية الملفات التي سيتم تناولها.
تداعيات فشل الاتفاق: استمرار الحرب لعام آخر؟
كشف مسؤول إسرائيلي لـ "أكسيوس" أن عدم التوصل لتفاهمات واضحة خلال هذا الاجتماع قد يعني استمرار الحرب في غزة لمدة عام إضافي، مما يعكس حجم التعقيدات المحيطة بالوضع الأمني والسياسي في المنطقة. وأضاف أن المرحلة الثانية من الاتفاق متوقفة على مدى التفاهم بين الطرفين بشأن قضايا محورية مثل الوضع في غزة وقضية الأسرى.
صرح نتنياهو قبيل مغادرته إلى الولايات المتحدة بأنه سيناقش مع الرئيس ترامب القضايا الحرجة التي تواجه إسرائيل، مؤكدًا على أهمية تحقيق "النصر الكامل على حركة حماس" واستعادة جميع الأسرى الإسرائيليين. وأشار إلى أن العمل المشترك مع الإدارة الأمريكية يمكن أن يسهم في تعزيز أمن إسرائيل وتوسيع دائرة التطبيع مع دول أخرى في المنطقة.
المحور الإيراني في قلب المباحثات
لم يقتصر جدول أعمال الاجتماع على الملف الفلسطيني فقط، بل سيتطرق أيضًا إلى جميع مكونات المحور الإيراني، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني والنفوذ المتزايد لطهران في الشرق الأوسط. وأكد مكتب رئيس الوزراء أن هذا اللقاء سيشكل محطة فارقة في تنسيق الجهود بين تل أبيب وواشنطن لمواجهة التحديات الأمنية في المنطقة.
يحمل هذا الاجتماع طابعًا رمزيًا قويًا، حيث سيكون نتنياهو أول زعيم وطني يلتقي ترامب بعد تنصيبه رئيسًا للولايات المتحدة. وهو ما يعكس متانة العلاقات بين البلدين ودور إسرائيل المحوري في سياسة الولايات المتحدة الخارجية، خاصة فيما يتعلق بملفات الشرق الأوسط.