مشاهد جوية تحبس الأنفاس لثوران بركان في أيسلندا (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
ثار بركان على الساحل الجنوبي الغربي لأيسلندا، للمرة الرابعة منذ ديسمبر 2023، ما أدى إلى إجلاء السكان من المنطقة.
حزب الله يقصف محيط قلعة هونين وموقع البغدادي بصاروخ بركان بركان الجزيرة البيضاء.. أمر منظمو الرحلات السياحية بدفع الملايين للضحاياوأظهرت لقطات جوية ثوران البركان الذي بدأ بين جبل هاغافيل وجبل ستورا سكوغفيل، مع تشكل شق بطول 2.
قالت إدارة الحماية المدنية وإدارة الطوارئ في أيسلندا، إن الفترة التي سبقت الثوران كانت قصيرة، مشيرة إلى أنه جرى إعلان حالة الطوارئ بسبب الثوران.
تحذير من البركانكان التحذير الأول لإدارة الحماية المدنية وإدارة الطوارئ في أيسلندا من البركان السبت في الساعة 19:43 بتوقيت جرينتش، مع تأكيد بداية الثوران عبر كاميرات الويب بعد 40 دقيقة، وفقًا لمكتب الأرصاد الجوية الأيسلندي.
وقال مكتب الأرصاد الجوية، إن الثوران ذو طبيعة غزيرة، لذا فإن عمود الثوران يتكون بشكل أساسي من البخار والغاز.
وأوضح أنه بناءً على التقييمات الأولية من الصور الجوية وصور الكاميرا، يُعتقد أن الثوران هو الأكبر من حيث تصريف الصهارة مقارنة بالانفجارات الثلاثة السابقة من فوهة سوندهنوكور.
وتابع أن الحمم البركانية كانت تتدفق غربًا في اتجاه حواجز الحماية لمنطقة سفارتسينجي وجنوب شرق البلاد باتجاه حواجز الحماية لمنطقة جريندافيك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بركان أيسلندا السكان الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
آيسلندا.. الأرصاد الجوية تصدر تحذيرا بالطقس الأحمر بسبب عاصفة قوية تجتاح البلاد.. فيديو
عرضت فضائية "يورونيوز عربي"، فيديو تحت عنوان "آيسلندا: مكتب الأرصاد الجوية يصدر تحذيرا بالطقس الأحمر بسبب عاصفة قوية تجتاح البلاد".
وأوضحت أنه أصدر مكتب الأرصاد الجوية الأيسلندي تحذيرا بالطقس الأحمر اليوم وغدا صباحا، محذرا من عاصفة شديدة قادمة من الجنوب الجنوبي الغربي.
وأشارت إلى أن العاصفة مصحوبة برياح عاتية تصل سرعتها إلى 100-120 كم/ساعة وأمطار غزيرة، ما أدى إلى تدمير أسطح المنازل وسقوط الأشجار في بعض المناطق.
وفي منطقة سنايفيلسنس شمال البلاد، سجلت الرياح أقوى سرعة بلغت 58 مترا في الثانية. هذا وشهد جنوب غرب آيسلندا نشاطات رعدية، مما دفع العديد من المدارس إلى إغلاق أبوابها مبكرا اليوم، وإلغاء الدروس غدا.
من جانبها، وثقت الصحفية إيفا بيورك بينيديكتسدوتير من (RUV) قوة الرياح في منطقة هيلسهايدي، حيث جرفتها الرياح عن الطريق لكنها لم تصب بأذى.
وفي ريكيافيك، غمرت المياه بعض الشوارع في منطقة أربير السكنية، كما تعرضت الحافلات على طريق هيلسهايدي في جنوب آيسلندا للانقلاب بسبب قوة الرياح.