اخر خبر، فتاة متزوجة تضع كاميرا في بيت عائلتها لتتابع الأحداث بث مباشر فيديو،تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لفتاة متزوجة قامت بوضع كاميرا في منزل .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فتاة متزوجة تضع كاميرا في بيت عائلتها لتتابع الأحداث بث مباشر .

. فيديو، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

فتاة متزوجة تضع كاميرا في بيت عائلتها لتتابع الأحداث...

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لفتاة متزوجة قامت بوضع كاميرا في منزل عائلتها لكي ترى كل شيء ولا يفوتها أية أحداث .

وجاءت شقيقتها في المقطع معلقة في موقف طريف موثقة وجود الكاميرا قائلة :” أختي المتزوجة تعدت مرحلة تدق وش سويتو ووش ما سويتو، حطت كاميرا بالصالة وتابعنا بث مباشر .”

وكعادة رواد مواقع التواصل الاجتماعي، هاجم البعض المقطع قائلاً:” أنا لو من أهلها بقاضيها”، بينما وقال آخرون: “يا أخي أحلام البنات هذي حتى العصر ما تشوفها .”

https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/07/فيديو-طولي-299.mp4

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فتاة متزوجة تضع كاميرا في بيت عائلتها لتتابع الأحداث بث مباشر .. فيديو وتم نقلها من صحيفة صدى نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

قنوات مغرضة

بقلم: دانيال حنفي
برلين (زمان التركية)ــ كانت قناة البلد البترولي في مطلع عملها حكاية كما يقولون. فقد كانت تعرض الأحداث عن قرب، وكانت تعرض وتناقش وقائعا لم تجرأ قنوات أخرى على عرضها أو طرحها للنقاش، وخاصة في المجتمعات العربية.

ولذلك لفتت القناة أنظار الناس إليها وشدت إليها المتابعين، كقناة عربية مملوكة لجهة عربية وتدار بمعرفة جهة عربية في مجتمعات لا تعرف الحياة السياسية، ولا تمارس ديمقراطية حقيقية، ولا ترحب بممارسة أفرادها للسياسة. وقد ظهر انبهار الناس بالقناة يشكل واضح في الإقبال الكبير على المشاهدة، الأمر الذى شجع الدولة مالكة القناة على طرح قنوات كثيرة في المجالات المختلفة، حتى في مجال الرياضة مقابل اشتراكات وربح الكثير من الأموال واقتحام أسواق ربما لم يعرفها الإعلام في ذلك البلد البترولي من قبل.

ولا غبار على هذا الانتشار المصاحب لهذه الجرأة ولهذا النجاح، ولا غبار على المكاسب المختلفة الضخمة التي حققتها الدولة البترولية التي لا يتعدى تعداد شعبها ربع مليون نسمة فقط لا غير من وراء هذا التوجه الجريء الذي صادف توقيتا جيدا واستعدادا عظيما لدى الناس في المجتمعات العربية ولدى الجاليات العربية في الخارج بالطبع. فقد أصبحت الجاليات العربية التي تعيش في الغربة ترى بلادها بصورة غير مجملة بزيادة، وباتت ترى وتسمع وتعرف شيئا من الأحداث والأخبار التي لم تكن في المعتاد تنشر أو تناقش علانية من قبل.

ولكن القائمين على القناة أرادوا المزيد من الدهشة على وجوه الناس ومزيدًا من المشاهدات الحقيقية بلا تعب، فراحوا يفبركون الأخبار ويلقون بها إلى الناس ويحصدون المشاهدات بحسبهم القناة التي تتواجد في كل مكان وتغطي كل الأحداث الحقيقية، وذلك على خلاف الواقع ولا شك أن كثيرا من الناس رأوا هذا الخداع بأعينهم في بعض البلاد وأحسوه في بلاد أخرى. وقد حققت القناة انتشارا واسعا في سوق المشاهدة العربية، بسبب تفردها في هذه الجرأة الحقيقي منها والمزيف في آن واحد وغياب الجرأة الإعلامية المقابلة في الإعلام العربي الذى بدا باهتا. وبفضل هذه الأرضية من الانتشار والقبول الإعلامي تحولت الدولة إلى مؤثر له دور فعال في تحريك الجموع بالحق وبالباطل أيضا.

فقد كان الهدف من الاستثمار في تلك القناة وفي أخواتها من القنوات هو تحويل والمساعدة في تحويل البلد البترولي الشقيقة إلى لاعب مؤثر على الساحة العربية والإقليمية والدولية طبعا، ليكون لها دور سياسي أكبر ويكون لها درب الى تحقيق أهدافها السياسية والاقتصادية الصغيرة والكبيرة ما حلى للغير وما لم يحلو لهم أيضا. فلا يوجد شيء قيم بلا مأرب في الحياة، وإنما هناك دائما أهدافا مشروعة وأهدافا مغرضة وغير مشروعة. وقد تقدمت الخدع وتحسنت مهارات القائمين على القناة واستوت حرفيتهم كثيرا وأصبح لدى القناة من الإعلاميين الحرفيين القدماء الثعالب من يعرف كيف يختار ويمزج الطيب بالخبيث في نعومة ويسر، وكيف يرسم بقع النفور والكراهية والاعتراض على ثياب الآخرين في براءة الأطفال وسلامة نوايا الشيوخ الطيبين.

الحروب والصراعات لا تنتهى بين الأعداء وبين الأصدقاء أيضا، فليس الأصدقاء صفحات بيضاء لم يلمسها قلم، وإنما هم صفحات تشهد حروبا وصراعات يتحول اسمها إلى ” المنافسة الأخوية الشريفة ” بين الشعبين أو بين الشعوب الصديقة. ولذلك، ورغم نجاح الزعماء في التغلب على الخلافات السابقة مع الدولة مالكة القناة المغرضة و”تفهم الدوافع الأخوية النبيلة” التي كمنت خلف تلك الخلافات، تظل القناة المؤثرة على دأبها في فبركة الأخبار ولوى الحقائق ومحاولة التأليب داخل الدول وضد الدول، في العالم العربي وفى أفريقيا بصفة أساسية .

Tags: الاعلام الموجه

مقالات مشابهة

  • رجل يلاحق زوجته بطلب لإثبات خروجها عن طاعته بعد شهر من الزواج
  • راحت الأسكندرية.. تفاصيل تغيب فتاة عن منزلها بالجيزة
  • طعنه في منزله.. كاميرا المراقبة تكشف وجه مهاجم سيف علي خان
  • وردة سعيد البحيري: فتاة البحر والجبل
  • تسلسل زمني لأبرز الأحداث خلال الحرب على غزة (إنفوغراف)
  • قتلت 3 أفراد من عائلتها بـ “أخطر مادة”.. ما القصة؟
  • رسالةٌ إلى وسائل الإعلام
  • قتلت 3 أفراد من عائلتها بـ "أخطر مادة".. ما القصة؟
  • إحباط بيع فتاة بعد اختطافها واعتقال 8 مطلوبين بينهم 3 أشقاء ببغداد والبصرة
  • قنوات مغرضة