أعلنت أمانة المنطقة الشرقية، بالتعاون مع قيادة أمن الطرق وإدارة المرور بالمنطقة، عن بدء أعمال صيانة طريق الظهران - الجبيل، من جسر صفوى حتى رأس تنورة، والتي تهدف إلى تحسين وسائل السلامة المرورية.
وأوضحت الأمانة أن أعمال الصيانة ستشمل استبدال فواصل التمدد، وإعادة السفلتة، وصيانة الحواجز الخرسانية ووسائل السلامة، بطول 11 كيلومترًا على الطريق الرئيسي باتجاه الجبيل.


أخبار متعلقة الظهران.. إغلاق جسر طريق خادم الحرمين لمدة 20 يومًا"مخيم إفطار ودعوة" برأس تنورة لتفطير 60 ألف صائم في رمضانصور| "اليوم" تكشف تفاصيل آخر الأعمال الإنشائية بجسري "صفوى - رحيمة"
وأشارت إلى أنه سيتم إغلاق جزئي للطريق خلال فترة العمل، مع إغلاق المخارج والمداخل على الطريق حسب حاجة العمل، ابتداءً من يوم غدا الاثنين.
ونوهت الأمانة إلى ضرورة استخدام الطرق البديلة خلال فترة العمل، وناشدت السائقين الالتزام بقواعد المرور والتحذيرات المرورية، حرصًا على سلامتهم.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: الدمام طريق الظهران الجبيل جسر صفوى إغلاق جزئي

إقرأ أيضاً:

الصوم الكبير والعمل.. كيف يتعامل الأقباط مع الصيام في حياتهم اليومية؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعيش الأقباط هذه الأيام أجواء الصوم الكبير، الذي يعد فترة روحانية مهمة، لكن مع الامتناع عن الأطعمة الحيوانية والصيام لساعات طويلة، يواجه الكثيرون تحدياً في التوفيق بين الالتزامات الدينية ومتطلبات العمل.

يحرص الصائمون على تنظيم يومهم بشكل مختلف، حيث يبدأ البعض يومه بوجبة نباتية خفيفة تساعد على تحمل ساعات العمل الطويلة، بينما يلجأ آخرون إلى الصيام حتى فترة متأخرة من اليوم، معتمدين على شرب الماء والمشروبات الدافئة.

بالنسبة لمن يعملون في وظائف تتطلب مجهوداً بدنياً كبيراً، مثل العمال والحرفيين، يكون الصوم تحدياً حقيقياً، لذا يحاولون تعديل أوقات العمل أو توزيع الجهد على مدار اليوم.

أما في الوظائف المكتبية، فيعتمد البعض على تقليل القهوة والمنبهات واستبدالها بالعصائر الطبيعية للحفاظ على النشاط.

في أماكن العمل التي تضم مسلمين وأقباط، يسود احترام متبادل للعادات الدينية، حيث يراعي الزملاء مواعيد الصيام والوجبات، تماماً كما يحدث في شهر رمضان، وتحرص بعض الشركات على توفير أطعمة صيامي في الكافيتيريا، حتى يتمكن الموظفون الأقباط من تناول وجباتهم بسهولة.

ورغم التحديات، يرى الكثيرون أن الصوم ليس مجرد امتناع عن الطعام، بل هو فرصة لاكتساب قوة داخلية، تساعد على التحمل والصبر والانضباط، سواء في الحياة الشخصية أو المهنية، ويظل عيد القيامة في نهاية الصوم، هو المكافأة الروحية الكبرى بعد هذه الرحلة الممتدة من التأمل والتجديد الروحي.

مقالات مشابهة

  • الصوم الكبير والعمل.. كيف يتعامل الأقباط مع الصيام في حياتهم اليومية؟
  • فيديو يوثق لحظة مقتل مواطن أمس عن طريق الخطأ خلال مُطاردة مطلوب في البداوي
  • أسواق الجبيل تعلن ساعات العمل في رمضان
  • فتح باب التقديم لوظائف قيادية بوزارة العمل.. إليك الشروط والمستندات المطلوبة
  • قبل وبعد الإفطار .. مواعيد عمل مكاتب البريد خلال شهر رمضان
  • العطيشان يروي قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده في ميناء رأس تنورة.. فيديو
  • إغلاق طريق كورنيش جدة الفرعي والطرق المؤدية حتى نهاية أبريل
  • شراكة استراتيجية لتعزيز المبادرات المجتمعية في الشرقية
  • السلامة المرورية مسؤولية مجتمعية.. والمنظومة الذكية تعزز الأمن
  • مسلسل إش إش الحلقة ١ .. مي عمر تقع في طريق الشرنوبي وخطيبته