أسرة الكاتب الصحفي الراحل محمد عبد الجواد تشكر الرئيس السيسي لمواساته لها
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أعربت أسرة الكاتب الصحفي الكبير المغفور له الأستاذ محمد عبد الجواد منصور رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط الأسبق وشيخ الصحفيين المصريين والعرب، عن خالص شكرها وعميق تقديرها للرئيس عبد الفتاح السيسي، ذلك لحرصه على إيفاد مندوب عنه للتعزية وإبلاغ الأسرة خالص عزاء سيادته ومواساته، بما يعكس مدى تقديره واحترامه لرموز الوطن بصفة عامة وللصحافة والإعلام بصفة خاصة.
كما أعربت الأسرة - في بيان، اليوم الأحد، عن شكرها وتقديرها وعرفانها لكل من تفضل بمواساتها في فقيدها الراحل، وتخص بالشكر الوزراء الحاليين والسابقين، ومجلس نقابة الصحفيين، والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، والهيئة الوطنية للصحافة، ورؤساء مجالس إدارات وتحرير المؤسسات الصحفية القومية والحزبية والخاصة، وسائر الكتاب والصحفيين، وأعضاء مجلسي الشيوخ والنواب، والعاملين بوكالة أنباء الشرق الأوسط وكل من شارك في واجب العزاء.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس السيسي مجلسي الشيوخ والنواب محمد عبدالجواد وفاة محمد عبدالجواد
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي عن2024: غيّر موازين القوى وربما خارطة الشرق الأوسط
وصفت الإعلامية لميس الحديدي، عام 2024 المنقضي بالعام الذي غيّر موازين القوى وربما خارطة الشرق الأوسط، قائلة: "نحن في بداية عام 2025.. بعد أن ودّعنا عامًا غيّر الكثير من الأوضاع السياسية والاقتصادية، عامٌ غيّر موازين القوى وربما خارطة الشرق الأوسط، وترك خلفه أكثر من 56 ألف شهيد ومفقود في غزة، و4000 آخرين في لبنان، في أكبر مجزرة جماعية تقودها إسرائيل تحت سمع وبصر العالم".
لميس الحديدي تنعى أحمد عدوية: رحل صاحب بنت السلطانبعد غياب طويل.. لميس الحديدي تعود إلى الشاشة من جديد
وتابعت عبر برنامجها "كلمة أخيرة" المذاع على شاشة "ON": "عامٌ سقط فيه حكم بشار الأسد الذي قتل وقاتل شعبه وهجّرهم على مدار 14 سنة، ثم هرب لتستيقظ سوريا على أبواب حكم جديد - ما زال تحت الاختبار من العالم أجمع - ونتمنى أن يجمع شمل السوريين ويحفظ دولتهم".
وأكملت: "عامٌ أعاد ترامب إلى البيت الأبيض من جديد، وما قد يحمله ذلك من توابع دولية وإقليمية."
وعلى صعيد مصر قالت الحديدي أن عام 2024 لم يكن عاماً سهلاً على المصريين قائلة: "لم يكن عام 2024 سهلا أبداً على المصريين ، ربما كان من اصعب الأعوام اقتصاديا فما بين التضخم وارتفاع الأسعار وانخفاض سعر صرف الجنيه و خطوات الإصلاح الاقتصادى التي طالت الدعم على الكهرباء والعيش و المحروقات ..عانى المصريون و تحملوا كثيرا في انتظار تحسن الأوضاع و تحقق الجهود الحكوميه بتحسين الأحوال".